تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[19 Sep 2007, 04:22 م]ـ

الأخ الفاضل عبد الله، لعلك تستطيع الحصول على كتاب (العلم الأعجمي في القرآن مفسرًا بالقرآن) لرؤوف أبو سعدة، فهو من الكتب الممتعة جدًا، فهو يحلق بك في فضاءات تاريخية ولغوية وثقافات دينية متعددة، وفيه شيء مما ذكرته حول تحليل اسم جبريل.

وهذا الكتاب أقول فيه: من اشتراه ولم يستمتع به فعلي غرمه (ماليًّا).

ـ[د. أنمار]ــــــــ[19 Sep 2007, 05:17 م]ـ

حدد السعر عشان ما يصير غرر.!!

شهركم مبارك وبالقبول د. مساعد

ـ[عبدالله الشهري]ــــــــ[22 Sep 2007, 09:36 ص]ـ

جزاكم الله خيرا، ولن نعدم منكم ما يفيد، وسأحرص على اقتناء الكتاب استجابة لتوصيتك المميزة.

ـ[موتمباي رجب مسامبا]ــــــــ[22 Sep 2007, 11:11 م]ـ

الأخ الفاضل عبد الله، لعلك تستطيع الحصول على كتاب (العلم الأعجمي في القرآن مفسرًا بالقرآن) لرؤوف أبو سعدة، فهو من الكتب الممتعة جدًا، فهو يحلق بك في فضاءات تاريخية ولغوية وثقافات دينية متعددة، وفيه شيء مما ذكرته حول تحليل اسم جبريل.

وهذا الكتاب أقول فيه: من اشتراه ولم يستمتع به فعلي غرمه (ماليًّا).

شيخنا الفاضل مساعد الطيار، هلا أخبرتنا عن ناشر الكتاب و متى نشر؟ بارك الله فيكم

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[23 Sep 2007, 06:16 ص]ـ

شهركم مبارك دكتور انمار، والسعر سعر الكتاب طبعًا، وإن كان هناك تكاليف بريدية فهي ضمن الغرم أيضًا.

والأخ موتمباي الكتاب من منشورات دار الهلال بمصر.

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[23 Sep 2007, 01:48 م]ـ

جزاكم الله خيرا يا د. مساعد على الإحالة، وقد عثرت على مقتطفات مطولة من كتاب أبي سعدة على الرابط التالي:

http://e3gaz1.blogspot.com

وقد جمعتها في ملف واحد تجدونه في المرفقات.

ويوجد كتاب آخر في نفس الموضوع (وليت أحدا يقوم بمقارنة بين الكتابين) يحمل عنوان (الأعلام الأعجمية في القرآن) للدكتور صلاح عبد الفتاح الخالدي، من منشورات دار القلم، يمكن شراؤه على الإنترنت من متجر النيل والفرات ( http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb142955-103450&search=books)، أين يمكن قراءة هذا الملخص للكتاب:

من المعلوم أن الله أرسل كل رسول من السابقين إلى قومه، بلغتهم ولسانهم، فكان الرسول يخاطب القوم بلغتهم ليبين لهم. وأنزل الله القرآن على رسوله صلى الله عليه وسلم بلسان قومه، فجاء القرآن عربياً، بلسان عربي مبين، ودل هذا على فضل وشرف اللغة العربية، باعتبارها أفضل اللغات وأوضحها وأفصحها. وقد وقف العلماء أمام أسلوب القرآن متدبرين، وتساءلوا: هل كل ما في القرآن من كلمات وألفاظ عربي أصيل؟ أم فيه كلمات من لغات أخرى، عربها القرآن عندما أوردها في آياته؟

أشغلت هذه المسألة العلماء قديماً وحديثاً، وانقسموا أمامها إلى ثلاثة أقسام: فمنهم من قال: في القرآن من كل اللغات، كالفارسية والرومية والحبشية والآرامية والعبرانية، وفيه كلمات أعجمية عديدة، من الأعلام وغيرها. ومنهم من قال: كل ما في القرآن عربي، وليس فيه كلمات أعجمية معربة، فكل كلماته عربية أصيلة، لأن الله أنزله بلسان عربي مبين، ووجود كلمات أعجمية يتعارض مع الآيات التي نصت على عربية القرآن! والراجح هو أن كل ما في القرآن من ألفاظ وكلمات فإنها هو عربي أصيل.

الأعلام الأعجمية موجودة في القرآن، وهذا باتفاق وإجماع العلماء، ووجود هذه الأعلام الأعجمية لا يتعارض مع عربية القرآن، لأن هذه الأعلام الأعجمية لا يتعارض مع عربية القرآن، لأن هذه الأعلام واحدة في جميع اللغات، ولا فرق بينها في اللغات إلا في حروفها فقط، حيث تلفظ وتكتب بحروف متوافقة مع تلك اللغة. والمراد بالأعلام أسماء الأشخاص والأماكن والبقاع والبلدان. وقد ذكر القرآن كثيراً من تلك الأعلام.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير