ـ[أبو الجود]ــــــــ[02 May 2008, 04:06 م]ـ
أخي الجكني جزاك الله خيرا على ردكم الرائق وبارك الله لكم في علمكم
مرفق الملف بصيغة الورد
ـ[أبو الجود]ــــــــ[02 May 2008, 04:34 م]ـ
سماحة الأخ الأكبر الدكتور مروان سعدت كثيرا بردكم الكريم نفع الله بكم أسأل الله لكم التوفيق وإن كان تعريفكم بالتادفي صادف أهله فأنتم أعرف الناس ببلاد سوريا زادكم الله من فضله
ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[03 May 2008, 07:16 م]ـ
الأخ المفضالُ أبو الجود
لا بدَّ وأنَّ الطباعة أخلَّت ببعض أبيات المنظومة.
مثل:
ثم احذر أن تنسى خلاف الصف
فالأنسبُ فيه نقل حركة الهمزة لما قبلها: ثُمّ احْذرَ انْ تنسى خِلافَ الصفِّ.
ومثل:
والجزء المعروف بالمصلي
إضافةً إلى أنّ المنظومة كثيرة الضرورات والتسكين حال الوصل وغيرها مما يثقل النظم , ولك جزيل الشكر.
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[02 Sep 2008, 01:01 م]ـ
رغبة مني في ضبط هذه القصيدة الرائعة المتميزة
بشكل يستقيم معه النص، وتصبح العبارة واضحة
أحببت أن أقوم بضبطها، ومن ثمة أهديها لأخوتي وأحبابي في المنتدى
وخاصة إلى أخي الشيخ الفاضل (خالد أبو الجود)
وإلى أخي العالم الجليل الدكتور السالم الجكني:
الحمْدُ للهِ الذي أنشا الفِطَرْ
وأنزل الذكرَ على خير البشرْ
صلى عليه الله من مختارِ
وآله وصحبه الأبرارِ
وبعد هذا فاستمع ما أُنزلا
بمكةٍ وطيبةٍ لتفضلا
أمّ القُرَاْنِ بالمدينهْ نزلتْ
وقيل في مكّّةَ فاسمعْ ما ثَبَتْ
وقيل قد تكرر النزولُ
وقد أتى بفضلها الرسولُ
والبقرهْ يا صاحِ بالمدينهْ
وآلُ عمرانَ لها قرينهْ
وهكذا النساءُ ثم المائدهْ
فاغتنمِ القولَ وفُزْ بالفائدهْ
وسورةُ الأنعامِ والأعرافِ
مكيتانِ انقُلْ بلا خلافِ
وسورة الأنفال وسْطَ يثربِ
وهكذا التوبةُ لا تجتنبِ
ويونسٌ بمكةَ استقرتِ
وهكذا هودٌ قدِ استمرتِ
ويوسفٌ بمكةٍ يا حاذقُ
والخُلْفُ قلْ في الرعدِ يا موافقُ
والحجرُ والنحلُ معَ الإسراءِ
الكلُّ مكيٌّ بلا مِراءِ
والكهفُ ثم مريمٌ وطه
والأنبيا بمكةٍ فاقْراها
واقرأ خليلي سورةَ الحجِّ وقُلْ
بطيبةٍ نزولُها وطُلْ وصِلْ
وقيلَ في مكةَ إلا قولَهُ
هذا خصمانِ فحققْ نقلَهُ
إلى انتهاءِ سادسِ الآياتِ
فافهمْ فهذا غايةُ الإثباتِ
والمؤمنونَ نزلتْ بمكةِ
والنورُ بالمدينةِ اسمعْ واثبُتِ
وسورةُ الفرقانِ في مكهْ ثَبَتْ
نزولُها فانقلْ كما قدْ حُرِّرَتْ
والشُّعَرا أيضاً مِنَ المكيِّ
فانقلْهُ نقلَ الحاذقِ الذكيِّ
واستثنِ منها أربعًا بلا مِرا
وَهْيَ التي تُذكرُ فيها الشِّعْرا
ومن هنا فقلْ إلى الأحزابِ
الكلُّ مكيٌّ بلا ارتيابِ
وسورةُ الأحزابِ بالمدينةِ
قد أنزلتْ بالرُّعْبِ والسكينةِ
واقرأ ْسبأ ْوَصْلاً إلى القتالِ
الكلُّ مكيٌّ على التوالِيْ
وقيل إلا قولَه في الزُّمَرِ
فافهمْ مَقالي واكْتُبَنْهُ واسْطُرِ
قلْ يا عبادِيَ الذينَ أسْرفوا
وآيتينِ بعدَ ذاك فاعرِفُوا
وسورةُ القتالِ والفتحُ معاْ
أُنْزلتا بطيبةٍ فاسْتَمِعاْ
والحُجُراتُ هكذا يا صاحِ
فافهمْ كلامي واغتنمْ إيضاحِيْ
ومن هنا فقلْ إلى الحديدِ
الكلُّ مكيٌّ بلا تَقْييْدِ
وسورةُ الحديدِ معْ ثمانِيْ
من بعدِها بطيبةٍ فعانِيْ
ثم احذرَانْ تنسى خلافَ الصفِّ
واصغِ إلى ما قلتُهُ بلُطْفِّ
وسورةُ المُلْكِ معَ القيامهْ
الكلُّ مكيٌّ مع السلامهْ
وسورةُ الإنسانِ فيها الخُلْفُ
وعَرْفُها يذكو فنِعْم َ العَرْفُ
والمرسلاتُ أنزلَتْ بلا مِرا
بمكّةٍ وقيلَ فيها بِحِرا
والجُزُءُ المعروفُ بالمصلي
مكيٌّ إلا ما أقولُ فاعقلِ
فلم يكنْ والنَّصرُ في المدينةِ
والخُلْفُ في الإخلاصِ فاسمعْ واثبُتِ
والفَلَقُ اذكرّها مع الناسِ وقلْ
بطيبةٍ أنزلَتَا ولا تَزِلْ
وقد تناهى القولُ في التفصيلِ
والحمدُ لله على التنزيلِ
ثم صلاةُ ربِّنا القديرِ
على النبيّ المصطفى النذيرِ
والآلِ والعِتْرةِ والأصحابِ
ما نزل القَطْرُ من السحابِ
ـ[الجكني]ــــــــ[02 Sep 2008, 02:06 م]ـ
حمداً لله على سلامتكم أستاذي الكريم مروان الظفيري، فقد نورتم " النت " كله بطلتكم البهية، لاحرمنا الله الاستفادة منكم ومن علمكم، وكل عام وأنتم بألف خير وصحة وعافية، وتقبل الله منكم الصيام والقيام.
محبكم لله وفي الله وخادمكم:
السالم الجكني.
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[02 Sep 2008, 05:26 م]ـ
لست أدري بأيّهما أنا أشدّ فرحا!!!
بعودتي إلى منتدانا الحبيب، بعد انقطاع دام أكثر من شهرين
بسبب سفري إلى بلدي الحبيب سوريا؛ لقضاء الإجازة الصيفية،
وتكملة أعمالي من مكتبتي الخاصة، ومتابعة طبع كتبي فيها ..
أم بعودة أخي الحبيب العالم الفاضل المفضال الدكتور السالم الجكني
الذي انقطعت عني أخباره لعدة شهور طويلة مضنية!!
الحمد لله على سلامة الجميع
وكل عام وأنتم بخير
ورمضان كريم
ـ[أبو الجود]ــــــــ[02 Sep 2008, 10:55 م]ـ
سماحة الأخ الأكبر المفضال دائم السؤال عنكم وعلمت أنكم بسوريا الآن فلم استطع الاتصال بكم وها أنتم كعادتكم تتحفونا بالمفيد سلمت يمينك سعدت كثيرا بردكم زادك الله فضلا وعلما وتقبل الله من أهل الملتقى الصيام والقيام وأعاد الله عليهم رمضان أعوام مديدة في تقى وإيمان وحسن عمل وجمعنا الله تعالى على طاعته والمحبة فيه
¥