ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 09:30 م]ـ
أطرق كرا يخلب لك
أطرق كرا يخلب لك؟؟؟؟؟؟
هذه ليس مكانها هنا ...
بل ما أراه هنا: إن البغاث بأرضنا يستنسر:):)
أريد حياته ويريد قتلي ... عذيرك من خليلك من مرادِ .. !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
.
فإما حياة تسر الصديق = وإما ممات يغيظ العدا;): rolleyes:
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 09:43 م]ـ
كتب القتل والقتال علينا,,
وعلى [ .. البقية .. ] جر الذيولِ ..
(:
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 09:44 م]ـ
إن البغاث بأرضنا يستنسر
أكرر:
أطرق كرا أطرق كرا
إنّ النعام في القرى
(:
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 10:43 م]ـ
هجوم على رؤبة بن العجاج ...
أين الحملات التضامنية يانساء؟؟!!
لو كنت متفرغة لدافعت بصوتي وقارعتك بالشعر ...
ـ[أم أسامة]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 11:01 م]ـ
مرحبا وأهلا بقائد الجيوش وأمير الجند
لا يا أبا الهذيل لا تأخذك بهن رأفة ولا رحمة (ابتسامة)
دمت مظفرا منصورا
ستطيرون من الفرحة إلا قليلا .................. !!!!!!!!!
كاد أن لايأتي وحين أتى أحتج بحجج واهية للهروب من المعركة وحقن دمائكم يا مساكين .....
الذي شن الحرب وأشعلها هاهو يتمصل منها .... وهذا أي والله عار يجمع الجيوش ويشعل فتيل الحرب ثم يهرب ...
فعله عجيب وأمره غريب ...
ويكفينا من الحرب أنسحابه حيث تفشلتم وأنهزمتم معنويا ....
:):):):):):):):):):):):):)
أما وإن المدد قادم .. فلا أقول إلا كما قال عنترة
والخيلُ تعلم والفوارس أنني **شيخ الحروب وكهلها وفتاها
وهذه أول جولة في الحرب .. فهل من مبارز
"قيل لحية سامة: أكان يسرك لو خُلقتِ امرأةً؟ قالت: فأنا امرأةٌ غير أنَّ سمِّي في الناب وسمها في لسانها! ": p
السلام عليكم ,,
عجبتُ ممن ينثر الملح على الجرح .. ويقول هذه هديتك!
وكأني بك عالماً بالحال يا أبا سهيل:)
سبحان الله .. لايعجبهن العجب .. تتبرم إن عادها .. وإن لم يعدها قالت مرضت ولم تعدني! ما رأيتُ منكَ خيراً قط!
وهي مع هذا لاتحس بدائك الدفين .. فإن هي مرضت بدناً .. فأنت أيها المتيم المتبول إنما دائك في روحك ..
تتقطع عليها وتذهب نفسك عليها حسرات .. ولا عزاء .. ولعمري لأنت أحق منها بالزيارة .. لكَ الله
صدق .. فإنهن وإن كن في "الظاهر" يشوبهن شيء من الرقة والمسكنة .. فإن قلوبهن "على القياس" أقسى من جبل أبي قبيس لا ترق ولا تلين ..
يا الله .. تأملوا في "ثم أعاودُ" هذا دائك الدفين يا مسكين .. لو أنك تصبرت ولم تعاود .. لعرفتْ قدرك ولزمتْ أمرك ..
فيداك أوكتا وفوك نفخ ..
ولكن من يطيق الصبر منا؟
"وهل تطيق وداعاً أيها الرجل" .... لا والله ,,
إنما ذنبك في وفائك لها وإخلاصك .. فعاجلها بالنقيض تأتيك طائعة: p
تشبيه بديع .. وهكذا ليل العاشقين كأنه الدهر طولاً .. الطود ثقلاً .. لا يتزحزح ولا يبرح!
قالوا قديماً كفى بالأيام طبيباً .. إلا في حال العشاق ..
فإنها إذا أتت على جرح العاشق عملت فيه عمل الحطب في النار تأججه حتى لا يخبوا أواره ولا تبرد ناره .. ولهذا بلاء حبك كلُ يومٍ زائدُ .. ياقيس ..
أستاذي .. "أبو سهيل" ..
سلمت أناملك على نقلك هذه الرائعة ..
ولكَ ودي صافياً لا تشوبه شائبه ,,
!!!!!!!!!!!!
أمركم عجيب ......
ولكن لستم أكرم منا نحن كذلك من أنسحب له الأمان وفوق ذلك جائزة .... : D:D
........
وها أنا أسلم الراية للفصيحة اللبيبة الباحثة عن الحقيقة ...
وهي قائدتنا:):):):):):)
فيا سيادة القائدة أرفع لك أمر هؤلاء الرجال حيرونا معهم ...
مرة جولة وحرب وجياد ورماح .. والخ ....
ومرة لايحاربون نساء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فما أنت فاعلة ... ؟؟
ولكن لا تأخذك رأفة بهم ....
ولاتحكمي قلبك الرقيق ... :)
ياعزيزتي ...
ولايغرك بيانهم وحلاوة كلامهم ... :)
وخصوصا قائدهم ......
فهذا ظاهره والله وحده يعلم ماهو باطنه .... : p:mad::mad::mad:
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 11:09 م]ـ
إياكِ إياك يا مبحرة ...
هذا ابن العجاج وما أدراك من ابن العجاج ...
تدبري في قول حكيم المعرة وهو يصف ابن العجاج صاحبنا لا غيره فيقول:
لِضَربَةُ فارِسٍ في يَومِ حَربٍ = تُطيرُ الرَوحَ مِنكَ مَعَ الفِراشِ
أَخَفُّ عَلَيكَ مِن سُقمٍ طَويلٍ = وَمَوتٍ بَعدَ ذاكَ عَلى الفِراشِ
وَحَتفٌ مِثلُ حَتفِ أَبي ذُؤَيبٍ = وَنكزٌ مِثلُ نَكزِ أَبي خِراشِ
أَرانا في مُضَلِّلَةٍ وَيَأبى = رَدى الإِنسانِ رَشوَةَ كُلَّ راشِ
ملاحظة: أبو ذؤيب المذكور في القصيدة هو ذاته صاحبنا "أبو ذؤيب الهذلي " الفارُّ من المعركة.:)
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[10 - 11 - 2008, 11:16 م]ـ
إياكِ إياك يا مبحرة ...
هذا ابن العجاج وما أدراك من ابن العجاج ...
تدبري في قول حكيم المعرة وهو يصف ابن العجاج صاحبنا لا غيره فيقول:
لِضَربَةُ فارِسٍ في يَومِ حَربٍ = تُطيرُ الرَوحَ مِنكَ مَعَ الفِراشِ
أَخَفُّ عَلَيكَ مِن سُقمٍ طَويلٍ = وَمَوتٍ بَعدَ ذاكَ عَلى الفِراشِ
وَحَتفٌ مِثلُ حَتفِ أَبي ذُؤَيبٍ = وَنكزٌ مِثلُ نَكزِ أَبي خِراشِ
أَرانا في مُضَلِّلَةٍ وَيَأبى = رَدى الإِنسانِ رَشوَةَ كُلَّ راشِ
ملاحظة: أبو ذؤيب المذكور في القصيدة هو ذاته صاحبنا "أبو ذؤيب الهذلي " الفارُّ من المعركة.:)
القصيدة من نظمك أليس كذلك أخي رسالة الغفران
كم هي جميلة كلماتك ..
سمعا وطاعة سأفعل بنصيحتك ...
وفقك الله لكل ماتحب وترضى
¥