تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[كل ذي عينين لا بد ناظر!!]

ـ[غير مسجل]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 12:35 ص]ـ

ومما شجاني أنها يوم ودّعت = تولّت وماء العين في الجفن حائر

فلمّا أعادت من بعيد بنظرة =إليّ التفاتا أسلمته المحاجر

يقولون لا تنظر وتلك بليّة= بلى كلّ ذي عين لا بدّ ناظر

أُلامُ إذا حنّت قلوصي من الهوى =ولا ذنب لي في أن تحنّ الأباعر

جميل بثينة

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 12:59 ص]ـ

فلمّا أعادت من بعيد بنظرة ... إليّ التفاتا أسلمته المحاجر

أبيات جميله والبيت السابق كان هجيراي طوال اليوم لأنه بالفعل أحياناً تترقرق عيناك بالدموع بدون أن تنزل، مكابرة أو حياء وتحتاج فقط إلى نزول الدمعه الأولى ثم يبدأ السيل في الإنهمار.

وأجمل من الأبيات قولك الذي لم تكتبيه ((هذه الأبيات وأنتم وضمائركم))

ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 01:07 ص]ـ

شكرا لكِ أختي جهاد

أطربتنا بالحزن

وهذه الأبيات ل .. ابن دمينة

ابن الدمينة

? - 130 هـ / ? - 747 م

عبد الله بن عبيد الله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه.

شاعر بدوي، من أرق الناس شعراً، قل أن يرى مادحاً أو هاجياً، أكثر شعره الغزل والنسيب والفخر.

كان العباس بن الأحنف يطرب ويترنح لشعره، واختار له أبو تمام في باب النسيب من ديوان الحماسة ستة مقاطيع.

وهو من شعراء العصر الأموي، اغتاله مصعب بن عمرو السلولي، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف) أو في سوق العبلاء (من أرض تبالة).

له (ديوان شعر - ط) صغير.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 03:02 ص]ـ

أُلامُ إذا حنّت قلوصي من الهوى ... ولا ذنب لي في أن تحنّ الأباعر

ما هذه الروعة

ذكرني هذا البيت بقول المنخل اليشكري

وأحبها وتحبني ... ويحب ناقتها بعيري

لكن البيت الأول فاقه في المعنى والتصوير

ـ[قطرة ندى]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 03:43 ص]ـ

رائع يا جهاد أحسنت الاختيار كما عودتنا.

ننتظر القادم.

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 01:21 م]ـ

وجدٌ على وجدٍ ..

بورك فيك على هذا الانتقاء أخت جهاد ...

وليس عنك ببعيد ..

والسلام,,,

ـ[غير مسجل]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 01:14 ص]ـ

فلمّا أعادت من بعيد بنظرة ... إليّ التفاتا أسلمته المحاجر

أبيات جميله والبيت السابق كان هجيراي طوال اليوم لأنه بالفعل أحياناً تترقرق عيناك بالدموع بدون أن تنزل، مكابرة أو حياء وتحتاج فقط إلى نزول الدمعه الأولى ثم يبدأ السيل في الإنهمار.

وأجمل من الأبيات قولك الذي لم تكتبيه ((هذه الأبيات وأنتم وضمائركم))

شكرا لمرورك أيها الكريم

ولولا حسن تذوقك لما شرحت حال الدموع، ولما عرفت قولي الذي لم أكتبه

فلله درك من نبيه فطن.

ـ[غير مسجل]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 01:17 ص]ـ

شكرا لكِ أختي جهاد

أطربتنا بالحزن

وهذه الأبيات ل .. ابن دمينة

ابن الدمينة

? - 130 هـ / ? - 747 م

عبد الله بن عبيد الله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه.

شاعر بدوي، من أرق الناس شعراً، قل أن يرى مادحاً أو هاجياً، أكثر شعره الغزل والنسيب والفخر.

كان العباس بن الأحنف يطرب ويترنح لشعره، واختار له أبو تمام في باب النسيب من ديوان الحماسة ستة مقاطيع.

وهو من شعراء العصر الأموي، اغتاله مصعب بن عمرو السلولي، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف) أو في سوق العبلاء (من أرض تبالة).

له (ديوان شعر - ط) صغير.

الأخ رسالة الغفران: هل الأبيات مثبتة في ديوان ابن الدمينة؟

فإني لا أعرفها إلا لجميل بن معمر العذري!!

شكرا لمرورك

ـ[غير مسجل]ــــــــ[12 - 12 - 2007, 01:20 ص]ـ

شاعرنا أبا سهيل

راجزنا رؤبة

العزيزة قطرة ندى

شكرا لمروركم وتذوقكم وأنتم أهل الذوق دائما

لا حرمني الله طلتكم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير