تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

- أَلَا إِلَى اللَّه تَصِير الْأُمُور - نَصْر مِنْ اللَّه وَفَتْح قَرِيب - ذَلِكَ تَقْدِير الْعَزِيز الْعَلِيم - نَقْذِف بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِل - الْيَوْم أَكْمَلْت لَكُمْ دِينكُمْ - يَا أَيّهَا النَّاس اِتَّقُوا رَبَّكُمْ - لَئِنْ شَكَرْتُمْ لِأَزِيدَنكُمْ - قُتِلَ الْإِنْسَان مَا أَكْفَرَهُ - ثَانِي اِثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَار - قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُص الْأَرْض مِنْهُمْ - إِنَّ قَارُون كَانَ مِنْ قَوْم مُوسَى - إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيم - وَيَنْصُرك اللَّه نَصْرًا عَزِيزًا - خَلَقَ الْإِنْسَان مِنْ عَلَقٍ - وَآخِر دَعْوَاهُمْ أَنْ الْحَمْد لِلَّهِ - وَأَحَلُّوا قَوْمهمْ دَار الْبَوَار - وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْس الَّتِي حَرَّمَ اللَّه - التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ - قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَر لَهُمْ - كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ - وَنَحْشُر الْمُجْرِمِينَ يَوْمئِذٍ - يَا أَيّهَا الْإِنْسَان إِنَّك كَادِح - يَا أَيّهَا الْإِنْسَان مَا غَرَّك - وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْك رَحْمَة - وَيَنْصُرك اللَّه نَصْرًا عَزِيزًا - وَالطَّيْر مَحْشُورَة كُلّ لَهُ أَوَّاب - وَعِنْدَهمْ قَاصِرَات الطَّرْف أَتْرَاب - فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ - زَلْزَلَة السَّاعَة شَيْء عَظِيم - أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاء اللَّه أَطْعَمَهُ - ثَمَرَات النَّخِيل وَالْأَعْنَاب - ذَلِكَ الْكِتَاب لَا رَيْب فِيهِ) وَمِنْ التَّامّ أَيْضًا (وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأهُ عَلَى النَّاس. وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا) وَإِذَا اِنْتَهَى إِلَى " النَّاس " تَمَّ أَيْضًا، وَأَيْضًا (لِتَقْرَأهُ عَلَى النَّاس وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا) وَقِيلَ فِي الْجَوَاب عَنْ الْحَدِيث: إِنَّ وُقُوع الْبَيْت الْوَاحِد مِنْ الْفَصِيح لَا يُسَمَّى شِعْرًا، وَلَا يُسَمَّى قَائِله شَاعِرًا.اهـ

ابن حجر في الفتح

وقد اختلف العروضيون وأهل الأدب في الرجز هل هو شعر أم لا مع اتفاق أكثرهم على أن الرجز لا يكون شعراً وعليه يحمل ما جاء من النبي من ذلك لأن الشعر حرام عليه بنص القرآن العظيم وقال القرطبى الصحيح في الرجز أنه من الشعر وإنما أخرجه من الشعر من أشكل عليه إنشاد النبي إياه فقال لو كان شعراً لما علمه قال وهذا ليس بشيء لأن من أنشد القليل من الشعر أو قاله أو تمثل به على وجه الندور لم يستحق اسم شاعر ولا يقال فيه إنه يعلم الشعر ولا ينسب إليه وقال ابن التين لا يطلق على الرجز شعرا إنما هو كلام مرجز مسجع بدليل أنه يقال لصانعه راجز ولا يقال شاعر ويقال أنشد رجزاً ولا يقال أنشد شعراً وقيل أن ما قاله الشاعر ليس برجز ولا موزون وقد اختلف هل يحل له الشعر فعلى القول بنفي الجواز هل يحكى بيتاً واحداً فقيل لا يتمه إلاَّ متغيراً وأبعد من قال البيت الواحد ليس بشعر ولما ذكر قول طرفه

(ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً)

قال قال

(ويأتيك من لم تزود بالأخبار)

فقال أبو بكر يا رسول ا لم يقل هكذا وإنما قال

(ويأتيك بالأخبار من لم تزود)

فقال كلاهما سواء فقال أشهد أنك لست بشاعر ولا تحسنه ولما أنشد على ما ذكرنا خرج أن يكون شعراً وقد قيل قوله تعالى وما علمناه الشعر (يس 96) أي صنعته وهي الآلة التي له فأما أن يحفظ ما قال الناس فليس بممتنع عليه قوله. اهـ

عمدة القاري للبدر العيني

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[14 - 10 - 2008, 12:11 ص]ـ

أحسن الله إليكما وهو سؤال مهم وفي محله

أنا قد نقلت الحديث حرفيا وهو في أعلى درجات الصحة متفق عليه

ورواية هذا الشطر على وجهه دون قلب في كلماته هي رواية جميع كتب السنة ولم أقف على كتاب من كتب السنة ذكر تلك الرواية المقلوبة.

أما قضية رواية النبي صلى الله عليه وسلم للشعر فإليكم هذه النصوص

قَوْله: (فَقَالَ: هَلْ أَنْتِ إِلَّا إِصْبَع دَمِيتِ وَفِي سَبِيل اللَّه مَا لَقِيتِ)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير