ـ[أأحلام]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 11:18 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[منتظر]ــــــــ[14 - 05 - 2010, 05:19 م]ـ
موضوع قيم وشيق
لكن هناك باحث يقول ان او ما ظهرت قضية السرقات في زمن ابي تمام وخاصة الخصومة بين انصاره ومعارضيه فانصاره يقولون انه ابتدع مذهب جديد والاخرين يرون انه سارق
ـ[الرئم]ــــــــ[14 - 05 - 2010, 09:37 م]ـ
لي رجاء خاص أن تسترسل بالحديث عن قضية السرقات إلى أهم مواضعها
النقدية مع إستشهادات لأشهر الشعراء فضلا لا أمرا.
ـ[المعتكر]ــــــــ[04 - 06 - 2010, 11:12 م]ـ
أشكرك على ما طرحت، ولي مقال عن موضوع السرقات عندما ينتهي أضعه بإذن الله واسمح لي أن أشاركك الموضوع
هناك أبيات تسمى بـ (الأبيات العقم) أو ما يسمى (المعنى المخترع) والمقصود فيه أن ذلك البيت ما سبق إليه قائله، ولا لحق فيه.
ومن تلك الأبيات قول عنترة:
غرداً يحك ذراعه بذراعه ... فعل المكب على الزناد الأجذم
علق الجاحظ على هذا البيت فقال:"لو أن امرأ القيس عرض في هذا المعنى لعنترة لافتضح"
وقال في موضع آخر: "لم يعرض له أحد منهم. ولقد عرض له بعض المحدثين ممن كان يحسن القول فبلغ من استكراهه لذلك المعنى ومن اضطرابه فيه أنه صار دليلاً على سوء طبعه"
ونعرف أن المعنى الشريف المقصود بالسرقة ولكن هل هذا البيت من الأبيات التي تستحق أن يسرق معناها؟
ثم هل عزف الشعراء عن مجاراته أنفة من قذارته؟
ومن الشعراء الذي أشار إليهم الجاحظ، فهو أشار إليهم بتلك الإيماءة، ولكنه لم يذكرهم فمن هم؟
أطرح هذه الأسئلة لتعملوا أقلامكم وأذهانكم برأي حول هذا البيت الذي يقول عنه الجاحظ:"لم أسمع في هذا المعنى بشعر أرضاه غير شعر عنترة؟