تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الأمين بن محمد المختار]ــــــــ[07 Oct 2009, 11:57 م]ـ

السلام عليكم أولا , وثانيا: اعجب كيف شئت ومتى شئت وإلى أي أمد شئت ولكن هذه حجج ليس لها غير العجب شيء؟

الجواب يمكن نطق الميم بدون تماس الشفتين حال إخفائها كما يمكن نطق النون من غير تماس طرف اللسان مع الحنك الأعلى في حال الإخفاء , وهذا ليس كلامي بل كلام الحصري رحمه الله في نفس الكتاب وكلام من سبقه من الأئمة.

لأنهم لم يتخيلوا أن يتعجم العرب حتى لا يفهموا من كلامهم إلا عكس ما قصدوه , ويمكن أن يعكس سؤالك عليك: ما الذي منعهما من توضيح الأمر بالنص على مطلوبية إطباق الشفتين؟

قد أجبتك ولا تجزع من جوابي فإني أتحمل منك إن شاء الله جوابك أيا كان.

والسلام عليكم

هون عليك يا أخي فلست من هواة الجدل والمماحكات، ولن أطيل معك المراجعات.

استوضحت منك فلم أجد من هذا الرد إلا ميما يراد لها أن تكون نونا، فلم يقع قلب ولا ولا ميم، بل ظلت النون كما هي.

وليس لدي أي سؤال آخر.

والسلام عليكم

ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[08 Oct 2009, 12:00 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[08 Oct 2009, 12:52 ص]ـ

يا أخي الكريم لا ينقضي عجبي من هذا الكلام، وعلى كل حال لي سؤالان:

- هل يمكن نطق الميم بدون تماسِّ الشفتين؟ أم أنها ترجع نوناً، فلا نكون قد فعلنا شيئاً؟

- في النصوص التي نقلتها عن الشيخ الحصري والامام المرعشي: ما الذي منعهما من توضيح الأمر بالنص على مطلوبية الفرجة وعدم إطباق الشفتين؟

أرجو فقط جوابا محددا مختصراً لو تكرمتم

السلام عليكم

أستاذنا الفاضل محمد الأمين

سيدي الفاضل لو نظرت إلي الأمر من قريب ستجد الأمر سهلا ويسيرا.

لماذا ذكر الجعبري " والاطباق اتقي "

وأحيلك إلي أمر مهم .. الإمام مكي لم يذكر الإخفاء في الميم الصريحة، وجاء في الإقلاب وقال ببيان الغنة.

وقال الجعبري بأنه بالإخفاء، وتعقبه ابن مريم ــ وهو من بلاد المغرب الموافقين لمكي ـ بعد نقله لقول الجعبري أما الإخفاء ففيه نظر.))

بالله عليك يا شيخنا أليس هذا الكلام إثبات الخلاف في المسألة منذ أمد بعيد؟؟

وإلا فلا معني لشرط البعض بالإخفاء!!!

قال ابن الجزري: "ولا بد من إظهار الغنة مع ذلك، فيصير في الحقيقة إخفاء الميم المقلوبة عند الباء، فلا فرق حينئذ في اللفظ بين "أن بورك" وبين "يعتصم بالله"، إلا أنه لم يختلف في إخفاء الميم ولا في إظهار الغنة في ذلك.) النشر 2/ 26.

انظر ـ رحمك الله ـ إلي قوله (لم يختلف في إخفاء الميم ولا في إظهار الغنة) أي أن إخفاء الميم شئ وإظهار الغنة شئ آخر.فما رأيكم؟؟

وقال في "الفجر الساطع" عند ذكر القلب: "تنبيه. قد بأن من هذه النصوص أنه لا بد من القلب والإخفاء مع الغنة، فمن لم يأت بهما فقد أخل بالتلاوة وهو آثم فلا تجوز روايته، فقل من يتفطن لهذا فلا حول ولا قوة إلا بالله فقد عم الجهل وانتشر، وصار الحق منكرا"

هل معني الإخفاء عندهم تعني الغنة وفقط؟

بارك الله فيكم

والسلام عليكم

ـ[أبو هاني]ــــــــ[08 Oct 2009, 05:52 ص]ـ

لا يجد المطلع على ما سبق دفعا من الشيخ الحصري رحمه الله عن عامر إكراه القراء على فتح الشفتين!

لو فُهِم الإخفاء على أنه: عدم الفصل بين الصوتين (التفكيك كما عند بعض المؤلفين) لتبيَّن المراد؛ فهو ليس سترًا ولا تبعيضًا (كيف يُبعَّض الصوت؟!)

لا أطلب تعليقًا!

ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[08 Oct 2009, 08:55 ص]ـ

قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد= وينكر الفم طعم الماء من سقم

ذلك لأن الشيخ عامر لم يكره أحدا , ولك فهمك كما لغيرك فهمه , وهذا كلام الحصري يفهم منه عدم الإطباق , وأما الذين افتروا أن عامر أكرهه وغيره فليس معهم إلا الظن والوهم.

ـ[أبو هاني]ــــــــ[08 Oct 2009, 12:21 م]ـ

أبو الحسن محمد حاصل على معهد القراءات ومجاز بالقراءات العشر وشيخ مقرأة.

[email protected]

[email protected]

http://www.4shared.com/account/dir/1...ng.html?rnd=68

الأمر في غاية الوضوح!!

ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[08 Oct 2009, 12:31 م]ـ

نعم في غاية الوضوح (لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد) لأنك لا تستطيع دفع الحجة بالحجة تلجأ إلى مثل هذا ولا تجد فيه عيبا فواضح أنك تقيم الأمر بالمناصب فكم من مرة صحت بأنك أستاذ لأساتذة فهل تقبل حقا من حاصل على معهد القراءات , ولكنك لا تعرف ما معنى شيخ مقرأة ولا تعرف ما معنى مجاز بالقراءات العشر , فهؤلاء الأساتذة الذين تفخر بأنك أستاذ لهم يجلسون عند ركبنا لنصحح لهم ما أخطأتم لهم فيه.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[08 Oct 2009, 11:05 م]ـ

السلام عليكم

لشيخ مقرأة ومتصدر للإقراء خير من أعظم شهادة ولا يتصدي صاحبه للإقراء.

أما المجاز للقراءات العشر بحقه فقد لاقي الصعاب ووضع نفسه تحت ذل العلم ونعم الذل (ومن قرأ مَن هم شيوخ الشيخ أبو الحسن محمد لعلم قدره، ولأعلي شأنه، ولجلس تحت قدميه ينهال من علمه ولا نزكيه علي الله ـ حفظه الله ورعاه ومن كرب نجاه ـ)

فكم من شخص أجيز وتصدر للإقراء ثم ما لبث أن فر من الإقراء بعدما اكتشف الناس حقيقته، فالفشلة لا يستمرون في هذا المجال.

بارك الله في علمكم فحججكم داحضة يا شيخ طارق وأقوالكم صائبة إن شاء الله.

وفي الحكمة (لا تنظر إلي مَن قال وانظر إلي ما قال)

والسلام عليكم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير