[أريد نص القصيدة الهمزية للإمام البوصيرى كاملا .... رجاء الإهتمام]
ـ[السلطان بايزيد]ــــــــ[10 - 10 - 2007, 11:36 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير
هل أحد من الإخوة عنده نص القصيدة الهمزية للبوصيرى كاملا؟؟؟
االرجاء يا اخوة الإهتمام
فأنا أحتاج هذه القصيدة ضرورى جدا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[11 - 10 - 2007, 12:18 ص]ـ
ما هو مطلع القصيدة أخي: السلطان بايزيد
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[11 - 10 - 2007, 06:17 ص]ـ
إليك أخي ما توده جميع قصائد البوصيري
http://www.poetsgate.com/sh3ra.php?action=shpoems&id=172
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[11 - 10 - 2007, 06:19 ص]ـ
إليك أخي جميع قصائد البوصيري وإختار قصيدتك
تجدها
هنا http://www.poetsgate.com/sh3ra.php?action=shpoems&id=172
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[11 - 10 - 2007, 05:49 م]ـ
إليك أخي جميع قصائد البوصيري وإختار قصيدتك
تجدها
هنا http://www.poetsgate.com/sh3ra.php?action=shpoems&id=172
وإختارلقد تسلل الخطأ إلى إلى هذه الكلمة من جانبين:
أولهما أن الخماسي ومصدره وأمره همزته همزة وصل.
وثانيهما أن الأمر مبني على السكون وهنا مسبوق بحرف علة (ساكن) فينبغي حذف حرف العلة لالتقاء الساكنين.
الصحيح: اختر
على كل حال مشكور على جهودك أخي العزيز.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[11 - 10 - 2007, 10:08 م]ـ
مشكور أخي الكريم على التصحيح
وبارك الله فيك.
ـ[السلطان بايزيد]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 01:48 ص]ـ
مطلع القصيدة
كيف ترقى رقيك الأنبياء ياسماء ماطاولتها سماء
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 03:12 ص]ـ
إليك القصيدة الهمزية أخي السلطان بازيد
ولا علم إن كانت كاملة أم لا
كيف ترقى رقيك الانبياء .. يا سماء ما طاولتها سماء
لم يساووك في علاك وقد حا .. ل سنا منك دونهم وسناء
انما مثلوا صفاتك للنا س .... كما مثل النجوم الماء
انت مصباح كل فضل فما تصدر الا عن ضوئك الاضواء
لك ذات العلوم من عالم الغيب ومنها لادم الاسماء
لم تزل في ضمائر الكون تختا ... ر لك الامهات والآباء
ما مضت فترة من الرسل الا ... بشرت قومها بك الانبياء
تتباهى بك العصور وتسمو ... بك علياء بعدها علياء
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 03:52 ص]ـ
إليك أخي:السلطان با يزيد
القصيدة كاملة كما أعتقد
كيف ترقى رُقِيَّكَ الأنبياءُ ـــ يا سماءً ما طاولَتْها سماءُ
لم يساووك في عُلاك وقد حا ـــ لَ سناً منك دونهم وسناءُ
إنما مثّلوا صفاتِك للنا ـــ س ِ كما مَثّلَ النجومَ الماءُ
أنت مصباحُ كل ِ فضلٍ فما تصـ ـــ ـدرُ إلا عن ضوئك الأضواءُ
لك ذاتُ العلومِ مِن عالِم الغيـ ـــ ـبِ ومنها لآدمَ الأسماءُ
لم تزل في ضمائرِ الكونِ تُختا ـــ رُ لك الأمهاتُ والآباءُ
ما مضت فترةٌ من الرسْلِ إلا ـــ بشّرَتْ قومَها بك الأنبياءُ
تتباهى بك العصورُ وتسمو ـــ بك علياءٌ بعدَها علياءُ
وبدا للوجودِ منك كريم ٌ ـــ مِن كريمٍ ءاباؤهُ كُرَماءُ
نسبٌ تحسِبُ العُلا بِحُلاهُ ـــ قلّدَتْها نجومَها الجوزاءُ
حبذا عِقدُ سؤدَدٍ وفَخارٍ ـــ أنت فيه اليتيمةُ العَصماءُ
ومُحَيَّا كالشمسِ منك مضيءٌ ـــ أسفرَتْ عنه ليلةٌ غرّاءُ
ليلةُ المولدِ الذي كان للديـ ـــ ـن ِ سرورٌ بيومه وازدِهاءُ
وتوالَت بشرى الهواتف أنْ قد ـــ وُلِدَ المصطفى أو حُقَ الهناءُ
وتداعى إيوانُ كسرى ولولا ـــ ءايةٌ منك ما تداعى البناءُ
وغدا كلُ بيتِ نارٍ وفيهِ ـــ كُربةٌ مِن خمودها وبلاءُ
وعيونٌ للفُرْس ِ غارتْ فهل كا ـــ نَ لنيرانِهم بها إطفاءُ
مولدٌ كان منه في طالِعِ الكفـ ـــ ـرِ وَبالٌ عليهم ووباءُ
فهنيئاً به لآمنة َ الفضـ ـــ ـلُ الذي به شُرِّفَتْ حواءُ
مَن لحواءَ أنها حملَتْ أحـ ـــ ـمدَ أو أنها به نفساءُ
يوم نالت بوضعِه ابنةُ وهبٍ ـــ مِن فَخارٍ ما لم تنله النساءُ
شمّتَتْهُ الأملاكُ إذ وضعَتْهُ ـــ وشفَتْنا بقولها الشّفّاءُ
رافعاً رأسَه وفي ذلك الرفـ ـــ ـعُ إلى كلِ سؤدَدٍ إيماءُ
رامقاً طرْفُهُ السماءَ ومرمى ـــ عين ِ مَن شأنُهُ العُلُوُ العَلاءُ
وتدلّتْ زُهْرُ النجومِ إليهِ ـــ فأضاءت بضوئها الأرجاءُ
وتراءتْ قصورُ قيصرَ بالرو ـــ م ِ يراها مَن دارُهُ البطحاءُ
أخوكم رعد ازرق
يتبع
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[12 - 10 - 2007, 03:56 ص]ـ
وبدت في رضاعِه معجزاتٌ ـــ ليس فيها عن العيونِ خفاءُ (1)
إذ أبَتْهُ لِيُتْمِهِ مرضعاتٌ ـــ قلن ما في اليتيم عنا غناءُ
فأتته من ءالِ سعدٍ فتاةٌ ـــ قد أبَتْها لفقرِها الرُضَعاءُ
أرضعَتْه لِبانَها فسقَتْها ـــ وبنيها ألبانَهن الشاءُ
أصبحَت شُوَّلاً عِجافاً وأمست ـــ ما بها شائلٌ ولا عَجْفاءُ
يا لها منةً لقد ضوعِفَ الأجـ ـــ ـرُ عليها مِن جنسِها والجزاءُ
وإذا سَخّرَ الإلهُ أناساً ـــ لسعيدٍ فإنهم سعداءُ
حبةٌ أنبَتت سنابلَ والعصْفُ ـــ لديه يستشرفُ الضعفاءُ
وأتت جدَه وقد فصَلَتْهُ ـــ وبها مِن فِصالِهِ البُرَحاءُ
إذ أحاطت به ملائكةُ الله ـــ فظنت بأنهم قُرَناءُ
ورأى وَجْدَها به ومن الوجدِ ـــ لهيبٌ تَصلى به الأحشاءُ
فارقَتْهُ كُرهاً وكان لديها ـــ ثاوياً لا يُملُّ منه الثَّواءُ
شُقَ عن قلبه وأ ُخرِجَ منه ـــ مُضغة ٌ عند غَسْلِه سوداءُ
ختَمَتْهُ يمنى الأمينِ وقد أ ُو ـــ دِعَ ما لم تُذعْ له أنباءُ
صان أسرارَه الختامُ فلا الفضْـ ـــ ضُ ملمٌّ به ولا الإفضاءُ
يتبع
¥