[ما المعنى؟]
ـ[ابو روان العراقي]ــــــــ[18 - 04 - 2009, 06:59 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اعرف أن اسم روان في اللغة العربية هو (جمع رانية: التي تطيل النظر إلى مَن تُحب أو المحدّقة إلى شيء كثير الجمال دون أن ترمش أجفانها، المُصغية بشغف وانتباه، المُدارية، المُبارية في الرفعة والشرف)
ولك اليوم سمعت من احد الاخوة أن اسم روان هو احد اسماء ابواب الكعبة
فهل هذا الكلام صائب
افيدوني بارك الله فيكم
ـ[ابو روان العراقي]ــــــــ[21 - 04 - 2009, 06:36 م]ـ
أما من مجيب؟
ـ[زهرة الزنبق]ــــــــ[21 - 04 - 2009, 07:10 م]ـ
أخي أبو روان لا أعلم معنى لاسم روان سوى أنه جمع رانية، وهي من تطيل النظر في الشيء ..
وأتمنى أن يقوم بإفادتك الإخوة والأخوات ..
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[21 - 04 - 2009, 07:46 م]ـ
أخي أبا روان
للكعبة باب واحد، ولم يكن لها بابان إلا في أيام إبراهيم عليه السلام، وفي خلافة عبد الله بن الزبير رضي الله عنه وعن أبيه وأمه وجده لأمه وعن سائر صحابة رسول الله.
ووضع أعلام للأشياء يكون عند التعدد.
ولعل المقصود باب من أبواب المسجد الحرام، لا الكعبة.
ولعلك تسأل صاحبك عن مصدر معلومته، أو يفيدنا أحد من أهل مكة شرفها الله
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[21 - 04 - 2009, 08:46 م]ـ
أو لعل صاحبك التبس عليه روان بشاذروان الكعبة وهو ارتفاع بارز في أساس الكعبة تثبت به حلقات تثبيت الكسوة.
والله أعلم
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[21 - 04 - 2009, 10:13 م]ـ
(في رحلة ابن بطوطة؛ ابن بطوطة؛ عند حديثه عن جزيرة سرنديب):
وعند أصل الجبل في هذا الطريق درخت روان، ودرخت هي " بفتح الدال المهمل والراء وسكون الخاء المعجم وتاء معلوة " وروان " بفتح الراء والواو والف ونون "، وهي شجرة عادية لا يسقط لها ورق. ولم أر من رأى ورقها، ويعرفونها أيضاً بالماشية، لأن الناظر إليها من أعلى الجبل يراها بعيدة منه، قريبة من أسفل الجبل، والناظر إليها من أسفل الجبل يراها بعكس ذلك. ورأيت هنالك جملة من الجوكيين ملازمين أسفل الجبل ينتظرون سقوط ورقها، وهي بحيث لا يمكن التوصل إليها ألبتة. ولهم أكاذيب في شأنها، من جملتها أن من أكل من أوراقها عاد له الشباب إن كان شيخاً. وذلك باطل. وتحت هذا الجبل الخور الذي يخرج منه الياقوت، وماؤه يظهر في رأي العين شديد الزرقة.
ـ[ابو روان العراقي]ــــــــ[22 - 04 - 2009, 06:31 م]ـ
اختي زهرة-اخي واستاذي ابو عبد القيوم- استاذي الدكتور مروان
جزاكم الله خير الجزاء ونفع بكم امة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام وجمعنا بكم في رحب الكعبة الشريفة ان شاء الله