تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

اختبار للأعضاء الكرام؛ مَن يجيبُ؟!

ـ[أبو قصي]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 09:30 م]ـ

:::

أحباءِ،

ما تقولون في (اسعَيْن يا هنداتُ) لِمَ لمْ يُحذَفْ حرفُ العلةِ الياءِ؟

الحجة

ـ[الأحمر]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 09:51 م]ـ

السلام عليكم

لأن نون النسوة يشترط أن يكون ما قبلها ساكنا

ـ[أبو قصي]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 11:15 م]ـ

بوركَ فيك أخفشَنا؛

ولكن لو قيلَ لك: هذا في الصحيحِ، كـ (اذهبْن)؛ ولكنَّ هذا معتلُّ الآخرِ؛ فلِمَ لا يبنى على حذفِ حرفِ العلةِ، كـ (اسعَ)؛ أي: لِمَ بقيَ حرفُ العلةِ، ولم يُحذَف؟

أخوك:

الحجة

ـ[طالبة ثانوية]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 11:26 م]ـ

لأنها مضارعها من الأفعال الخمسة فبنيت على حذف النون

اسع مضارعها يسعى

أما اسعى فمضارعها تسعين

أليس هذا صيحا؟؟

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 11:32 م]ـ

السلام عليكم

أخي الحبيب الحجة

الأفعال إذا اتصلت بها نون النسوة تكون مبنية على السكون وينسحب ذلك على كل الأفعال صحيحة أو معتلة فإن كان لا م الفعل واوا أو ياء لم بجر أي تغيير مثل:

يا نساء أدعونَ إلى الله

يا نساء قينَ أنفسكن من النار

أما إن كان لام الفعل الف مقصورة مثل سعى فإنه تقلب الألف ياء

مثل: اسعَيْنَ الى الخير

ولا يحذف حرف العلة من الفعل المتصل به نون النسوة وكذلك نون التوكيد المباشرة

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 11:36 م]ـ

بوركَ فيك أخفشَنا؛

ولكن لو قيلَ لك: هذا في الصحيحِ، كـ (اذهبْن)؛ ولكنَّ هذا معتلُّ الآخرِ؛ فلِمَ لا يبنى على حذفِ حرفِ العلةِ، كـ (اسعَ)؛ أي: لِمَ بقيَ حرفُ العلةِ، ولم يُحذَف؟

أخوك:

الحجة

لقد تعرض الفعل لبناءين هما بناء الأمر، وبناء نون النسوة، وكان الاعتبار للأخير ولقد ثبتت الياء لذلك السبب، والبناء بسبب نون النسوة لا بد من ظهوره على الحرف الأخير وهو الياء، لذا اعتبار البناء يحسب لنون النسوة لا لبناء الأمر.

والله أعلم.

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 06:44 ص]ـ

أخي الفضل الحجة، جعلك الله حجة في الدين واللغة، ما الذي يحذف الياء هنا وهي لام الكلمة؟ وإنما يبنى الفعل المعتل الآخر على حذف آخره إذا كان فاعله مفردا مذكرا أو ضميرا مستترا.

ـ[نوري حسن حامد الشريف الحسني]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 11:57 ص]ـ

لعدم التقاء الساكنين

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 02:55 م]ـ

أختي / طالبة ثانوية

شكرًا لك. ليس هذا الجوابَ!

الحجة

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 03:02 م]ـ

أخي الفاضل / الفاتح – فتحَ الله عليه أبوابَ فضلِه –

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحسنتَ؛ جئتَ ببعضِ الجوابِ.

الحجة

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 03:03 م]ـ

أخي الكريم / حازم – متعّه الله بالبقيا –

ولكنا نجدُ الفعلَ المضارعَ كذلكَ؛ تقولُ: (لم يسعيْن)، ولم يتعرَّض إلا لبناءٍ واحدٍ!

الحجة

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 03:22 م]ـ

أخي الحبيبَ الدكتورَ / بشر – أمده الله بكلِّ خيرٍ –

أنت أتيتَ بالعلةِ الأولى للحكمِ، ولم تأتِ بالعلةِ الثانيةِ؛ وهي: لِمَ إذا كانَ فاعله مفردًا مذكرًا، أو ضميرًا مستترًا يبنى على حذف آخره، ولِمَ لا يشملُ ذلك (اسعيْنَ)؟

سُررتُ بمشاركتِك ...

الحجة

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 03:24 م]ـ

أخي المبارَك / نوري

ما الساكنان؟

الحجة

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 06:24 م]ـ

أخي الحجة/الحجة (التكرار مقصود؛ فالأولى صفة والأخرى اسم مستعار) لعلي لم أفهم سؤالك بالصورة المطلوبة، هل تريد التعليل الصوتي والصرفي لكون الفعل المعتل يبنى على حذف آخره في حالة إسناده إلى مفرد مذكر أو ضمير مستتر ويبنى على السكون مع نون النسوة؟ أو تسأل عن القاعدة النحوية والصرفية لأحوال هذا الفعل في الإسناد إلى الضمائر؟ أرجو التوضيح مع خالص حبي وشكري.

ـ[أبو قصي]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 09:02 م]ـ

أخي بشر - بشَّره الله بالجنةِ -

أنت تعلم أنَّ العللَ تنقسم قسمين؛ علل أوائلُ، وعلل ثوانٍ. وقد بينتُها في كتابي في أصولِ النحو وعلله، وأنا أنقلُ لك منه طرفًا؛

قلتُ: (

6 - أقسامها من قِبل درجاتِها

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير