تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

"في ص 644 في السطر الثالث عند كلام ابن الجزري عن ? ????????? ?????????? ????????????? ? [61] في الشعراء وبعد كلامه عن كلام الداني , فقال (وذهب غيره إلى أن الثابتة هي الأولى وأن الثانية هي المحذوفة واستدلوا بخمسة أوجه) ثم ذكرها وقد علقت عليها بأربعة هوامش هي 3 , 4 , 5 , 6. جميلة أرباب المراصد مخطوط 85. وفي المقابل لم يعلق صاحب المجلد الأول بشئ ص 1200."اهـ

قلت: صدقت.

57 - قال المعترض:

"في ص 644 في السطر السادس عشر عند كلام ابن الجزري عن قوله تعالى ? ??????????????????? ? كتبت في صلب الكتاب [وفي غافر ? ?????????? ?????????????????????? ? [47]] ثم علقت في هامش هذا الموضع غير موجود في المخطوط والمطبوع. وفي المقابل لم يعلق صاحب المجلد الأول بشئ ص 1201. فضلا عن أنه لم يكتب الآيات بخط المصحف "اهـ

قلت: وهذا أيضاً من تلاعبك في كتاب النشر والتزيد فيه على مؤلفه، وما أكثر ما زدت على ابن الجزري حتى عاد كأنه – ابن الجزري – لا يعرف ماذا يكتب وماذا يقول، فالله المستعان!!

ياهذا: الإمام ابن الجزري يقول: " فالمضمومة منها ثمان كلمات كتبت (الهمزة) فيها (واواً) بلا خلاف "اهـ وذكر موضع سورة إبراهيم في كل النسخ الخطية، ولم يذكر موضع سورة غافر ولا في نسخة واحدة ولا حتى نسخة المطبوع التي كثيراً ما تفرح أنت بها وبزياداتها، أفما كان لك هذا سبباً يجعلك تقف عنده ولو قليلاً قبل أن تتجرأ وتستدرك الاستدراك البارد على ابن الجزري فتجعله ساهياً غافلاً جاهلاً، وتتدخل في كتابه بزيادة هو يقصد عدم ذكرها!!

وإليك السبب الذي جعل ابن الجزري لم يذكر في كل نسخ النشر موضع غافر:

قال الإمام الداني رحمه الله:

" ذكر الضعفؤا":

قال محمد: و" الضعفؤا" في موضع الرفع فيه واو حث وقع.

قال أبوعمرو: فيدخل في ذلك الحرف الذي في إبراهيم والذي في المؤمن، وقد خالفه أبو جعفر الخراز فقال: " الضعفؤا" بالواو حرف في إبراهيم " فقال الضعفؤا"، وفي كتاب الغازي بن قيس الحرفان بالواو والألف " اهـ (المقنع: 64).

قال الإمام ابن عاشر بعد ذكره كلام الداني السابق:

" وظاهر هذا النقل وتصريح أبي عمرو بمخالفة أبي حفص (جعفر) أن الذي في المؤمن فيه خلاف ".اهـ (فتح المنان شرح مورد الظملآن: ق 86/ب مخطوط).

فلو كلفت نفسك وخطّأت عقلك وعلمك قبل هذا التجرؤ لعرفت أن في موضع سورة غافر خلافاً خالفه أبو جعفر الخراز، ولو ذكر ابن الجزري موضع غافر بعد قوله سابقاً " بلاخلاف" لعد وهماً وخطأً ولحقّ لك الاستدراك عليه، أما وهو قد راعى خلاف الخراز فمن الجهل – كل الجهل – بل ومن التشويه – كل التشويه – لكتابه أن توضع فيه هذه الزيادة، فالله المستعان!!

وأما قولك إني لم أكتب الكلمات بالرسم القرآني فمن رجع إلى الصفحة المذكورة سيعرف صدق كلامك من عكسه!!!

ـ[الجكني]ــــــــ[31 Jan 2010, 11:47 م]ـ

58 - قال المعترض:

"في ص 646 في السطر الأول عند كلام ابن الجزري عن قوله تعالى? ?????????????? ? [الأحزاب:4,المجادلة:2, الطلاق:4] قال (فإنها كتبت في السور الثلاث ? ?????????????? ? على صورة ? ??????? ? الجارة لتحتملها القراءات الأربع) علقت في هامش (1) والقراءات الأربع هي (1) بإثبات (الياء) بعد (الهمزة) (2) بحذف (الياء) وتحقيق (الهمزة) (3) بحذف (الياء) وتسهيل (الهمزة) (4) بإبدال (الهمزة) (ياء) وقد سبق ذلك في الهمز المفرد وينطر الوسيلة إلى كشف العقيلة 352. وفي المقابل لم يعلق صاحب المجلد الأول بشئ ص 1203" اهـ

قلت: صدقت.

59 - قال المعترض:

"في ص 725 في السطر الأول عند كلام ابن الجزري عن باب مذاهبهم في الفتح والإمالة وبين اللفظين علقت في هامش (1) بكلام العلماء القدامى كابن الباذش والجعبري عن باب الإمالة ثم في هامش (5) عن تعريف السخاوي للإمالة في فتح الوصيد. وفي المقابل علق صاحب المجلد الأول ص 1302 هامش (1) بكلام النويري تلميذ ابن الجزري وأحال على الكتب ولم يتعرض للتعريف " اهـ

قلت: لو دققت في كلام ابن الجزري لعرفت أنه يغني عن كل ماذكرته أنت، فالتحقيق يا دكتور ليس حشواً ونسخاً ولصقاً!!!

60 - قال المعترض:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير