[أفصح يا فصيح.]
ـ[أبو لين]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 10:46 م]ـ
إعرب ما خُطّ بالأحمر؟
ورأيت عبدَ الله يَضرِبُ خالدٌ ............. وأبا عُميرةُ بالمدينةِ يَضرِبُ
ـ[محب العلم]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 10:57 م]ـ
خالد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وتقدير الكلام (والله أعلم) يضرب خالد عبدالله (هنا تقدم المفعول به على الفعل)
هذا والله أعلم
ـ[الحيدرة2]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 11:01 م]ـ
إعرب ما خُطّ بالأحمر؟
ورأيت عبدَ الله يَضرِبُ خالدٌ ............. وأبا عُميرةُ بالمدينةِ يَضرِبُ
محاولة ارجوا أن تكون صحيحة
يضرب في كل من الصدر والعجز فعل لازم وغير متعد من الضرب في الأرض للبحث عن الرزق فيكون الإعراب
خالد فاعل يضرب التي في عجز البيت
وأبا عميرة
أبا فعل ماضي مبني على الفتح المقدر
وعميرة فاعل لـ أبا مرفوع بالضمة الظاهرة على آخرة
ومعنى البيت رأيت عبد الله يضرب في الأرض باحثا عن الرزق ووأبى عميرة أن يضرب (يبحث عن الزق) خالد في المدينة
والله أعلى وأعلم
ـ[أبو لين]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 11:13 م]ـ
أحسنت أخي محب العلم في إعراب خالد هو ذاك (فاعل)
أخي الحيدرة المقصود من البيت أنه شاهد خالدا يضرب عبد الله في المدينة ولعله عنى المدينة المنورة وقد امتنع عميرة عن فعل مثل هذا الأمر إذن الفعل متعد وليس لازما.
أمّا إعرابك لـ (أبا عميرة) فقد أصبت بارك الله فيك.
الآن مارأيكم في إعراب
وإنّا رعاتٍ للضيوف أكارما ...... سمتْ فرآها الأبعدون على قرب.
بارك الله في الجميع.
ـ[الحيدرة2]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 11:23 م]ـ
أحسنت أخي محب العلم في إعراب خالد هو ذاك (فاعل)
أخي الحيدرة المقصود من البيت أنه شاهد خالدا يضرب عبد الله في المدينة ولعله عنى المدينة المنورة وقد امتنع عميرة عن فعل مثل هذا الأمر إذن الفعل متعد وليس لازما.
أمّا إعرابك لـ (أبا عميرة) فقد أصبت بارك الله فيك.
الآن مارأيكم في إعراب
وإنّا رعاتٍ للضيوف أكارما ...... سمتْ فرآها الأبعدون على قرب.
بارك الله في الجميع.
أخي الحبيب أبو لين
كيف يكون خالد مرفوعا إذا كان معنى البيت كما ذكرت أن الشاعر رأى خالدا يضرب عبد الله الا يكون خالدا مفعولا لرأيت لأن المعنى سيكون رأيت خالدا يضرب عبد الله
أما السؤال الثاني فسأتركه إلى ما بعد النوم (ابتسامة)
ـ[أبو لين]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 11:28 م]ـ
حيّاك الله أيها الأسد.
رُفع خالد على أنه فاعل ليضرب ومفعوله ضمير مستتر يعود إلى عبد الله , فعبد الله مضروب وليس ضارب والتقدير (رأيت عبدالله يضربه خالد).
ـ[أبو تمام]ــــــــ[18 - 08 - 2007, 11:37 م]ـ
أخي أبا لين
هل "رعات " علم؟
ـ[أبو لين]ــــــــ[19 - 08 - 2007, 12:07 ص]ـ
أخي أبا لين
هل "رعات " علم؟
أستاذي الكبير سؤالك قد يكشف السر لذا أرجو منك المحاولة في فك هذا السر مع التحية.:)
ـ[علي المعشي]ــــــــ[19 - 08 - 2007, 12:10 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا أبا لين على هذا اللغز الجميل، وإن كان لي تعليق فهو للإيضاح فحسب!
ابا عميرة: الصواب (أبَى عميرة) لأن الأصل ياء، وإنما عمد الملغز إلى هذا الإجراء للإلغاز؛ لأنه يطرح اللغز مكتوبا ولو كان الأمر مشافهة لما لحظ عليه شيء مطلقا.
قال أبو لين:
ومفعوله ضمير مستتر يعود إلى عبد الله ....
المقصود من البيت أنه شاهد خالدا يضرب عبد الله في المدينة
والصواب أن يقول (ومفعوله ضمير محذوف).
ويقول في الشرح: ( ... أنه شاهد عبدَ الله يضربهُ خالدٌ ... )
ولكم جزيل الشكر.
ـ[أبو تمام]ــــــــ[19 - 08 - 2007, 12:14 ص]ـ
دعك من ذا أخي علي، ولنر المصيبة التي ألقاها علينا أخي أبو لين:):)، فلا أستطيع النوم إلا بكشفه.
ـ[عمرو عثمان]ــــــــ[19 - 08 - 2007, 12:45 ص]ـ
" وإنّا رعات للضيوف أكارما "
و إنّا: الواو للابتداء أو عطف على ما قبلها، إنا: إن: حرف ناسخ، نا: ضمير مبنى فى محل نصب اسم إن.
رعاتٍ: مفعول به لفعل محذوف تقديره أخصّ، منصوب بالكسرة لأنه ملحق بجمع المؤنث
للضيوف: جار ومجرور متعلق ب (رعات) لا محل له من الإعراب
أكارما: نعت ل (رعات) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
وخبر إن فى الشطر الثانى جملة فعلية فى محل رفع
ـ[علي المعشي]ــــــــ[19 - 08 - 2007, 01:18 ص]ـ
أهلا أبا تمام
إما أن أجعلك تنام، وإما ألا أنام أنا!!! ولكني لن أقرأ رد أبي لين إلا غدا بعد أن أشبع نوما!!
كنت قد أشرت في المشاركة السابقة إلى أن بعض الألغاز توضع في الأصل لتلقى إلقاء فتكون جميلة وخالية من الخطأ، لكنها عندما تكتب يضطر كاتبها أن يركب أخطاء كتابية حتى يحافظ على ما في اللغز من التعمية، وقد يكون التجاوز الإملائي يسيرا كما في البيت السابق، وقد يكون فاحشا وفي أكثر من موضع كما في هذا البيت إن صح ما أتهمهم به.
أرى البيت هكذا:
وإن نارُ عاتٍ للضيوف أكارما ... سمتْ فرآها الأبعدون على قرب.
وسأشير إلى النقاط الغامضة في البيت فقط؛ لأني أرى البيت أصبح واضحا ويحمل معنى يقبله العقل، أما إن لم يكن الأمر تلاعبا بالإملاء فإني أسحب كل ما قلته جمللة وتفصيلا ..
إن: شرطية.
نار: فاعل لفعل محذوف يفسره (سمت). أي علت ألسنتها.
عاتٍ: مضاف إليه، وهو السيد المهيب أو الظالم المتغطرس.
للضيوف: جار ومجرور متعلقان بفعل الشرط المحذوف.
أكارما: حال من المجرور بالحرف (الضيوف)
سمت: مفسر لفعل الشرط المحذوف لا محل له.
فرآها: الفاء عاطفة رآها معطوف على سمت. والهاء مفعول به.
الأبعدون: فاعل لرأى البصرية.
على قرب: جار ومجرور متعلقان بـ (رأى) أو حال من المفعول به الهاء بمعنى رآها الأبعدون قريبة.
ولكن ما أزعجني وجعلني أتردد في إرسال الرد هو أني لم أجد جوابا للشرط، وأتوقع أنه موجود في صدر البيت التالي لهذا البيت، وإن لم يكن كذلك فهو محذوف تقديره (جذبتهم، أو أغرتهم) أي جعلتهم يتجهون إلى موقدها فيقريهم.
ملحوظة: هناك احتمالان: إما أن يكون هذا التخريج صوابا، وإما أن يكون مجازفة بل (تخريفا)!!!!
تحياتي.
¥