ـ[معالي]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 02:22 ص]ـ
قد كان لي منكَ ما أُسَرُّ به ... وليت ما كان منكَ لم يكنِ
ـ[ابن جامع]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 04:08 ص]ـ
وما يبقى على حدثان غُفر * بشاهقةٍ له أمّ رؤومُ
تبيت الليل حانية عليه * كما يخرمس الأرخ الأروم
تصدى، كلما طلعتْ لنَشْزٍ * وودّتْ أنه منه عقيمُ.
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 04:29 ص]ـ
وكُنْتُ أُرَجي القُرْبَ وهْيَ بَعيدةٌ=فقَدْ نُقِلَتْ بعْدِي عَنِ البُعْدِ والقُرْبِ
لَها مَنْزِلٌ تحتَ الثَّرى وعَهِدْتُها=لها مَنْزِلٌ بينَ الجَوانِحِ والقَلْبِ
ـ[أبو الطيب النجدي]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 07:16 ص]ـ
وكُنْتُ أُرَجي القُرْبَ وهْيَ بَعيدةٌ=فقَدْ نُقِلَتْ بعْدِي عَنِ البُعْدِ والقُرْبِ
لَها مَنْزِلٌ تحتَ الثَّرى وعَهِدْتُها=لها مَنْزِلٌ بينَ الجَوانِحِ والقَلْبِ
أبا يزنٍ كفَّ النُّواحَ عليهما = فما ردَّ مَيْتًا نَوْحُ حيٍّ ولا أجْدى
ولكنْ إذا ما جَنَّ لَيْلٌ و أُغْمِضَتْ = عيونٌ فَقُمْ للهِ تَرْتَقِبُ الوَعْدا
و رَدِّدْ: إلهي ارْحَمْهُما و اعْفُ عَنْهما = و أَلْحِقْهما رَكْبًا يُجاءُ بهم وَفْدا
ـ[بل الصدى]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 10:47 ص]ـ
حرمتُ منه و حظ الناس كلهمُ 0 0 0 لهذه العبرة الكبرى من العبرِ!
قد كنتُ أحسبني و النجمَ في قرنٍ 0 0 0 ففيم أصبحتُ منحطًا إلى العفرِ؟!
أحين رفَّ على الآفاق من أدبي 0 0 0 غرسٌ له من جناه يانع الثمرِ؟!
وسيلةٌ سببًا - إلا تكن نسبًا - 0 0 0 فهو الوداد صفا من غير ما كدرِ
ـ[معالي]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 05:34 ص]ـ
وما بي على مَن لان لي من فظاظةٍ ... ولكنني فظ أبيٌّ على القسرِ
ـ[بل الصدى]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 07:41 ص]ـ
فإن سأل الواشون: فيم هجرتها؟! 0 0 0 فقل: نفسُ حرٍّ سُلّيت فتسلّتِ
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 10 - 2009, 08:14 ص]ـ
دَأْبُ عَيْنِي البُكاءُ والحُزْنُ دَابِي=فاتركيني- وُقِيتِ مابِي- لِمَا بي
سَأُجَزي بَقَاءَ أَيَّامِ عُمْرِي=بَيْنَ بَثي وعَبْرَتي واكتِئَابي
لو تجَزّى فالعمر ليس بكاف = عبراتي وحرقتي واكتئابي
لكن الصبر .. لو تفاقم ما بي = يحتويه ,, وعند ربي ثوابي
ـ[أمجاد]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 02:19 ص]ـ
رحلوا وفي القلب المعنى بعدهم
وجد على مر الزمان مخيم!
ـ[معالي]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 05:12 ص]ـ
وماذا عسى الواشون أن يتحدثوا ... سوى أن يقولوا إنني لك وامقُ!
نعم؛ صدق الواشون، أنتِ كريمة ... علينا، وإن لم تصفُ منك الخلائقُ!
ـ[بلسم]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 12:03 م]ـ
اصبر على مضض الحسود فإن صبرك قاتله ***** فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
ـ[وليد]ــــــــ[02 - 10 - 2009, 04:49 م]ـ
وكُنْتُ أُرَجي القُرْبَ وهْيَ بَعيدةٌ=فقَدْ نُقِلَتْ بعْدِي عَنِ البُعْدِ والقُرْبِ
لَها مَنْزِلٌ تحتَ الثَّرى وعَهِدْتُها=لها مَنْزِلٌ بينَ الجَوانِحِ والقَلْبِ
يجري القضاء وفيه الخير نافلة ... لمؤمن واثق بالله لا لاهي
إن جاءه فرح أو نابه ترح ... في الحالتين يقول الحمد لله
ـ[ابن جامع]ــــــــ[03 - 10 - 2009, 01:32 م]ـ
دمع تعلق في الشئون فلم يزل:: برح الغرام يسوقه حتى جرى
من أرق الابيات التي تجول في خاطري.
ـ[طالب عِلم]ــــــــ[03 - 10 - 2009, 03:52 م]ـ
شكراً للأستاذ:
(محمّد سعد)
على هذا الموضوع الأدبي الجميل الذي يذكّرنا بما قرأنا مِن أبياتٍ جميلة.
والشكرُ موصولٌ لكُل مَن ساهَم في تعزيز الموضوع.
عن نفسي لا أحبّ إلاّ القصائد والأبيات الإلاهيّة والمُحمّديّة وذات النُصح والحِكمة والفخر؛ ومنها:
كُنْ ابْنَ مَنْ شِئْتَ واكتسِبْ أدبَا = إنّ الفتى مَن يقول ها أنا ذا
يُغْنيكَ موروثه عن النسبِ = ليس الفتى مَن يقول كان أبي
أكرّر شكري لك أستاذ، ولِيَ عَودة قريبة بإذنِ الرحمن
ـ[فتون]ــــــــ[04 - 10 - 2009, 06:17 ص]ـ
بنى الله بيتاً للأخيار ii سماؤه * هموم وأحزان وحيطانه الضر
وأدخلهم فيه وأغلق ii بابه * وقال لهم مفتاح بابكم ii الصبر
ـ[معالي]ــــــــ[04 - 10 - 2009, 10:24 ص]ـ
ولجّ بك الهجران حتى كأنما ... ترى الموت في البيت الذي كنتَ تألفُ
لجاجة صرم، ليس بالوصل، إنما ... أخو الوصل من يدنو ومن يتلطفُ!
ـ[مجرد آمنيات]ــــــــ[04 - 10 - 2009, 12:23 م]ـ
رأيتُ الذنوبَ تميتُ القلوب .. وقد يورث الذلَّ إدمانها
وتركِ الذنوبِ حياةُ القلوب .. وخيرُ لنفسك عِصيانها
ـ[بل الصدى]ــــــــ[04 - 10 - 2009, 12:41 م]ـ
رويدكِ حكمك فينا غير منصفةٍ 0 0 0 بالناس كلهم أفديكِ من حكمِ
أبديتِ مثل الذي أبديتُ من جزعٍ 0 0 0 و لم تجني الذي أجنيتُ من ألمِ
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 10 - 2009, 12:45 م]ـ
هبيني امرأً إما بريئاً ظلمتِهِ =وإما مسيئاً مذنباً فيتوبُ
فلا تتركي نفسي شَعَاعاً فإنها =من الوجد قد كادت عليك تذوبُ
ـ[طالب عِلم]ــــــــ[04 - 10 - 2009, 05:24 م]ـ
خلَت الدِّيارُ مِنَ الحَبيبِ إلاّ مَعي =يا مُقلَتي جُودي بفَيْضِ الأدمُعي
رحلوا .. فكيفَ تصَبُّري مِن بَعدِهِم = أقسَمْتُ لا صَبري ولا قلبي مَعي
كنت أيّامَ الصِّبا أسمَع هذين البيتين غِناءاً. وهُما مِن قصيدةٍ لا أعرف صاحبَها.
¥