[ماهو متعلق الجار والمجرور في هذا المثال؟]
ـ[القعيب]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 06:12 م]ـ
شرع محمد في القراءة
هل متعلق الجار والمجرور مفعول به محذوف وماهو تقديره؟
وشكرا لكم
ـ[درة النحو]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 06:25 م]ـ
الجار والمجرور متعلقان بالفعل شرع
ـ[النحو عشقي]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 07:12 م]ـ
اخي الكريم هنا الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر للفعل شرع الذي هو من افعال الشروع التي تعمل عمل كان فترفع الاسم وتنصب الخبر وهنا محمد اسمها وخبرها محذوف والجار والمجرور متعلقان بالخبر المحذوف
ـ[القعيب]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 07:19 م]ـ
عفوا لقد أخطأت في السؤال وشكرا لك النحو عشقي على هذا الاستدراك وعلى هذه الإجابة ولكن ماهو تقدير الخبر المحذوف
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 07:29 م]ـ
السلام عليكم
أوافق الأخت الكريمة " النحو عشقي"
ـ[النحو عشقي]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 07:51 م]ـ
حقيقة لست متاكدة من تقدير الخبر المحذوف في هذا المثال
أتمنى ممن يعرف أن يفيدنا حتى تعم الفائدة للجميع
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 08:25 م]ـ
الفعل شرع خاصة من بين أفعال الشروع قد يضمن معنى الفعل خاض فيتعدى بفي، وعليه يكون تقدير درة النحو صحيحا، أي اعتبار محمد فاعلا وتعليق الجار والمجرور بشرع.
أما على اعتباره فعلا ناسخا من أفعال الشروع فمحمد اسمه وخبره جملة فعلية فعلها مضارع، والجار والمجرور متعلق بهذا الفعل المضارع، وفيه تكلف وصعوبة تقدير، نحو (شرع محمد يخوض في القراءة) مثلا، والأفصح أن يقال شرع محمد يقرأ.
هذا والله أعلم
ـ[عين الضاد]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 08:43 م]ـ
الفعل شرع خاصة من بين أفعال الشروع قد يضمن معنى الفعل خاض فيتعدى بفي، وعليه يكون تقدير درة النحو صحيحا، أي اعتبار محمد فاعلا وتعليق الجار والمجرور بشرع.
أما على اعتباره فعلا ناسخا من أفعال الشروع فمحمد اسمه وخبره جملة فعلية فعلها مضارع، والجار والمجرور متعلق بهذا الفعل المضارع، وفيه تكلف وصعوبة تقدير، نحو (شرع محمد يخوض في القراءة) مثلا، والأفصح أن يقال شرع محمد يقرأ.
هذا والله أعلم
أوافقك اخي فيما قلت وذهبت إليه، فجملة الخبر لهذه الأفعال يجوز حذفها إن دل عليها الدليل، ولا أرى ذلك في المثال.
ـ[السراج]ــــــــ[19 - 07 - 2009, 09:03 م]ـ
كذلك أرى مثل أبو عبدالقيوم
فالفعل - هنا - تاما وفاعله محمد .. وفي القراءة متعلق بالفعل.
ـ[المستعين بربه]ــــــــ[20 - 07 - 2009, 11:11 ص]ـ
يبدوأنّ الذي أنشأالجملة يقصدمن شرع معنى [بدأبكذا] وهذاالتركيب خطأإذلايكون خبرأفعال الشروع إلاجملة فعلية فعلها مضارع خالٍ من أن مثل: شرع الشاعريشدو. أما شرع التامة و بمعنى آخرغيرالشروع والبدأ فيجوزاستعمالهامن غيرإيجاب لخبرالجملة الفعلية كقوله تعالى: {شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ} (13) سورة الشورى