ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[29 - 08 - 2008, 11:39 م]ـ
[أكمل البيت]
هل في ادِّكار الحبيب من حرج .......................
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 12:04 م]ـ
[أكمل البيت]
هل في ادِّكار الحبيب من حرج .......................
هَل في ادِّكارِ الحَبيبِ مِن حَرَجِ = أَم هَل لِهَمِّ الفؤادِ مِن فَرَجِ
[أكمل البيت]
مكرّ مفرّ مدبرٌ مقبلٌ معاً = ..........................
ـ[فائق الغندور]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 11:14 م]ـ
.
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً = كَجُلمودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَيلُ مِن عَلِ
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً = كَتَيسِ ظِباءِ الحُلَّبِ الغَذَوانِ
البيتين لامرئ القيس
اكمل
دع البكاء على ما فات مطلبه = ...............................
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 11:22 م]ـ
.
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً = كَجُلمودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَيلُ مِن عَلِ
مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً = كَتَيسِ ظِباءِ الحُلَّبِ الغَذَوانِ
البيتين لامرئ القيس
اكمل
دع البكاء على ما فات مطلبه = ...............................
دع البكاء على ما فات مطلبه = فالدهر يأتي بأنواع من العجبِ
البسيط
الكميت بن زيد الأسدي
60 - 126 هـ / 680 - 744 م
الكميت بن زيد بن خنيس الأسدي أبو المستهل.
شاعر الهاشميين، من أهل الكوفة، اشتهر في العصر الأموي، وكان عالماً بآداب العرب ولغاتها وأخبارها وأنسابها.
ثقة في علمه، منحازاً إلى بني هاشم، كثير المدح لهم، متعصباً للمضرية على القحطانية، وهو من أصحاب الملحمات.
أشهر قصائده (الهاشميات - ط) وهي عدة قصائد في مدح الهاشميين، ترجمت إلى الألمانية.
قال أبو عبيدة: لو لم يكن لبني أسد منقبة غير الكميت، لكفاهم.
وقال أبو عكرمة الضبي:
لولا شعر الكميت لم يكن للغة ترجمان.
اجتمعت فيه خصال لم تجتمع لشاعر: كان خطيب بني أسد، وفقيه الشيعة، وكان فارساً شجاعاً، سخياً، رامياً لم يكن في قومه أرمى منه.
له (الهاشميات).
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 11:25 م]ـ
[أكمل البيت]
فالشَمسُ إن شَرُفَت وَأَشرقُ نورُها = ........................
ـ[فائق الغندور]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 11:32 م]ـ
[أكمل البيت]
فالشَمسُ إن شَرُفَت وَأَشرقُ نورُها = ........................
فالشَمسُ إن شَرُفَت وَأَشرقُ نورُها = ما ضَرَّها ألّا يراها الأَرمد
اكمل
وَقَد عَلِمَت أُمُّ الصَبِيَّينِ أَنَّني = ...............................
ـ[عفاف صادق]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 11:50 م]ـ
وقد علمت أم الصبيين أنني= إلى الضيف قوام السنات خروج
شبيب بن البرصاء
[أكمل البيت]
لقد ركّب الله في ساعديك .....................
ـ[ثلجية اللبانة]ــــــــ[30 - 08 - 2008, 11:59 م]ـ
وقد علمت أم الصبيين أنني
إلى الضيف قوام السنات خروج
شبيب بن البرصاء
[أكمل البيت]
ولا أرى فاعلا في الناس يشبهه
.................... :)
ـ[ثلجية اللبانة]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 12:04 ص]ـ
أعتذر لكِ أختي عفاف يبدو أن مداخلتي أتت مع مداخلتك .. ( ops
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 12:09 ص]ـ
وقد علمت أم الصبيين أنني= إلى الضيف قوام السنات خروج
شبيب بن البرصاء
[أكمل البيت]
لقد ركّب الله في ساعديك .....................
لَقَد رَكَّبَ اللهُ في ساعِدَيكَ = يَمينَ الجُدودِ وَشيمالَها
البحر المتقارب
شوقي
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 12:12 ص]ـ
[أكمل البيت]
يا أَيُّها الدارِيُّ كَالمَنْكُوفِ = ...................
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 12:18 ص]ـ
وقد علمت أم الصبيين أنني
إلى الضيف قوام السنات خروج
شبيب بن البرصاء
[أكمل البيت]
ولا أرى فاعلا في الناس يشبهه
.................... :)
وَلا أَرى فاعِلاً في الناسِ يُشبِهُهُ = وَلا أُحاشي مِنَ الأَقوامِ مِن أَحَدِ
البحر البسيط
النابِغَة الذُبياني
? - 18 ق. هـ / ? - 605 م
زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة.
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة.
كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً. ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه.
شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو. عاش عمراً طويلاً.
[أكمل البيت]
عَوى الذِئبُ فَاِستَأنَستُ بِالذِئبِ إِذا عَوى = .....................
ـ[تيما]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 12:51 ص]ـ
عوى الذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى .... وصوّت إنسان فكدت أطير
الأحيمر السعدي التميمي*
وهو من بني سعد بن زيد مناه بن تميم كان فاتكاً مارداً ومن صعاليك العرب، أدرك الدولتين الأموية والعباسية. وكان لصاً كثير الغارات، خلعه قومه وأباح دمه السلطان في زمن سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس فهام في الفلوات حتى وصل إلى (وبار) ولم يصلها قبله أحد فألف الوحشة ومكث مدة وقال قصيدته التي منها هذا البيت.
أكمل:
لا كانت الدنيا إذا ما زانها ....
* اختلفوا في نسبة هذا البيت، فقد نسب إلى أكثر من قائل.
.
.
¥