تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 01 - 2007, 10:24 م]ـ

بورك في لفظك أيها المبدع , ولا فُضَّ فوك

معاني راقية , وتعابير خلابة , ومشاعر جميلة , وحكم بليغة

بارك الله فيك وفي شاعريتك الطيبة

ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[25 - 01 - 2007, 05:59 م]ـ

أخي المبدع أحمد بن يحيى،

أحيي فيك صدقك وصراحتك، ولعل الله يريد بك خيرا، فلا يضرك ما ذكرت. كما أن الواحد منا ربما لا يتمكن، أحيانا من البوح بما يعتمل في نفسه لأسباب تظل با طنة لا تظهر.

حفظك الله ورعاك يا أخي العزيز.

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[25 - 01 - 2007, 07:18 م]ـ

أخي الكريم أحمد جزاك الله خيراً على هذه القصيدة الرائعة بحق والتي أتحفت بها

رواد هذا الموقع الموقرين، وأتمنى أن لايقف بك الحد عند هذا بل تتبعه بمثل هذه الدرربارك الله فيك.

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[25 - 01 - 2007, 07:59 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل احمد لافض فوك

الحقيقة انك قدمت القصيدة بما اقترح عليك ان تطلب من المشرفين حذفه

لأن القصيدة ربما في تقديرك الخاص دون المستوى الذي تعرفه عن نفسك

اما / انا / نحن إن سمح لي القراء فأرى / نرى / انها من الروائع

فيها من صورالإبداع:

هذا حبيبكَ مَطْويٌّ على حُرَقٍ

فكيف أصبحتَ بعديْ يا جَوَى كَبِدي

وفيها من الجمال:

أكفكفُ الدمع من وَقْدِ النوى بَيَد

وأحملُ القلبَ من جَهْدِ النوى بِيَدِ

وفيها من الحكمة:

وإنْ يكنْ سُرَّ حساديْ بما فعلوا

فإنما يُغْبَنُ الحسَّادُ بالحسد

كَمْ مُظْهِرِ الفضلِ يبغيْ نقصَ صاحبه

لو كان يدريْ لَمَا أوْرَاهُ بالزَّنَدِ

وغايةُ الحاسدِ النارُ التي اتَّقَدَتْ

في قلبه، ولهيبُ النار في الكَبِد

وفيها من العزم:

واللهِ ما ساءنيْ ما قال قائلهم

زوراً، ولا هدّني، أو فَتَّ في عضُدي

ولا زال فيها الكثير ولكن كي لا أطيل

ولي إذا سمحت لي عودة لبعض الملاحظات أو وجهات النظر

واعتقد انك كتبت القصيدة في ساعة من الغضب أو العتب لذلك اخرجت شي من مكنون الحكمه

وكان إهتمامك بسرعة الرد ولو تمهلت قليلاً ربما كانت أجمل

وأحسنت بالرد على من رددت عليه " وجهة نظر ":)

تقبل تحياتي لك ولما نثرته من الروعة

وفقك الله وسدد خطاك

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 01:11 م]ـ

بورك في لفظك أيها المبدع , ولا فُضَّ فوك

معاني راقية , وتعابير خلابة , ومشاعر جميلة , وحكم بليغة

بارك الله فيك وفي شاعريتك الطيبة

بارك الله فيك أخي (أبو طارق)

أشكرك على حسن دعائك وثنائك

حفظك الله ورعاك

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 08:20 م]ـ

أخي المبدع أحمد بن يحيى،

أحيي فيك صدقك وصراحتك، ولعل الله يريد بك خيرا، فلا يضرك ما ذكرت. كما أن الواحد منا ربما لا يتمكن، أحيانا من البوح بما يعتمل في نفسه لأسباب تظل با طنة لا تظهر.

حفظك الله ورعاك يا أخي العزيز.

الحمد لله

حفظك الله أيها الفاضل ورعاك

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 08:23 م]ـ

أخي الكريم أحمد جزاك الله خيراً على هذه القصيدة الرائعة بحق والتي أتحفت بها

رواد هذا الموقع الموقرين، وأتمنى أن لايقف بك الحد عند هذا بل تتبعه بمثل هذه الدرربارك الله فيك.

بارك الله فيك أخي الشمالي، وجزاك خيرا على حسن ظنك بي، ولعلي أكون عند حسن الظن.

مع خالص تحياتي

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[26 - 01 - 2007, 09:52 م]ـ

ويحك أبا يحيى أين أنت عنّا؟!:)

لله درّك شاعراً ..

بحرٌ زخّارٌ أحسنت الإبحار فيه ..

الحمد لله أنك أظهرت ما تكمن ...

وإني لأعلم ما مدى ما تريد أن تبلغه ..

ولسان حالك يقول:

أريد من زمني ذا أن يبلغني ... .. ما ليس يبلغه من نفسه الزَمَنُ

لابد لنا من غدوات وروحات على هذه الأبيات الرائعة ...

لك مني خالص الود ..

والسلام,,,

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 11:48 ص]ـ

:::

الأستاذ الفاضل / نعيم الحداوي

اعذرني على عدم الرد

ولكني لم أجد ردك التي تفضلت بكتابته

كما لم أجد القصيدة أو تنسيقها

ولا أدري ما السبب؟

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[27 - 01 - 2007, 12:01 م]ـ

ويحك أبا يحيى أين أنت عنّا؟!:)

لله درّك شاعراً ..

بحرٌ زخّارٌ أحسنت الإبحار فيه ..

الحمد لله أنك أظهرت ما تكمن ...

وإني لأعلم ما مدى ما تريد أن تبلغه ..

ولسان حالك يقول:

أريد من زمني ذا أن يبلغني ... .. ما ليس يبلغه من نفسه الزَمَنُ

لابد لنا من غدوات وروحات على هذه الأبيات الرائعة ...

لك مني خالص الود ..

والسلام,,,

أستاذي الفاضل وأخي الكريم / رؤبة التميمي:

أشكر لك حسن ثنائك، وعظيم إطرائك

وآه، ثم آه، لم يبق يا سيدي مما استسمنته من ورم صاحبك إلا جذاذ همة وأنكاث رمّة. أما الزمان فليبلغ أولا من نفسه مراده، فإذا كان ذلك فليتبعه أبناؤه إذا قدروا!

وفي انتظار غدواتك وروحاتك، وأنت من أنت كرم أخلاق ونفاذ بصيرة!

جزاك الله خيرا وكثر من أمثالك

مع عاطر تحياتي، وخالص أمنياتي

أخوك / أبو يحيى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير