تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[ما إعراب]

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[07 - 08 - 2009, 11:47 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

قال الشاعر:

لو كل كلب عوى ألقمته حجراً لأصبح الصخر مثقالاً بدينار

من القائل؟ وما إعراب مثقالا؟ جزاكم الله خيرا.

ـ[لغتي العربية2]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 01:25 ص]ـ

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

لا أعرف مَن القائل

مثقالا: خبر أصبح منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة

ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 07:51 ص]ـ

وأنا مع قول أخي

ـ[ابن بريدة]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 08:44 ص]ـ

أرى - والله أعلم - أن الجار والمجرور (بدينار) خبر أصبح، و (مثقالا) حال.

ـ[الأخفش]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 03:11 م]ـ

رأيي من رأي أخي ابن بريدة

ـ[ابوعلي الفارسي]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 06:08 م]ـ

في كتاب الضوء اللامع ج10 ص325:

يوسف بن علي بن محمد بن يوسف بن أحمد بن عطاء بن إبراهيم بن موسى الفارسكوري الشافعي البلان. أصله من فارسكور فانتقل به أبوه إلى القاهرة فولد بها وذلك في سنة تسعين وسبعمائة تقريباً أو قبلها وقرأ بها القرآن ثم تحول إلى فارسكور فارتزق بالخدمة في الحمام وبحث فصول ابن معطي والملحة على الشيخ العلامة محمد السكندري الحريري، وتعانى النظم فبرع فيه وامتدح النبي صلى الله عليه وسلم بعدة قصائد كتب عنه ابن فهد والبقاعي وآخرون وكنت ممن كتب عنه بفارسكور وكانت عدمت عينه فرأى النبي صلى الله عليه وسلم في منامه فلمسها بيده ا لشريفة فصحت مع ثقل سمعه وكونه على الهمة كثير المحفوظ أنساً. ومما كتبته عنه قوله:

كم من لئيم مشى بالزور ينقله ... لا يتقي الله لا يخشى من العار

يود لو أنه للمرء يهلكه ... ولم ينله سوى إثم وأوزار

فإن سمعت كلاماً فيك جاوزه ... وخل قائله في غيه ساري

فما تبالي السما يوماً إذا نبحت ... كل الكلاب وحق الواحد الباري

وقد وقعت ببيت نظمه درر ... قد صاغه حاذق في نظمه داري

لو كل كلب عوى ألقمته حجراً ... لأصبح الصخر مثقالاً بدينار.

أقول: هكذا وجدت في هذا الكتاب والعهدة على مؤلفه.

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 06:56 م]ـ

في كتاب الضوء اللامع ج10 ص325:

أقول: هكذا وجدت في هذا الكتاب والعهدة على مؤلفه.

جزاك الله خيرا وجزى الله خيرا كل من كتب إجابة.

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 07:00 م]ـ

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

مثقالا: خبر أصبح منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة

بارك الله فيك، لكن ألا ترى أن المعنى لا يستقيم، كيف يجوز الإخبار عن الالحجر بالمثقال؟

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 07:02 م]ـ

لعلّ هذا الرابط فيه فائدة:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=7096&highlight=%E3%CB%DE%C7%E1%C7%F0

ـ[سليمان الأسطى]ــــــــ[09 - 08 - 2009, 07:12 م]ـ

أرى - والله أعلم - أن الجار والمجرور (بدينار) خبر أصبح، و (مثقالا) حال.

بارك الله فيك. ولكن هل يصح وقوع مثقال حالا من الحجر؟، والمقصود هنا أن مثقال الحجر بدينار.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير