ـ[متعلمة]ــــــــ[04 - 02 - 2007, 02:21 م]ـ
للنقد:
على ما شئتِ كونى كالنعيم 000 فأنتِ ستسحقينَ ربى الضلالِ
أبوالروس
السلام عليكم
أعتقد أن أخي أبو الروس يخاطب المحبوبة ويقول لها كوني كما شئتي فأنتي اقوى من أي شي
ولكن عندماقرأت ماكتبته يانعيم زاد جهلي بتفسير البيت وقلت إذا وقف ناقدالمشاهير عن بيت ولم يفهمه فمن أكون أنا فاشرحه؟
جزاكم الله خيراً ووفقكم
ـ[متعلمة]ــــــــ[04 - 02 - 2007, 02:28 م]ـ
أخفيتُ في قلبي هموماً شاهقةْ ... فبدتْ بعيني كالشهابِ الحارقةْ
التواقة
أختي التواقة اجارك الله من الهموم واسعدك في الدنيا والآخرة
بيتك جميل واعجبني كثيراً وفيه من الألم والحزن والدموع الكثيروعندماقلتي الجبال الشاهقة فقد بالغتي وجمال الشعر في المبالغة وانا أضن أنها صحيحة المعنى ولكن الشهاب الحارقة أعتقد أنها غير صحيحة
أختي اسأل الله أن يسعدك في الدنيا والآخرة
دمتي وهذا الإبداع
وجزاك الله خيرا
ـ[أبوالروس]ــــــــ[05 - 02 - 2007, 03:07 ص]ـ
السلام عليكم
أعتقد أن أخي أبو الروس يخاطب المحبوبة ويقول لها كوني كما شئتي فأنتي اقوى من أي شي
أحسنت وأصبت بإيجاز يا أختى الكريمة متعلمة فالبيت يعنى تمكن هذه المرأة من نفسها ولذا فهى قادرة على صناعة النعيم لأى رجل تشتهيه
وهُدّى الناس -ماللناس حبٌّ- إذاك غزوت أرواح الرجالِ
وأنت أيضا تستطعين أن تهدمى حيوات الناس المألوفة وتحيلي السعادة شقاء وأنت إذا رآك إنسان دخلت قلبه وغلبت الأخريات بجمالك وإشراق وجهك فأنت متفردة فى إبداعك متفردة فى حبك ولا تقبلين الشريك0
ـ[ضاد]ــــــــ[05 - 02 - 2007, 03:14 ص]ـ
هل لكلمة \حياة\ جمع؟ حسب ما أعلم, ليس لها جمع. فأفدنا أخي أبا الروس في المسألة. بوركت.
ـ[التواقه،،]ــــــــ[05 - 02 - 2007, 06:54 ص]ـ
أختي التواقة اجارك الله من الهموم واسعدك في الدنيا والآخرة
بيتك جميل واعجبني كثيراً وفيه من الألم والحزن والدموع الكثيروعندماقلتي الجبال الشاهقة فقد بالغتي وجمال الشعر في المبالغة وانا أضن أنها صحيحة المعنى ولكن الشهاب الحارقة أعتقد أنها غير صحيحة
أختي اسأل الله أن يسعدك في الدنيا والآخرة
دمتي وهذا الإبداع
وجزاك الله خيرا
أختي المتعلمة
وأجارك ياعزيزتي من كل هم وكرب و أرضاك في دنياك وآخرتك
أشكرك على الثناء الذي يدل على حسن ذوقك وتذوقك
وصدقت، الشهاب الحارقة ليست صحيحة
لأن الشهاب مذكر وهو مفرد والومفروض أن أقول:
(الشهاب الحارقِ)
أو
(الشُهب الحارقة) لأن الشُهب جمع الشهاب
وشكر الله لك يا أختي على هذا الحرص
أسأل الله لك التقدم المرضي في دنياك
والرضى بالنعيم الدائم في أخراك
وجزاك الله خير الجزاء وأتمه
أختك ~~ بدور~~
ـ[~صمت السنين~]ــــــــ[05 - 02 - 2007, 08:34 م]ـ
غاليتي .. التواقه
أخفيت في قلبي هموما شاهقه
فبدت بعيني كالشهاب الحارقه
كم وقفت كثيرا عند هذا البيت الذي حقيقه غمر قلبي بالشجن .. حروفك يا تواقه معبره .. صارخه بكل ما يبوح به قلبك .. صوت أعماقك هز قلمك فخرجت هذه الكلمات التي غلب عليها الألم .. فهمومك عندما أخفيتيها في قلبك لم تستطع عيناك أن تخفيها فبدا ذلك في دموعك الحارقه كحرقة الشهاب ..
تواقه ..
لا أملك الا ان أقول لك أبدعتي في تصويرك أبدعتي ..
بالنسبه لاستخدامك المفردات في (كالشهاب الحارقه) ارى أنك لو قلتي الشهب الحارقه لكان أفضل مع تغيير في الشطر الاول حتى يتناسب مع التغيير ..
هذا رأيي ويحتمل الخطأ ..
غاليتي .. أسأل الله العلي القدير أن يملأ أيامك سعاده وهناء ولا يريك أي مكروه .. ويجعلك قرة عين لوالديك ودمتي تواقه في حفظ الرحمن ..
أختك ~صمت السنين~
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[06 - 02 - 2007, 01:12 ص]ـ
للنقد:
غابت وما عني يغيبُ خيالها ... فلعلها يوماً عليّ ستشرقُ
القروي
على ما شئتِ كونى كالنعيم 000 فأنتِ ستسحقينَ ربى الضلالِ
أبوالروس
أخفيتُ في قلبي هموماً شاهقةْ ... فبدتْ بعيني كالشهابِ الحارقةْ
التواقة
الشِّعْرُ يَخْنُقُنِي وَيَنْهَشُ مُهْجَتِي -- قَيْدٌ مِنَ الأَوْهَامِ غَيْرُ مُقَيِّدِ
ضاد
حزناه صبراً إن قلبي لم يزل ** في حبه يجتاح درباً أعوجا
التواقة
لا يستقرُّ من الترحال مضجعهم ** كأنّهم أحرفٌ في لفظ " أسفار"
رؤبة إبن العجاج
وللجميع تحياتي
لازالت هذه الأبيات على طاولة التشريح
جزاك الله خيراَ ياصمت السنين على الدعاء
ـ[زينب محمد]ــــــــ[06 - 02 - 2007, 08:21 م]ـ
لا يستقر من الترحال مضجعهم ... كأنهم أحرف في لفظ "أسفار" ..
**
إسمح لي يارؤبة باستطراد بسيط قبل البدء ..
من يقرأ هذا البيت منفردًا عن القصيدة، يجد له وقعًا مؤلمًا، لأن معناه في القصيده بين أشقائه يختلف نوعًا ما، عما لو كان وحده، لذلك حفاظًا على صدق الشعور سأذكر قراءتي للبيت منفردًا بغض النظر عن معناه في موطنه الأصلي ..
**
هذا البيت يضم بداخله أمواجًا عنيفة، كفيلة بأن تغرق أهل سفينة برمتها، وذلك لمن فارق محبًا قد صافاه، ففؤاده يستعر بلاعج الشوق، وقد نزعت نفسه إليه، فهو يرجو وصاله وقربه، لكنه يرى بعينيه شقة البين تتسع، وأمل اللقيا يضيق وينكمش ..
فالشاعر هنا:
وصف بعبقرية تصوير حال الإخلاء وهم في ظعن مستمر، فلا تكاد تكتحل العين برؤيتهم، ولا يسعد الفؤاد بلقياهم، وعبر -الشاعر- عن هذا الألم المستمر بجمال متناهي في قوله: كأنهم أحرف في لفظ "أسفار" ..
فوارحمتاه لقلب قرأ هذا البيت فقال:
يالهف قلبي على شوق قدّر له في الحياة أن ينتظر ..
دمت مبدعًا ..
¥