ـ[عبد القادر جعيدير]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 07:17 م]ـ
ما رأيكم في هذد الأبيات:
قوافي الشعر أهدتني كلاما و إيقاع الحروف أسداني نظاما
و ما فتئت اوزان شعري تستقيم تؤلف في تآلفها إلتحاما
ويزجي روي أبياتي أعجازها كأني به يخشى احتداما
ـ[زينب محمد]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 09:26 م]ـ
ياااه ..
أهي حياة بعد توقع الفناء .. !!
أم رجع أنفاس الحنين أيقظ فيها الرقاد .. !!
التواقة ..
خطوة صابئة عزيزتي ..
ولنا مع هذا المكان وأربابه عودة ..
أدامكم الله بعافية ..
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 09:42 م]ـ
أبا نزار على بركة الله فابدأ .. :) ,,
بدأتم فأحسنتم فأثنيتُ جاهداً,,, وإن عدتمُ أثنيتُ والعودُ أحمَدُ:) ..
أختي زينب ,,
هنا مقر إمارتك فحياك الله وبياك:) ...
والسلام,,,
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[14 - 12 - 2007, 05:41 ص]ـ
أخي رؤبة
يقول بشار بن برد وأنا اقوله لك:
أَخي في الهَوى مالي أَراكَ هَجَرتَنا ** وَقَد كُنتَ تَقفونا عَلى العُسرِ وَاليُسرِ
أشدد حيازيمك وعّلُ بنا في هذه صفحة
سر ونحن من ورائك .. :)
سر فلا كبا بك الفرس
بانتظار مزيدك
ـ[غير مسجل]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 01:55 ص]ـ
عزيزتي جهاد
دخلت وأنا ظانة أن غبار الصفحة سيملأ صدري في هذا الشتاء
لأكون الربيع لهذه النافذة وأنهي الشتاء سريعاً
فوجدتك أمطرتِ على هذه الصفحة بزخاتك العذبة
ولكن يبدو أن الأرض هنا جدباء وعطشى!!
ولم تكفها قطراتك فلم نشاهد مايبهج القلب من إجابات يانعة طيبة الثمر
وبما أنك سبقتني من فترة مايقارب التسعة أشهر;)
سأجيب عليك بما أرى ولعل في رفعي لهذا الموضوع بركة
.........................
فما زال يشكو الحب حتى حسبته
تنفس في أحشائه فتكلما
عندما يبلغ الحب مبلغه في القلب , ويتمكن من العقل والقلب معا
فينبض هو بذاته في داخل المحب , نبض مختلف عن نبض القلب المستمر
ويستقطب حوله كل المشاعر والأحاسيس
تكون حينها لوعة الشوق وشكوى الحب
وحين تصدر الشكوى
لا نسمعها وكأنها هذه الأحرف التي تخرج فتطرق المسامع
ولا نحسها تلك المعاني التي تؤلم فحسب لأنها من هذا المحب
ولكن قد نشعر أحيانا كثيرة بالفعل كما قال الشاعر:
أن الحب تنفس في داخله وشكى هو بذاته الذي يتمثل داخل الشاعر
يشكي الحب عندما يعجز المحب من ترجمة معاني الشكوى في داخله
فلايجد لها لسانا معبرا إلا هذا الحب فشكواه بقدر التياعه
يقول الشاعر:
أن هذا الذي يشكو الحب شكى بلوعة ومرارة وألم ووقوله مازال تشعرنا أنه استمر طويلا
فشكى وأكثر الشكاء حتى ظن الشاعر في قوله (حسبته) _والهاء هنا عائدة على الحب لا على الشاكي_ من شدة بوحه وشكواه كأن من يشكو هو الحب حقيقة لا الشاعر نفسه
فصور الحب وكأنه إنسان تنفس في أعماق هذا الشاعر من شدة مالقي فتكلم وشكى به
وكلما كان البوح صادقا معبرا , كلما كان رنينه في النفس أعمق وأقرب
................
هذا ما قرأه حسي قد يحتمل شيئا من الصحة وقد يحتمل الخطأ
فأمطرت به عليك هنا لعلنا نرى ما يسعدنا ويبهجنا
فلا تبخلوا هلى هذه النافذة الرائعة بالمرور
ولا تهجروها فتنزل فما عهدناه فيها أنها كانت صاحبة الصدارة
فلتبق كذلك
فالمتصفح فيها يجد مايسعده ويبهجه
حفظكم الله وردكم هنا ردا طيبا:)
ياه مضى زمن طويل حتى أنني نسيت الأمر ..
شكرا لك: أن تصل متأخرا خير من ألا تصل أبدا
إجابة جميلة من أديبة مبدعة.
ـ[غير مسجل]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 01:58 ص]ـ
السلام عليكم
اختي جهاد
بوركت وطبتي وطاب ممشاكِ
والتواقة لم تدع ثغراً لندلو بدلونا:)
وما أروعها من صورة ومن استعارة
حيث شبه الحب المعنوي بمادي محسوس ألا وهو الانسان (التشخيص)
وهذا القول قريب من قول ابن سهل الأندلسي
وَلَقَد كَتَمتُ الحُبَّ بَينَ جَوانِحي ... حَتّى تَكَلَّمَ في دُموعِ شُؤوني
وهذي أول مشاركة لي في هذا الموضوع ... فأرجو أن لا أكون ضيفا ثقيلاً على هذا الفصيح
ودمتم في رعاية الله
وعليك السلام
على الرحب والسعة بل أنت خفيف دوما على الفصيح.
ـ[غير مسجل]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 02:00 ص]ـ
ما بك يا رؤبة!!
ما لك لا تولم لهم وقد أتى العيد؟!
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 07:27 ص]ـ
مات التصبر بانتظارك يا رؤبة
فانهض فما أبقى التحمّلُ ... غيرَ أحشاءٍ جَزوعه
قد مزقت ثوب الأسى ... وشكت لواصلها القطيعة
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 04:37 ص]ـ
أهو إنذار بعودة متأججة؟
قبل عام من اليوم كانت النار تضطرم هاهنا, فخبت وتفرق موقدوها.
أأستبشر؟ أأتجهز؟ أأعلن؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير وأهنئكم جميعاً بالعيد والعام الجديد وعودة هذه الصفحات الإبداعية بمشيئة الله
إستبشريانزارنا بالخير
وجزاءلأبي الهذيل عليه الوليمة على البيت الجديد وليتها تكون قعود طبعاً غيراللي يربيه لي عندزيارته وأظن قعودي محجوز
ولكم تحياتي
لك 24 ساعة يارؤبة وإلا سأضطرآسفاً لإستخدام القوة الجبرية
¥