تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[16 - 02 - 2007, 10:14 م]ـ

هل يسمح الكبار لي بالعودة؟

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[17 - 02 - 2007, 04:31 ص]ـ

أضحك الله سنّك يا ضاد ...

(سأدخر الإبتسامات في الماسنجر)

وأجعل هذه الصفحة كالجيد المعطّل ..

كلاكما صدق فهو يقصد صنفاً -أبعدنا الله وإياك منه -

وأنت تقصد صنفاً آخر - رزقنا الله وإياكه - ..

دمت متألقاً ..

والسلام,,

ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[18 - 02 - 2007, 12:36 م]ـ

الغادرات من النساء قلة قليلة بين الوفيات، والغدر،

في الرجال، ربما، يكون أكثر. أفكار الشاعر في

القصيدة الأولى تثبطه عن الإقدام على القيام بسنة الله في خلقه.

أنا مع الأستاذ ضاد في أفكاره.

تذكرت، الآن، الإفك الذي رميت به زوجة

الشاعرديك الجن الحمصي، والذي استجاب

له الشاعر، فقام بقتل زوجته ظلما، وبعدها أمضى حياته

يتحسر مما جنته يداه.

ـ[أمةالله]ــــــــ[18 - 02 - 2007, 02:12 م]ـ

الغادرات من النساء قلة قليلة بين الوفيات، والغدر،

في الرجال، ربما، يكون أكثر. أفكار الشاعر في

القصيدة الأولى تثبطه عن الإقدام على القيام بسنة الله في خلقه.

أنا مع الأستاذ ضاد في أفكاره.

تذكرت، الآن، الإفك الذي رميت به زوجة

الشاعرديك الجن الحمصي، والذي استجاب

له الشاعر، فقام بقتل زوجته ظلما، وبعدها أمضى حياته

يتحسر مما جنته يداه.

صدقت أخي الكريم

وليس رأيي هذا انحيازاً لبنات جنسي، فالله يعلم أني أنحاز ضدهن في كثير من الأحيان، وكذلك يعرف ذلك الأمر كل من يعرفني ولو قليلاً.

لكن من النادر أن تجد أنثى لم يغدر بها رجل أحبته في يوم من الأيام، فحين أن ذلك الأمر غير منتشر بين الرجال على حسب علمي. والله أعلم.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 04:24 ص]ـ

لله در أمتنا الولود يا أخي، أتحفتَنا بإضافتك هذه الكلمة إلى لغتنا الحبيبة ...

غازبان=غازيان عازبان .... يُشترط في هذا الغزو أن يكون سلميا ليسلم المغتربون في الغرب.:)

أخوك في الله و في الغزبة (و الذنب في خطئي على من فتح باب التجديد في اللغة): p

أضحك الله سنك. كانت زلة زر.

ولعلنا نعتمد الفعل في الفصيح, تعبيرا عن حال الشباب العازب الغازي الغازب. لغتنا ولادة, وزوج المستقبل بإذن المولى.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 04:29 ص]ـ

أخي ضادرزقك الله في الدنيا من تسعدك وبين الناس ترفعك وفي الجنة تكون معك

وأمامعارضتك فكفاك من جمالها أنك تحدثت عن خيال ووصفته وكأنه حقيقة:)

أمزح كلامك عين الصواب ولافض فوك

فَمَنْ فِي قَلْبِهِ انْتَكَسَتْ وَمَاتَتْ

فَوَا أَسَفًا! وَمَا ذَنْبُ النِّسَاءِ؟

فَمَسْكَنُهُ المَقَابِرُ تَحْتَوِيهِ

لَهُ نَدْعُو وَنُطْنِبُ فِي الدُّعَاءِ

بِأَنْ يُحْيِي الإِلَهُ لَهُ فُؤَادًا

بِرَحْمَتِهِ وَيُسْرِعَ فِي الشِّفَاءِ

وفقك الله أخي ضاد وبلغ صاحبك السلام وقل له لانؤيدك

أعارضك على بيت كل الأنبياء

آمين وجزاك الله خيرا.

وفيم المعارضة على بيت الأنبياء؟ أعلى الإفراد؟ تذكرت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم إلى عائشة رضي الله عنها عن خديجة رضي الله عنها عندما قالت بأن الله أبدله خيرا منها فقال بأبي هو وأمي: لا. (الحديث كما قال صلى الله عليه وسلم) وهذا الذي عنيته في البيت.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 04:30 ص]ـ

هل يسمح الكبار لي بالعودة؟

بل يسمح الصغار ويسعدون بأن يعيرهم الكبار من وقتهم ومن اهتمامهم.

ننتظرك أستاذنا.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 04:31 ص]ـ

أضحك الله سنّك يا ضاد ...

(سأدخر الإبتسامات في الماسنجر)

وأجعل هذه الصفحة كالجيد المعطّل ..

كلاكما صدق فهو يقصد صنفاً -أبعدنا الله وإياك منه -

وأنت تقصد صنفاً آخر - رزقنا الله وإياكه - ..

دمت متألقاً ..

والسلام,,

آمين لتلك وهذه.

جزاك الله خيرا على المرور وعلى الابتسامات التي وصلت إلى حسابي في سويسرا.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 04:34 ص]ـ

صدقت أخي الكريم

وليس رأيي هذا انحيازاً لبنات جنسي، فالله يعلم أني أنحاز ضدهن في كثير من الأحيان، وكذلك يعرف ذلك الأمر كل من يعرفني ولو قليلاً.

لكن من النادر أن تجد أنثى لم يغدر بها رجل أحبته في يوم من الأيام، فحين أن ذلك الأمر غير منتشر بين الرجال على حسب علمي. والله أعلم.

يختلف مفهوم الغدر بين الرجل والمرأة, في حين تعتبر المرأة زواج زوجها بأخرى غدرا, فإنه يعتبره حقا شرعه له الله, أما مفهوم الغدر عند الرجل فهو على مفهومه عند الناس - قوي.

بوركت على المرور.

ـ[زينب محمد]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 12:31 ص]ـ

أخي ضاد ..

لحظة قرآتي لقصيدة صديقك زوّرت في نفسي أن أطلب إليك معارضة قصيدته، فتفاجأت بعدلك الذي لألأ المشاركة، وهذا عهدنا فيك ..

**

أخي الكريم ..

عجبت لهذا الحب، كيف انقسم فيه الناس مابين مشرّق ومغرّب، ولهذه الأنثى التي ضاع الشعراء في تحديد مواقعهم بين متاهات فؤادها -زعموا- ..

في رأيي:

من أراد الحب الصادق فطريقه سهل معبد متسع باتساع الأفق، وامتداد السماء والأرض، وبعمق الزمن. ومن أراد (خلاف ذلك) فلن يألوا كذلك جهدًا في العثور عليه.

نزرًا من النساء اللاتي يحملن فيروس الغدر، ولكنه غير قابل للعدوى للمناعة الفطرية التي جبلت عليها المرأة. ولست مع جنس ضد جنس فالحق واضح مستبين لكل ذي بصيرة، عدا من أصيب بالعشى ..

**

تحياتي لك ..

دمت في رضا من الله وكرامة ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير