ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 02:12 م]ـ
كالعادة اختيار مميز أخي رؤبة، فلله درك من صياد ولله در الحطيئة من فنان بارع.
ننتظر عودتك!
ـ[أنوار]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 02:17 م]ـ
بارك الله فيكم أستاذ رؤبة على هذا الإنتقاء ...
وفي انتظار قراءته ...
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 05:48 م]ـ
كالعادة اختيار مميز أخي رؤبة، فلله درك من صياد ولله در الحطيئة من فنان بارع.
ننتظر عودتك!
حياك الله وبياك أستاذنا الحبيب على مرورك الأولي العطر ..
دمتم مسدداً ..
والسلام عليكم أجمعين
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[20 - 12 - 2008, 10:15 م]ـ
انتقاء نقي يا رؤبة
بارك الله فيكم
ولمَّا رأت من في الرِّحال تعرَّضت =حياءً وصدَّت تتقي القوم باليد
ياه و ما أغنج هذا البيت وأروعه
شكرا جزيلا
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[23 - 12 - 2008, 03:11 ص]ـ
أختي أنوار
أخي رسالة ..
شكر الله لكما على مروركما الكريم,,
وبإذن الله نعود إليها كما وعدناكم ..
والله المستعان فإن علينا مغارماً من وعودنا بالعودة (: ..
قضاها الله عنا ..
والسلام عليكم أجمعين
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[23 - 12 - 2008, 05:45 م]ـ
السلام على رؤبة والقوم ,
بداية لي تعليق على الأبيات الأولى ذكرا ..
أميل إلى الرأي الذي يقول إنها منحولة على جرول ..
فكيف لأعرابي لم يدخل الإيمان قلبه وارتد مع رعاع المرتدين بل وراح أبعد من ذلك بهجاء الخليفة الصديق أن يقول مثل هذه الأبيات التي لا تخرج إلا من قلب صادق
كما أن لطافة المعاني ورقة الأسلوب لا توحي بأنها لأعرابي جلف كما وصفته ..
أما القصيدة التي جئتنا بها فرائعة بديعة رغم وعورة مسلكها وبعد مأخذها
ولا أنكر زيارتي لابن منظور كي يشرح بعض ما استعصى على ذهني ..
قد غلا في وصف ناقته حتى خلته يصف حبيبته ولو وصف حبيبته -ولا أظن له حبيبة-
ما كان ليأتي بمثل هذه الأبيات.
بارك الله برؤبة واختياره.
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[25 - 12 - 2008, 09:56 ص]ـ
فكيف لأعرابي لم يدخل الإيمان قلبه وارتد مع رعاع المرتدين بل وراح أبعد من ذلك بهجاء الخليفة الصديق أن يقول مثل هذه الأبيات التي لا تخرج إلا من قلب صادق
أخي واستاذي بحر الرمل
اظنه تاب من ارتداده (إن ارتد أصلا) ...
كل ما اعرفه عنه انه اسلم ولم يحرك الاسلام في شعره شيئا عكس ما حصل مع حسان بن ثابت حيث ان الالفاظ لدى حسان تغيرت بعض الشيء ولم تتغير لدى الحطيئة
ودليل على توبته ان الخليفة الثاني عمر بن الخطاب قام باعطائه مبلغا من المال حتى يقف عن سب الناس؛ وسجنه الخليفة بعد ذلك لأنه قام بالسب
وأخرجه الخليفة عمر بعد ان قال له الحطيئة:
ماذا تَقولُ لِأَفراخٍ بِذي مَرَخٍ = حُمرِ الحَواصِلِ لا ماءٌ وَلا شَجَرُ
أَلقَيتَ كاسِبَهُم في قَعرِ مُظلِمَةٍ = فَاِغفِر عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ يا عُمَرُ
أَنتَ الأَمينُ الَّذي مِن بَعدِ صاحِبِهِ = أَلقَت إِلَيكَ مَقاليدَ النُهى البَشَرُ
لَم يوثِروكَ بِها إِذ قَدَّموكَ لَها = لَكِن لِأَنفُسِهِم كانَت بِكَ الخِيَرُ
لو ظل مرتدا لقتل
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[25 - 12 - 2008, 06:31 م]ـ
أهلا بالعزيز رسالة الغفران ,
أظنك لا تجهل سبب قول الحطيئة لأبياته التي ذكرته وقد أرسلها يستعطف الفاروق
فاشترى منه الفاروق أعراض المسلمين
والسبب هو تناوله للناس بالهجاء وهتكه للأعراض وقصته مع الزبرقان معروفة ..
أما كونه تاب بعد أن ارتد فرغم ذلك تبقى الأبيات بعيدة عنه فأسلوبها أسلوب حضري وليس أسلوب بدوي
وسل رؤبة فهو أدرى ....
ولك مني تحية.
ـ[طارق العنزي]ــــــــ[26 - 12 - 2008, 11:52 م]ـ
شكرا لكم وبارك الله بجهودكم
نقاشات رائعة ومفيدة
ـ[بسمة الكويت]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 02:17 ص]ـ
شكرا
نقاش مفيد
ونريد المزيد
وأبيات رائعة
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[01 - 01 - 2009, 11:05 م]ـ
شكر الله لكل من أكرم هذه الصفحة بمروره وحسن حضوره ..
بمناسبة الحطيئة
فالمشهور عنه أن ارتد فيمن ارتد من العرب
لكنه آب وتاب
ودليل صدق توبته شهوده القادسية
وما أدراك من شهد هذه الموقعة العظمى في تأريخ الإسلام
بل وتأريخ الإنسانية
والأبيات التي قدمت بها موضوعي صحيحة النسبة للحطيئة
الذي أرده وأدفعه كل الدفع هي القصة المختلقة في وصيته
ودرائحة الوضع ذفرة منها ..
¥