تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أرجو إعراب الجملة]

ـ[عويس القلنسي]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 08:10 ص]ـ

أرجو إعراب

(من منحدر عميق إلى أخر أكثر عمق)

(فألتف الجميع حولها فرحين مسروين)

ـ[السراج]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 12:37 م]ـ

أكثر عمقاً .. صفة، وعمقا تمييز

حولها: ظرف مكان

فرحين مسرورين: حال

ـ[رحمة]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 01:52 م]ـ

أنا أؤيد رأي الأستاذ السراج فلا يجوز قولنا أكثر عمق فالنكرة بعد اسم التفصيل تعرب تمييز منصوب لذلك نقول أكثر عمقاً

حولها: ظرف مكان

فرحين: حال

مسرورين: حال ثاني

ـ[درعمي]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 01:59 م]ـ

بارك الله فيكما أخوي (السراج، الرحمة) وأنا أوافقكما الرأي.

ـ[عين الضاد]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 02:03 م]ـ

أرجو إعراب

(من منحدر عميق إلى أخر أكثر عمق)

(فألتف الجميع حولها فرحين مسروين)

أوافق أخي السراج في إعرابه إلا في " أكثر عمق "

فأراه أولا: أنه لم ييفصل في الإعراب.

ثانيا: نصب " عمق " مع أني أرى في المثال قد أضيفإليه " أكثر "

فيكون الإعراب:

أكثر: صفة لـ " آخر " مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، وهو مضاف.

عمق: مضاف غليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

حولها: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف و" ها " ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة.

فرحين: حال منصوبة وعلامة نصبها الياء لأنه جمع مذكر سالم.

مسرورين: حال ثانية منصوبة وعلامة نصبها الياء لنه جمع مذكر سالم.

ـ[عين الضاد]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 02:18 م]ـ

أنا أؤيد رأي الأستاذ السراج فلا يجوز قولنا أكثر عمق فالنكرة بعد اسم التفصيل تعرب تمييز منصوب لذلك نقول أكثر عمقاً

أخي الكريم، وما قولك في قول ابن مالك:

وإنْ لِمنْكُورٍ يُضَفْ، أو جُرِّدا ** ألزم تَذْكيراً، وأَنْ يُوحَّدا

ـ[رحمة]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 02:18 م]ـ

حسنا اختي عين الضاد و لكن اذا كان الاسم بعد اسم التفضيل نكرة يعرب اعرابين:

اما إذا كان المفضل من جنس ما بعد اسم التفضيل فإن مابعد اسم التفضيل يعرب مضافا إليه

مثل: (محمد أعظم رجل) رجل: مضاف اليه

وإذا لم يكن من جنسه يعرب تمييزا مثل:

(محمد أعظم خُلُقا) خلقا تمييز منصوب

هنا نعتبر أكثر عمق من جنس ما بعد اسم التفضيل ام لا؟

ـ[عين الضاد]ــــــــ[14 - 08 - 2009, 03:16 م]ـ

حسنا اختي عين الضاد و لكن اذا كان الاسم بعد اسم التفضيل نكرة يعرب اعرابين:

اما إذا كان المفضل من جنس ما بعد اسم التفضيل فإن مابعد اسم التفضيل يعرب مضافا إليه

مثل: (محمد أعظم رجل) رجل: مضاف اليه

وإذا لم يكن من جنسه يعرب تمييزا مثل:

(محمد أعظم خُلُقا) خلقا تمييز منصوب

هنا نعتبر أكثر عمق من جنس ما بعد اسم التفضيل ام لا؟

صدقت فيما قلت، و أشكرك إذ نبهتني إلى قضية كنت قد سهوت عنها، وهي متى يجب نصب الاسم بعد أفعل التفضيل ومتى يجر ما بعده؟.

فأجيب: إن كان فاعلاً في المعنى وجب نصبُهُ، وإن لم يكن كذلك وجب جرُّهُ بالإضافة.

وعلى ذلك فقولك حقا في نصب " عمقا " والسبب لأن " عمقا " فاعلا في المعنى حيث يجوز أن نقول: كثر عمق الانحدار ".

يقول ابن مالك:

والفاعل المَعْنَى انْصِبَنْ بأفْعَلاَ ** مُفَضِّلا: كأَنْتَ أعْلَى مَنْزِلاَ»

وجاء شرح هذا البيت في كتاب " شرح ابن عقيل ".

التمييز الواقع بعد أفعل التفضيل: إن كان فاعلاً في المعنى وجب نصبُهُ، وإن لم يكن كذلك وجب جرُّهُ بالإضافة. وعلامةُ ما هو فاعل في المعنى: أن يصلح جعلُهُ فاعلاً بعد جَعْل أفعل التفضيل فِعلاً، نحو: «أنت أعْلَى منزلاً، وأكْثَرُ مَالاً». فـ «منزلاً، ومالاً» يجبُ نصبهما، إذ يصح جعلهُما فاعلين بعد جعل أفعل التفضيل فعلاً، فتقول: أنت علا منزلُك، وكثُر مالُك. ومثالُ ما ليس بفاعل في المعنى «زيدٌ أفضلُ رجُلٍ، وهِنْدٌ أفْضَلُ امْرَأةٍ»

ويجب جره بالإضافة إلا إذا أضيف «أَفْعَلُ» إلى غيره فإنه ينصب حينئذٍ نحو «أنت أفضل الناس رجلاً».

بورك فيك أخية ووفقك للحق.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير