تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو الطيب النجدي]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 08:37 ص]ـ

خلَت الدِّيارُ مِنَ الحَبيبِ إلاّ مَعي =يا مُقلَتي جُودي بفَيْضِ الأدمُعي

.

أسمعتَ هذا البيت هكذا؟؟!!

على هذا , فالبيت مكسور

الذي يظهر أن الذي سمعتَه كان يقول:

خلَت الدِّيارُ مِنَ الحَبيبِ الألمعي =يا مُقلَتي جُودي بفَيْضِ الأدمُعي

و هو الذي يناسب القافية " أدمعي "

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 09:54 ص]ـ

وليت المطلوب بيت من الشعر في لحظتك المزاجية الراهنة!

لأن المزاج يتقلب ذات اليمين وذات الشمال، وما أدرانا لعله يتقلب أماما وخلفا

وإذا الفَتَى بَلَغَ السِّمَاكَ بِفَضْلِهِ=كَانَتْ كأعْدادِ النُّجومِ عداهُ

ورمَوْهُ عنْ "حَسَدٍ" بكُلِّ كَريْهَةٍ=لَكنَّهم لا ينقصُوْنَ عُلاهُ!

ـ[أبومبارك]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 02:15 م]ـ

وأعلم ما في اليوم والأمس قبله ... ولكنني عن علم ما في غد عم.

ـ[محمد أبو النصر]ــــــــ[07 - 10 - 2009, 11:00 م]ـ

يقول: قيس بن ذريح

وإن تك لبنى قد أتى دون قربها حجاب منيع ما إليه وصول

فإن نسيم الجو يجمع بيننا ونبصر قرن الشمس حين تزول

ويقول: عبد الرحمن شكري

وإني لأهوى أن أموت لعله إذا مر ذكري في الحديث ترحما

ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 01:09 ص]ـ

أقول والأرض قد أبدت محاسنها ... وأمتعت عين رائيها ومستمعي

وغرد الطير فوق الأيك مبتهجا ... من حسن ما أبصرت عيناه من متع

فللورود أريج من تمايلها ... و للسماء رذاذ غير منقطع

ما أجمل الأرض والجو العليل بها ... وأسعد القلب لو أن الحبيب معي!!

ـ[خود]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 01:13 ص]ـ

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما

رقصت على جثث الأسود كلابا

تحسبن في رقصها تعلوعلى أسيادها

تضل الأسود أسودا والكلاب كلابا

بل هي كذلك:

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما

رقصت على جثث الأسود كلابا

لا تحسبن برقصها تعلوعلى أسيادها

تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا

ـ[خود]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 02:03 ص]ـ

عسى الله جمعاً لشتاتين بعدما

يظنان كل الظن ألا يتلاقيا

أتعبتِ البيت تحريفا: d

لا بأس عزيزتي " وردة العشاق "

هاك صحته:

و قد يجمع الله الشتيتين بعدما

يظنان كل الظن ألا تلاقيا

وهو بيت حكيم من قصيدة طويلة لقيس بن الملوح

يقول في مطلعها:

تذكرتُ ليلى و السنين الخواليا

و أيام لا نخشى على اللهو ناهيا

ويوم كظل الرمح قصرت ظله

بليلى فلهاني و ماكنت لاهيا

ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 04:37 م]ـ

إلهي لا تعذبني فإني ... .مقر بالذي قد كان مني ..

ومالي حيلة إلا رجائي .. وعفوك إن عفوت وحسن ظني ..

وكم من زلة لي في البرايا .. وأنت علي ذو عطف ومنَّ ....

إذا فكرت في ندمي عليها ... عضضت أناملي وقرعت سني ...

ـ[بل الصدى]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 05:16 م]ـ

لا يُهنئِ الشامِتَ المرتاحَ خاطِرُهُ 0 0 0 أَنِّي مُعنَّى الأماني ضائعُ الخَطَرِ

هلِ الِّرياحُ بنَجِمِ الأرضِ عاصفةٌ 0 0 0 أم ِالكُسُوفُ لغيرِ الشمسِ و القَمَرِ

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 11:24 م]ـ

ألا في سبيلِ المجْدِ ما أنا فاعِلُ. . . (عفافٌ) و (إقدامٌ) و (حزْمٌ) و (نائلُ)!

وإني وإنْ كنتُ الأخيرَ زمانُهُ. . . لآتٍ بما لمْ تسْتطِعْهُ الأوائلُ

فواعجبًا! كم يدَّعي الفضْلَ ناقصٌ!. . . ووا أسفا كمْ يُظهِرُ النقصَ فاضِلُ!

وطال اعترافي بالزمانِ وصرْفِهِ. . . فلستُ أبالي مَن تغولُ الغوائلُ!

إذا وصفَ الطّائيَّ بالبخلِ مادرٌ. . . وعيَّر قيسًا بالسَّفاهةِ باقلُ!

وقالَ السُّهى للشمسِ أنتِ ضئيلةٌ!. . . وقالَ الدُّجى للصُّبحِ لونُكَ حائلُ!

وطاولتِ الأرضُ السماءَ سفاهةً. . . وفاخرتِ الشهبَ الحصى والجنادِلُ

فيا موت: زرْ! إنَّ الحياةَ ذميمةٌ. . . ويا نفسُ جدِّيْ، إنَّ دهرَكِ هازلُ!!

ـ[خود]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 11:26 م]ـ

بلغتُ من شدةِ الإحباطِ منزلةً في أرضِها الصخرُ (حتى الصخرُ) يبكيني

ـ[خود]ــــــــ[08 - 10 - 2009, 11:48 م]ـ

ودعته وبودي لو يودعني

........ صفو الحياة وأني لا أودعه

وكم تشفع أنى لا أفارقه

........ وللضرورات حالاً لا تشفعه

وكم تشبث بي عند الرحيل ضحى

........ وأدمعي مستهلات وأدمعه

ـ[أنوار]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 12:03 ص]ـ

لا يحسن الحِلمُ إلا في مواطنه * * * ولا يليق الوفا إلا لمن شكرا.

صفي الدين الحلي ..

ـ[طالب عِلم]ــــــــ[09 - 10 - 2009, 02:17 ص]ـ

أسمعتَ هذا البيت هكذا؟؟!!

على هذا , فالبيت مكسور

الذي يظهر أن الذي سمعتَه كان يقول:

خلَت الدِّيارُ مِنَ الحَبيبِ الألمعي =يا مُقلَتي جُودي بفَيْضِ الأدمُعي

و هو الذي يناسب القافية " أدمعي "

أخطأنا فأصبَتم!

شكراً كثير للأستاذ القدير (أبو الطيّب النجدي) على التصحيح

وأتمنى أن يكونَ التالي صحيحاً:

كُن بلسَماً إن صارَ دهرُكَ أرقماً ... وحَلاوةً إن صارَ غيرُكَ علقما

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير