[أرجوكم ساعدوني مشكورين]
ـ[منال محمد]ــــــــ[03 - 07 - 2009, 08:32 م]ـ
اريد الاجابة على هذه الاسئلة
السؤال الأول:-
" الواقعية أهم المذاهب الكبرى في النقد الحديث .............. ؟
في ضوء العبارة السابقة بيني ما يلي:-
4 - دورها في الفكر النقدي العربي؟
............. .................................................. .
السؤال الثاني:
" تمثل اللغة أهم مدخل لفهم الأدب فيما يعرف بالنقد اللغوي "
المطلوب:-
1 - ما المقصود بالنقد اللغوي؟
2 - لماذا يتم التركيز على المدخل اللغوي لفهم النصوص؟
4 - ما الذي يجمع بينها؟ وما ذا يميز كل مدرسة؟
ـ[منال محمد]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 11:44 ص]ـ
15 مشاهده .... وما في رد ......... تكفووووووووووووون ساعدووووووني
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 12:50 م]ـ
للأسف أتيت للمكان الخطأ.
الفصيح ليس بواحة لحلّ الأسئلة و الواجبات المدرسية.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 08:21 م]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:ـ
أختي الحبيبة منال محمد ..... أنتِ تستطيعين حل مثل هذه المسائل .... أنتِ ذكية ... أنتِ ممتازة .... ربما عقلك الباطني ... يوحي إليكِ إنه ليس بمقدرتكِ فعل هذا ... وأنا متأكدة بأنكِ تستجدين الحل ... فقط ركزي ... وابحثي ... بالشبكة العنكبوتية .... أنتِ لها ... لا تستسلمي ... كل ذلك لصالحك ... وأنا متفائلة بنجاحكِ ... وربما ... في يومٍ ما ... لا أعرف متى ... ستكونين أنتِ من تلقين الأسئلة ... والآخرين يجيبون عليها ... كوني واثقة من نفسك ... ودمتِ سالمة ...
ـ[خولة قوال]ــــــــ[01 - 01 - 2010, 05:08 م]ـ
النقد في العصر القديم
النقد في اللغة (تمييز الدراهم واخراج الزيف منها. والنقد بأبسط مفاهيمه (هو إصدار حكم على شيء من الأشياء). وقد عرف العرب النقد منذ العصر الجاهلي حيث كان الشعراء الجاهليون يقومّون شعرهم وينقحّونه قبل الانشاد. ولا شك أن صاحب القصيدة الذي يجهد نفسه فترة طويلة في قصيدته كان ينقد ويبدّل ويحوّر وقد يضيف بيتاً ويحذف آخر لتكون قصيدته أكثر نضجاً وكمالاً.
وفي سوق عكاظ حيث يتبارى الشعراء منشدين مفتخرين يمارس أهل الشعر والدراية صوراً من النقد القائم على الذوق الفطري الرفيع والموهبة النادرة. وقد ذكر عن النابغة أنه كان ناقداً للشعر، وقد ذكر صاحب الأغاني "كان يضرب للنابغة قبة من آدم بسوق عكاظ فتأتيه الشعراء فتعرض عليه أشعارها"
والنقد اللغوي يعالج قضية من قضايا اللغة، فهو جزء من النقد والعلاقة بينهما علاقة الجزء بالكل، وفي النقد القديم لا يمكن أن نميز بين ما هو لغة وبين ما هو أدب، فالنقد الأدبي هو نقد لغوي لأن الشاعر كان لغوياً وشعره مصدر من مصادر اللغة. والعرب في العصر الجاهلي كانوا يتكلمون على سليقتهم ولم يكن اللحن موجوداً في الجاهلية.
وفي عصر صدر الإسلام وبعد اتساع رقعة الإسلام واتصال العرب بغيرهم من جرّاء الفتوح ودخول أعداد كبيرة في الاسلام، كل ذلك كان له تأثير كبير في فصاحة اللغة وسلامتها، فقد بدأ التحريف يتطرق إلى اللغة، كما بدأ الداخلون في الإسلام من أبناء الشعوب الأخرى يتعلمون العربية ويعالجون التفاهم بها مع العرب، فلقيت على ألسنتهم صنوفاً من التغيير وضروباً من الانحراف والفساد في أصوات كلماتها وأوزانها وفي نحوها وأساليب تركيبها
وتفشي اللحن وهو (الخطأ في الإعراب) وامتد إلى تلاوة القرآن الكريم، وقد بدأ اللحن يعلن عن نفسه ولم يشمل العامة وحدهم بل شمل الخاصة. وأول لحن سمع بالبادية (هذه عصاتي)، وأول لحن سمع بالعراق (حيّ على الفلاح) وكان اللحن مذموماً، وقد ورد ذم اللحانين كثيراً، قال مسلمة بن عبد الملك: (اللحن في الكلام أقبح من الجدري في الوجه)، وقال عبد الملك، اللحن في الكلام أقبح من التفتيق في الثوب النفيس.
¥