تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[عاجل]

ـ[عابد شاكر]ــــــــ[13 - 04 - 2009, 11:06 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

لدي استفسار لأهل اللغة

وبَعدَها بِـ حين .. تَبدَأُ الكَلِمَاتُ مِن جديد بِالإبْحَارِ فِي عالمٍ مَكبُوتٍ .. !

إما أن يَغشَاهُ الألم .. أو تُصَاحِبُه غَمامَةُ الحَنَان .. !

هل إما أن يغشاه الألم أو تصاحبه غمامة الحنان تعودان على [في عالم مكبوت]؟

أو ليس من المفترض أن نقول إما أن يغشاها الألم أو تصاحبها غمامة الحنان

لأنهما تعودان على الكلمات.

السؤال الثاني

هل سأصلي من اجلك صحيحة لغوياً؟

شكرا لكم

ـ[عابد شاكر]ــــــــ[14 - 04 - 2009, 02:17 ص]ـ

يا حامل نعليه:)

ـ[كرم مبارك]ــــــــ[14 - 04 - 2009, 04:34 ص]ـ

لم تضع سؤالك في المكان المناسب

فلا تحمل نعليك يا عزيزي واصبر وانتظر أهل اللغة فقد رفعته إليهم

ـ[كرم مبارك]ــــــــ[14 - 04 - 2009, 04:46 ص]ـ

وبَعدَها بِـ حين .. تَبدَأُ الكَلِمَاتُ مِن جديد بِالإبْحَارِ فِي عالمٍ مَكبُوتٍ .. !

إما أن يَغشَاهُ الألم .. أو تُصَاحِبُه غَمامَةُ الحَنَان .. !

هل إما أن يغشاه الألم أو تصاحبه غمامة الحنان تعودان على [في عالم مكبوت]؟

أو ليس من المفترض أن نقول إما أن يغشاها الألم أو تصاحبها غمامة الحنان

لأنهما تعودان على الكلمات.

أؤيدك في هذا يا أخي عابد إنهما تعودان على الكلمات

السؤال الثاني

هل سأصلي من أجلك صحيحة لغوياً؟

شكرا لكم

سأنتظر القوم معك

وإن كنت أرجح سأصلي لأجلك فالصلاة هنا بمعنى الدعاء ويكون السياق هكذا: سأدعو لأجلك وهو أقوى

والله تعالى أعلم

ـ[عابد شاكر]ــــــــ[14 - 04 - 2009, 11:56 ص]ـ

أؤيدك في هذا يا أخي عابد إنهما تعودان على الكلمات

سأنتظر القوم معك

وإن كنت أرجح سأصلي لأجلك فالصلاة هنا بمعنى الدعاء ويكون السياق هكذا: سأدعو لأجلك وهو أقوى

والله تعالى أعلم

أضحك الله سنك

بالنسبة لـ سأصلي من أجلك، فهو لفظ شائع عند اليهود، وقد بحثت في هذه المسألة،وسألت عنها أصحاب الفتوى، وكانت إجابتهم بعدم جواز التلفظ بها لعدة أسباب سأذكرها لكم من باب الفائدة.

أولاً:- قال ابن كثير رحمه الله في قوله يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا؛ نهى الله تعالى عباده المؤمنين أن يتشبهوا بالكافرين

في مقالهم وفعالهم، وذلك أن اليهود كانوا يعانون من الكلام ما فيه تورية

لما يقصدونه من التنقيص.

ثانياً:- جاءت الأحاديث بالإخبار عنهم بأنهم كانوا إذا سلموا إنما يقولون

(السام عليكم) والسام هو الموت،ولهذا أمرنا أن نرد عليهم بـ (وعليكم)

وإنما يستجاب لنا فيهم،ولا يستجاب لهم علينا،والغرض أن الله تعالى نهى المؤمنين عن مشابهة الكافرين قولاً وفعلاً.

ثالثاً:- قوله اتقو الشبهات.

رابعاً:- عن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم (دع ما يريبك، إلى ما لا يريبك).

أبعد هذا شيء؟ شكرا لك يا حامل نعليه: rolleyes:

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير