تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الرباط 19 تونس 1

آسفي 5 دمشق 1

القنيطرة 4 طرابلس 1

مراكش 4 الكويت 1

وجدة 2 لبنان 1

الجديدة 1 الأردن 1

تطوان 1

مكناس 1

المحمدية 1

دون دار طبع 4

المجموع 80 المجموع 09

3 - 2 – الحجم: أغلب المجموعات من حجم متوسط وهو أمر يشترك فيه كتاب القصة ذكورا وإناثا. وهو يعكس نفس قاصينا المتوسط.

3 – 3 - عدد الطبعات:

أغلب المجموعات طبعت مرة واحدة. اللهم إذا استثنينا الأعمال الكاملة لخناثة بنونة والتي يمكن اعتبارها طبعة ثانية لمجموعاتها القصصية.وهو ما يعكس ضعف نسبة القراءة لدينا.

يذكرنا اسم خناثة بنونة بظاهرة خاصة هي نشرها لمجموعة قصصية واحدة بعنوانين مختلفين الأول نشر بليبيا عام 1984 بعنوان (الكتابة خارج النص) والثاني نشر بالبيضاء ثلاث سنوات بعد ذلك بعنوان (الصمت الناطق).

3 - 4 - إسهام المؤسسات والجمعيات والمجموعات في نشر المجموعات القصصية النسائية:

أ - مجموعة البحث في القصة القصيرة بالمغرب: التي أسهمت بنشر ثماني مجموعات هي:

• رغبة فقط – لطيفة لبصير – 2003.

• أنين الماء – زهرة رميج – 2003.

• ترانت سيس – مليكة مستظرف – 2004.

• باتجاه البر الثاني – رشيدة عدناوي – 2005.

• عود الحملة – عائشة بورجيلة – 2005.

• هذه ليلتي – فاطمة بوزيان - 2006

• ظفائر - لطيفة لبصير – 2006.

• مولد الروح – زهور كرام - 2008

ب - اتحاد كتاب المغرب: أسهم بنشر ثلاث مجموعات، اثنتان منهما فائزتان بجائزة الأدباء الشباب:

• ما الذي نفعله – لطيفة باقا – 1993.

• شيء من الألم – فدوى مساط – 2002.

• ميريندا – فاطمة بوزيان – 2008.

ج - وزارة الثقافة: أسهمت بنشر ثلاثة أعمال هي:

* شموس الهاوية لرجاء الطالبي – 2000.

* نساء صامتات – لأسماء المعلومي -

* الأعمال الكاملة لخناثة بنونة (2008).

وتعتبر أعمال خناثة بنونة الكاملة الوحيدة ضمن الأعمال الكاملة التي نشرتها وزارة الثقافة.سواء في جنسها الذي هو القصة أم في بقية الأجناس الأخرى.

4 - التجنيس:

غالبا ما يجنسن مجموعاتهن بقصص – قصص قصيرة – مجموعة قصصية. أو ترد المجموعة غفلا من أي تجنيس. والملاحظ هنا ابتعادهن عن تجنيسات الذكور: بورتريهات – مفارقات قصصية – محكيات – تفكهات قصصية – قصة قصيرة جدا – أقصوصة – نصوص سردية – قصة بوليسية ..

يجرنا الحديث عن التجنيس إلى ظاهرة فريدة هي ظهور نص قصصي لخناثة بنونة في شكل رواية بالعنوان نفسه للمجموعة القصصية.

5 - الجوائز:

لم تفز أي مجموعة قصصية نسائية بجائزة المغرب للكتاب. في الوقت الذي فازت بها مجموعة وفاء العمراني الشعرية.كما فازت من الروائيات زهرة منصوري عن روايتها (البوار) عام 2006.

وفي مقابل هذا فازت لطيفة باقا وفدوى مساط بجائزة اتحاد كتاب المغرب للشباب عن مجموعتيهما (ما الذي نفعله) و (شيء من الألم). وفازت مجموعة (مطر المساء) لربيعة ريحان بجائزة الإبداع النسائي. كما فازت الزهرة رميج بالجائزة الأولى لمجلة ثقافة بلا حدود بسوريا في القصة القصيرة جدا عام 2007.

6 - النقد الموازي:

لم يسجل النقد الموازي للمجموعات القصصية المغربية أي إصدار نقدي نسائي في القصة القصيرة كما هو الشأن بالنسبة للذكور: أحمد المديني – أحمد بوزفور – أنس الرافعي – محمد اشويكة – محمد أمنصور والمؤكد كذلك انعدام دراسة خاصة بمجموعة قصصية نسائية بعينها وانعدام دراسة خاصة بقاصة بذاتها، والأمر ينطبق على الذكور أنفسهم ونستثني من ذلك دراسة عبد القادر الشاوي لمجموعة (سلخ الجلد) لمحمد برادة وهي بعنوان: (النص العضوي في سلخ الجلد). والتناص القرآني في (الريح والجذوة) لحسن الوراكلي – لمؤلفه محمد حافظ مغربي.عدا ذلك فالنقد الموازي للقصة القصيرة بالمغرب هو خطاب أفقي لم يتعد خمسين دراسة بين مؤلفات خاصة ومؤلفات جامعة ومؤلفات جماعية.

7 - الخطاب الموازي:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير