تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

نريد شرحاً وافياً لكتابة العدد (ثمانية) في جميع حالاته

ـ[موسى 125]ــــــــ[30 - 08 - 2007, 12:16 م]ـ

السلام عليكم

الأساتذة الكرام ... تحية طيبة.

أريد شرحاً وافياً لكتابة العدد (ثمانية) في جميع حالاته، أي عندما يكون:

- مفرداً (مذكر ومؤنث)

- مركباً (مذكر و مؤنث)

- معطوفاً (مذكر ومؤنث)

ـ[موسى 125]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 10:51 ص]ـ

مازلنا ننتظر الإجابة

ـ[قاسم أحمد]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 11:37 ص]ـ

الأعداد من 3 إلى 9 تخالف المعدود دائما في التذكير والتأنيث مفردة (بسيطة) كانت أو مركبة أو معطوفة.

1 ـ فهي تكتب مذكرة (بدون تاء) مع المعدود المؤنث.

مرت ثماني ليال عل سفري.

في الموقف ثماني عشرة سيارة.

في القسم ثماني وعشرون طالبة.

2 ـ وهي تكتب مؤنثة (بالتاء) مع المعدود المذكر.

عندي ثمانية كتب.

عندي ثمانية عشر صديقا.

عندي ثمانية وعشرون عاملا.

ـ[أبو أسيد]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 01:47 م]ـ

أخي موسى مرحبا بك

اليك هذا من كتاب الكفاف

¨ ثمان: يستعمل العدد: [ثمان]- سواء أضيف أو لم يُضف - استعمال الاسم المنقوص.

ففي حال الإضافة، تقول:

سافر ثماني نساءٍ كما يقال: سافر ساعي بريدٍ.

و: مررت بثماني نساءٍ كما يقال: مررت بساعي بريدٍ.

و: رأيت ثَمانيَ نساءٍ كما يقال: رأيت ساعيَ بريدٍ.

وفي حال عدم الإضافة تقول:

سافر من النساء ثمانٍ كما يقال: سافر من السُّعاة ساعٍ.

مررت من النساء بثمانٍ كما يقال: مررت من السعاة بساعٍ.

رأيت من النساء ثمانياً (3) كما يقال: رأيت من السعاة ساعياً.

فإذا كانت [ثمان] في عدد مركب، صحّ أن تستعملها على صورة واحدة، هي صورة [ثماني عشرةَ]، فلا تتغيّر في كل حال، ولا تتبدّل، فيقال مثلاً:

سافر ثماني عشْرةَ امرأة.

رأيت ثماني عشْرةَ امرأة.

سلّمت على ثماني عشْرةَ امرأة.

ـ[موسى 125]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 08:58 م]ـ

شكراً للأخوة (قاسم أحمد - أبو أسيد) لهذه الإجابة:

ولكن لماذا لزمت في الحال المركبة صورة واحدة؟ وماذا عن المعطوفة؟

ـ[الأحمر]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 09:41 م]ـ

السلام عليكم

نوقشت هذه المسألة بالتفصيل منذ مدة لعلك تبحث عنها

ـ[موسى 125]ــــــــ[02 - 09 - 2007, 12:51 م]ـ

الأستاذ (الأخفش) شكرا ً

نعم، طرح على هيئة أسئلة فلم تحدد الإجابة من الخطأ منها، مع الشرح للخطأ أو للصواب، ولهذا أرجو مزيدا ً من الشرح له.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير