تصوموا: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة في محل رفع فاعل.
والمصدر المؤول بالصريح في محل رفع مبتدأ تقديره: صيامكم.
خير: خبر مرفوع بالضمة.
لكم: جار ومجرور متعلقان بخير.
5 ـ قال تعالى: {ولعبد مؤمن خير من مشرك} 221 البقرة.
ولعبد: اللام لام الابتداء حرف مني لا محل له من الإعراب، وعبد مبتدأ مرفوع بالضمة.
مؤمن: صفة مرفوعة بالضمة.
خير: خبر مرفوع بالضمة.
من مشرك: جار ومجرور متعلقان بخير.
6 ـ قال تعالى: {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم} 154 آل عمران.
وطائفة: الواو حرف استئناف، طائفة مبتدأ مرفوع بالضمة، وسوغ الابتداء بها مع تنكيرها صفتها المحذوفة، دل عليها ما قبلها، والتقدير: من غيركم.
قد همتهم: قد حرف تحقيق مبني على السكون، همتهم فعل ماض، والتاء تاء التأنيث الساكنة، والهاء ضمير متصل مبنى على الضم في محل نصب مفعول به.
أنفسهم: فاعل مرفوع بالضمة، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
والجملة الفعلية في محل رفع خبر.
وجملة طائفة لا محل لها من الإعراب مستأنفة.
7 ـ قال تعالى: {كل له قانتون) 116 البقرة.
كل: مبتدأ مرفوع بالضمة.
له: جار ومجرور متعلقان بقانتون.
قانتون: خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم.
8 ـ قال تعالى: {كل يعمل على شاكلته} 84 الإسراء.
كل: مبتدأ مرفوع بالضمة.
يعمل: فعل مضارع مرفوع بالضمة، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هو.
على شاكلته: جار ومجرور متعلقان بيعمل، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
9 ـ قال تعالى: (أ إله مع الله) 60 النمل.
أ إله: الهمزة للاستفهام حرف مبني لا محل له من الإعراب، إله مبتدأ مرفوع.
مع الله: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر.
10 ـ قال تعالى: {لكل أجل كتاب} 38 الرعد.
لكل: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم، وكل مضاف.
أجل: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
كتاب: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
11 ـ قال تعالى: {وفوق كل ذي علم عليم} 76 يوسف.
وفوق: الواو للاستئناف، فوق ظرف مكان منصوب بالفتحة وشبه الجملة متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم، وهو مضاف.
كل ذي: كل مضاف إليه مجرور بالكسرة، وهو مضاف، ذي مضاف إليه مجرور بالياء لأنه من الأسماء الستة، وذي مضاف.
علم: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
عليم: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
12 ـ قال تعالى: {قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى} 263 البقرة.
قول: مبتدأ مرفوع بالضمة. معروف: صفة مرفوعة بالضمة.
ومغفرة: الواو حرف عطف، مغفرة معطوفة على قول مرفوعة بالضمة.
خير: خبر مرفوع بالضمة. من صدقة: جار ومجرور متعلقان بخير.
يتبعها: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والهاء ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به.
أذى: فاعل مرفوع بالضمة، وجملة يتبعها في محل جر صفة لصدقة.
13 ـ قال تعالى: {سلام على آل يسن} 130 الصافات.
سلام: مبتدأ مرفوع بالضمة (وسوغ الابتداء بها أنها أفادت الدعاء).
على آل: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر، وآل مضاف.
ياسين: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسر لمنعه من الصرف للعلمية والعجمة.
1 ـ قال الشاعر:
كم عمة لك يا جرير وخالة فدحاء قد ملكت عليّ عشاري
كم: يجوز فيها أن تكون خبرية، وأن تكون استفهامية.
عمة: يجوز فيها الجر على اعتبار أن كم خبرية في محل رفع مبتدأ، وخبره جملة ملكت، وعمة تمييزها مفرد مجرور بالإضافة.
وأما النصب على اعتبار أن كم استفهامية في محل رفع مبتدأ، وخبره جملت ملكت أيضا، وعمة تمييز كم الاستفهامية منصوب بالفتحة.
أما الرفع فعلى اعتبار أن كم خبرية، أو استفهامية قي محل نصب على الظرفية متعلق بملكت، أو مفعول مطلق عامله ملكت، وعلى هذين الوجهين تكون " عمة " مبتدأ مرفوع بالضمة، وجملة ملكت في محل رفع خبر.
وتمييز كم على هذا الوجه محذوف فإن جعلناها خبرية يقدر تمييزها مجرورا، وأن جعلناها استفهامية يقدر تمييزها منصوبا.
لك: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لعمة.
¥