تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أعرب ما يلي]

ـ[غاية المنى]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 10:47 م]ـ

السلام عليكم:

أرجو إعراب البيت التالي:

عَجَبٌ خَولَةُ إِذ تُنكِرُني أَم رَأَت خَولَةُ شَيخاً قَد كَبُرْ

ولكم جزيل الشكر

ـ[أبو تمام]ــــــــ[01 - 09 - 2007, 12:55 ص]ـ

وعليكم السلام

عجب ٌ: مبتدأ مرفوع، وسوغ الابتداء به معنى التعجب.

خولة: خبر مرفوع.

إذ: اسم لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه، وهو مضاف، وهو متعلق بالمصدر (عجبٌ).

تنكرني: فعل مضارع مرفوع، وعلامته ضمة ظاهرة، والنون نون الوقاية لا محل لها من الإعراب، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به، والفاعل ضميرمستتر جوازا تقديره هي.

وجملة (تنكرني) في محل جر مضاف إليه.

أم: هي المنقطعة التي تقدر بـ (بل) حرف لا محل له من الإعراب.

رأت: فعل ماض مبني الفتح المقدر على الألف المحذوفة للاتقاء الساكنين (ى+التاء الساكنة)، والرؤية هنا بصرية فهي لا تقتضي مفعولين.

خولة: فاعل مرفوع وعلامته ضمة ظاهرة.

شيخا: مفعول به منصوب وعلامته فتحة ظاهرة.

قد: حرف تحقيق.

كبر: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر، وقد سكّن للقافية، وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو.

وجملة (قد كبر) في محل نصب صفة لـ (شيخا).

وجملة (رأت) استئنافية لا محل لها من الإعراب.

وجملة (عجبٌ ... ) ابتدائية لا محل لها من الإعرب، أو بحسب ما قبلها.

والله أعلم

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[01 - 09 - 2007, 01:38 ص]ـ

أهلا بك أخى الفاضل، ولكن هل يجوز كون "إذ" هنا حرفية لا إسمية لا محل لها من الإعراب؛ لأنها تحمل معنى التعليل؟

- وهل يمكن اعتبار "أم" هنا حرف عطف؟

والمعنى: عجب لخولة لإنكارها إياى.

ـ[أبو تمام]ــــــــ[01 - 09 - 2007, 01:55 ص]ـ

أهلا أخي حازم

الجمهور على منع مجيء (إذ) للتعليل، فإن كان هناك ثمت تعليل فهو مستفاد من التركيب.

أمّا (أم) المنقطعة فيجوز أن تكون عاطفة، وأن لا تكون، على خلاف.

والله أعلم

ـ[غاية المنى]ــــــــ[01 - 09 - 2007, 03:19 م]ـ

شكرا لك أخي أبا تمام لكن ألا يجوز أن تكون على تقدير: أمرها عجب خولة، فتكون عجب خبر لمبتدأ محذوف وخولة: مبتدأ مؤخر والجملة خبر خولة؟

ـ[قريشي]ــــــــ[02 - 09 - 2007, 02:51 م]ـ

عجب ‘خولة‘ إذتنكريني أم .. رأت خولة شيخا قد كبر

عجب: خبر لمبتدإ محذوف تقديره أمرك.

خولة: منادى مفرد العلم مبني على الضم.

إذ: يحتمل التعليل والظرفية.

فائدة: كبر بكسر الباء في العمر وكبر بالضم في المعاني. قال قائل:

كبرت بكسر الباء في السن وارد .... (نسيت الشطر الثاني)

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[02 - 09 - 2007, 04:08 م]ـ

السلام عليكم:

أرجو إعراب البيت التالي:

عَجَبٌ خَولَةُ إِذ تُنكِرُني أَم رَأَت خَولَةُ شَيخاً قَد كَبُرْ

ولكم جزيل الشكر

السلام عليكم

أرى أن إعراب البيت كما يلي وسأوضح لمه؟

عجب: خبر لمبتدأ محذوف تقديره الأمر عجب , مرفوع بالضمة , والجملة الاسمية ابتدائية لا محل لها

خولة: مبتدأ مرفوع بالضمة

إذ: تعليلية حرف مهمل لا محل له بمعنى لأن

تنكرني: فعل وفاعل ومفعول به (اختصارا) والجملة الفعلية خبر المبتدأ الثاني , والجملة اللاسمية تعليلية لا محل لها من الإعراب

أم المنقطعة بمعنى بل , حرف لا محل له

رأت: فعل ماض مبني على الفتح , والتاء للتأنيث حرف لا محل له

خولة: فاعل مرفوع بالضمة , والجملة الفعلية مستأنفة لا محل لها

شيخا: مفعول به منصوب بتنوين الفتح

قد: حرف للتحقيق لا محل له

كبر: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على شيخا , والجملة الفعلية في محل نصب نعت لشيخا

ملاحظة: أما "إذا" فلا يجوز أن تكون ظرفية لأنها تحتاج الى عامل يعمل على نصبها , فأين هو العامل؟ وكيف يكون التقدير؟

ـ[قريشي]ــــــــ[03 - 09 - 2007, 05:42 م]ـ

الخبر محط الفائدة فأي فائدة يا قوم في قول الشاعر: خولة إذ تنكرني. أما العامل فهو عجب الذي هو خبر. وتنكريني: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة تخفيفا على حد قول الشاعر:

أبيت أسري وتبيتي تدلكي ..... شعرك بالعنبر والمسك الذكي

ـ[علي المعشي]ــــــــ[04 - 09 - 2007, 12:22 ص]ـ

إخواني الكرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير