ـ[سمير العلم]ــــــــ[18 - 10 - 2008, 07:01 م]ـ
أستاذ سمير .. فهمتنى خطأ .. أقول ذلك على سبيل الدعابة ... عموماً ما كتبته مفيد .. جزاك الله خيراً ..
وقد رتبت موضوعاً للشعر الجاهلي .. إلا أني ترددت في طرحة .. خوفاً من أن الوقت لا يساعدني .. ولكن بإذنه تعالى سأطرحه الليلة حتى يأخذ معه القضايا الجاهلية ..
وإذا كنتم ستناقشون قضايا جيدة هكذه فسأكثر من الأسئلة ..
ولن أتنازل عن إجابة المستضعفين .. وأحيلها إلى سؤال آخر؟؟
وهو أرجوا أن يكون لكم حديث عن كتاب قضية الشعر الجاهلي من صـ (90) .. ولكن أجعلوها في موضوع مستقل .. فقد بت أخشى من غضب الأديب ... بسبب المواضيع التي تخرج عن الموضوع ..
عذراً إليكم أيها الأديب ...
والله كان عندي إحساس أن وراء الأكمة ما وراءها:)
خاصة وأنكِ من تزعم الدعوة إلى قصيدة الشنفرى وأخواتها، وأول داعية لذلك النوع من الشعر. وبالرغم من أني شعرت بتناقض في رأييك إلا أني لم أشكّ في الأمر، وبحسن نية استرسلتُ في الإسهاب، عموما، سأبلع هذا المقلب، وأدعو الله أن يرحم تعبي، وأن يبارك في ثرثرتي وأن لا يجعلها تخلو من فائدة.
أما بالنسبة لأخينا الأديب الأريب، فلا أعتقد أنه سيمررها بسهولة، فأنت فعلا كثيرة الخروج عن صلب الموضوع، وأنا أفرِّع، وأذيِّل، وأعقب وأسهب، بحيث أتعَب وأُتعِب. وهناك مشجعون وراء الكواليس يسكبون الزيت على النار، (لم أذكرك يا نعيم بالاسم، حتى لا تلومني):)
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[18 - 10 - 2008, 07:06 م]ـ
أخي سمير سأدعها تمر فقد مرت الأعمار ولم نوقفها.
ـ[سمير العلم]ــــــــ[18 - 10 - 2008, 07:21 م]ـ
أخي سمير سأدعها تمر فقد مرت الأعمار ولم نوقفها.
هذا ظننا بك، بارك الله فيك، علما بأن كلامك هذا ينضح حكمة، ويروي بإيجازه قصة، ويختصر حيواتٍ كثيرة لا حياة واحدة.
ـ[أنوار]ــــــــ[18 - 10 - 2008, 07:43 م]ـ
أستاذ الأديب ... والله لا تصدق أن هذه القصيدة قد أعددتها اليوم .. ولكني تراجعت لأجل البيت الأول والثاني .. حتى لا أفْهم خطأ ..
وهي من أروع القصائد الجاهلية .. جزاكم الله خيراً ..
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[18 - 10 - 2008, 09:44 م]ـ
وكنتُ إذا ما الخيلُ شَمَّصها القنا = لَبيقاً بتصريف القناةِ بَنَانيا.
السلام عليكم
هذا شعرجاهلي معاصر يستحق الحفظ لولا كلمة شَمَّصها وحبذا من الأديب استبعاد البيت فلاتشمص لنا مثله:)
فإن كانت القصائد كهذه فعلى الرحب والسعة
..................
ولولا الملامة لبعثرت عليكم أفكارهذه القصيدة حتى لايستنجد من لم يذكرنا بالإسم برؤبة الذي لاشك أنه لم يقع على هذه الصفحة وإلا لاستحالت إلى ساحة معركة:)
ـ[أنوار]ــــــــ[19 - 10 - 2008, 11:12 ص]ـ
السلام عليكم ...
جارٍ حفظ القصيدة بإذنه تعالى ..
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 10 - 2008, 11:22 ص]ـ
أرجو المعذرة عن التأخير، فقد كنت البارحة مشغولا جدا، ولم أستطع أن أعرّف بالقائل.
القائل هو:
عبد يغوث الحارثي
? - 43 ق. هـ / ? - 580 م
عبد يغوث بن صلاءة، وقيل عبد يغوث بن الحارث.
شاعر جاهلي يماني وفارس شجاع وسيد لقومه من بني الحرث بن كعب وكان قائدهم في يوم الكُلاب الثاني. وهو من أهل بيت عريق في الشعر في الجاهلية والإسلام منهم: اللجلاج الحارثي، ومسهر بن يزيد بن عبد يغوث، وجعفر بن علبه.
وهو صاحب القصيدة التي مطلعها: ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا.
ويقال أنه أسر يوم الكلاب الثاني وخير كيف يرغب أن يموت فاختار أن يشرب الخمر صرفاً ويقطع عرقه الأكحل، فمات نزفاً.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 10 - 2008, 11:25 ص]ـ
بيان توضيحي
من قال أننا لن نضع قصائد لشعراء جاهليين؟
سنضع سنضع سنضع (كررت حتى يراها الجميع، فكلما قلت أننا سنضع أعدتم الموضوع من جديد) ولكن سنختار منها.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 10 - 2008, 11:28 ص]ـ
هذا ظننا بك، بارك الله فيك، علما بأن كلامك هذا ينضح حكمة، ويروي بإيجازه قصة، ويختصر حيواتٍ كثيرة لا حياة واحدة.
بارك الله فيك، فما نحن إلا منكم وما أنتم إلا منهم.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 10 - 2008, 11:36 ص]ـ
أستاذ الأديب
كما قلت هناك، أقول لك هنا ما قلتيه، فقد سبقتني إليه، فكلنا سويا إن لم تكونوا أعلى مني.
والله لا تصدق أن هذه القصيدة قد أعددتها اليوم
أصدق أصدق:)
ولكني تراجعت لأجل البيت الأول والثاني .. حتى لا أفْهم خطأ
ضعي ما تريدين، واكتبي ما تشائين، فلن نحملها إلا على حسن الظن.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 10 - 2008, 11:51 ص]ـ
السلام عليكم
وعليكم السلام.
هذا شعرجاهلي معاصر
تسمية في غاية الروعة:).
يستحق الحفظ
ألم تعتذر سابقا فقبلنا عذرك، ألا يكفي ذلك؟
لولا كلمة شَمَّصها
عفوا. لقد استدركت أخي نعيم، هذا هو ظننا بك.:)
وحبذا من الأديب استبعاد البيت فلاتشمص لنا مثله
أأستبعد قصيدة من أجل بيت؟
حسنا، استبعده أنت من قائمتك وسأحاول - إن استطعت أصلا - أن أحذفه من متصفحك فقط ;).
فإن كانت القصائد كهذه فعلى الرحب والسعة
لا أدري أيهما تريد! أتريد الجاهلي أم تريد المعاصر، أم تريد عصرك الجديد: جاهلي معاصر؟؟؟:)
لحظة! أنت اعتذرت ثم أردت ثم استدركت ثم وافقت، فلا أدري أين موقعك من الإعراب؟
ولولا الملامة
من سيلومك؟ أخبرني باسمه وسترى:).
لبعثرت عليكم أفكارهذه القصيدة
هذا الذي أتمناه، بعثر ورتب ثم زد وبعثر بشرط أن تجمّع.
لك كل تقديري واحترامي.
¥