تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[10 - 01 - 2009, 02:54 م]ـ

قال أستاذنا د. بهاء الدين

[ quote] وأما الث%

مرحبا بأستاذنا أبي أوس ..

هذا فقط ما ظهر لي فما الأمر؟

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[10 - 01 - 2009, 06:13 م]ـ

[ quote= أ. د. أبو أوس الشمسان;308701] قال أستاذنا د. بهاء الدين

مرحبا بأستاذنا أبي أوس ..

هذا فقط ما ظهر لي فما الأمر؟

لا أدري ما حدث ظهر الكلام كاملا في وقت وقرأته كاملا بدليل تعليق أخينا أيمن الوزير.

وكنت أثني على كلام أوردته وبينت بعض ما يمكن أن يقع الناس فيه من خطأ فيتجرأون على القسم بأسماء الأنبياء لأنهم لن يفرقوا بين السورة واسم الرسول.

وقد يقول قائل إن كان يقسم بالقرآن فإنه يجوز أن يقسم بجزء منه كالآية أو الكلمة الواردة في الآية ولك أن تتخيل ما يمكن أن يحدث. والسورة الواحدة لها غير اسم فهل يقسم بأسمائها أيقسم ببني اسرائيل؟

ومن الأعاجيب التي سمعتها قول أحدهم مقسمًا: ورب العنز، محتجًا بأنه ربها كما أنه رب الكعبة، غافلا عن أن الأدب مطلوب في الاستعمال، وليس كل ما يمكن استعماله يسوغ. وهذا ما وصفه أيمن بأنه دعابة غير جميلة.

وقلت إني متوقف في القسم بغير أسماء الله.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[11 - 01 - 2009, 12:04 ص]ـ

أستاذيّ الجليلين أبا أوس والأغر حفظهما الله

لقد بان مرادكما وهو أن يحتاط المرء لدينه فيما يتعلق بالحلف، والله أسأل أن يجعل غيرتكما هذه في ميزان حسناتكما، ولتعلما ـ أستاذيّ ـ أني ما طرحت المسألة ليؤخذ منها حكم شرعي إذ لست من أهل الفتيا، ولا تؤخذ الأحكام الشرعية من مسائل النحو، وإنما وضعتها للتدريب وتسليط الضوء على ظاهرة نحوية ليس غير، ولم يدرْ بخَلَدي أن أحدا سيعدها نوعا من التغرير بالعامة ليقعوا في محظور شرعي، ولا سيما أني أعلم أن مجتمع الفصيح جله من المتخصصين في علوم العربية وأن اللبس سيزول فور توجيه المسألة على وجهها.

تحياتي ومودتي.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[11 - 01 - 2009, 12:33 ص]ـ

السلام عليكم

هل نقول:

قرأت آية من محمدٍ أم من محمدَ؟ أم من محمد بالسكون؟

قرأت آية من المؤمنين أم من المؤمنون؟ أم من المؤمنون بالسكون؟

أعني السورتين.

لقد التبس عليَّ الأمر.

مرحبا بك أخي محمدا

إن كنت تريد التركيب الإضافي ولكنك حذفت المضاف وأعملت الجار في المضاف إليه قلت: قرأت آية من محمدٍ. بصرف محمد، وإن جعلت (محمد) علما على السورة قلت: قرأت آية من محمدَ. بمنعها من الصرف للعلمية والتأنيث.

وأما (المؤمنون) فيحسن أن تقول فيها على كل حال: قرأت آية من المؤمنونَ. لأنهم ألزموها الواو حتى في حال الإضافة فقالوا (سورة المؤمنون)، على أنه قد ورد استعمال (سورة المؤمنين) إلا أن الأول أحسن ولا سيما حال حذف (سورة).

تحياتي ومودتي.

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[11 - 01 - 2009, 12:45 ص]ـ

ليست دعابة أخي أيمن لكنه خطأ في القياس، الضمائم يؤثر بعضها في بعض، انظر إلى ضمائم (رب) في القرآن ثم في التراث تر أنها حسنة. ما أردت الإشارة إليه أن فتح الباب للقسم كما جاء في اللغز قد يؤدي إلى أمور مرغوب عنها. كيف أقنع من يحلف بقوله (والنبي) بأنه أخطأ ولكنه مصيب إن قال (ومحمد) أو (وطه) أو (وبني اسرائيل).

أخي وأستاذي (أ. د. أبو أوس الشمسان) أنا لم أقصدك بأي رد من ردودي

فأنت في العين وعلي الرأس أستاذي العزيز

كما أني أيضا لم يظهر لي كلامك السابق لردي

ولكني علقت بتسرع علي موضوع طالت قراءتي فيه ولم أشعر بوجهة نظري القاصرة له فائدة

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[11 - 01 - 2009, 12:54 ص]ـ

أخي وأستاذي (أ. د. أبو أوس الشمسان) أنا لم أقصدك بأي رد من ردودي

فأنت في العين وعلي الرأس أستاذي العزيز

كما أني أيضا لم يظهر لي كلامك السابق لردي

ولكني علقت بتسرع علي موضوع طالت قراءتي فيه ولم أشعر بوجهة نظري القاصرة له فائدة

بارك الله فيك أخي أيمن الوزير

أنت الخلق والذوق كله، وما من عتاب إلا على أحباب. لك شكري ومحبتي واسلم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير