تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 12:49 م]ـ

ما بَيْنَ مُعْتَركِ الأحداقِ والمُهَجِ أنا القَتِيلُ بلا إثمٍ ولا حَرَجِ

آه ثم آه ثم آه

ما هذا المطلع الساحر!

وما هذا الشعر الشاعر!

أي معترك هذا!

وأي قتل!

وأي قتيل!

قد أحسنت الاختيار يا أبا محمد

فلك مني جزيل الشكر والتقدير

أخوك / أحمد بن يحيى

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 12:52 م]ـ

وا كبد ا ه ..

,,

هل يوجد لديكم محل لبيع الكبده؟: D:D

ولماذا لم تدعونا للإفتتاح؟: mad::mad:

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 01:27 م]ـ

أبو ذؤيب الهذلي

أفتقدناك كثيراً

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 01:31 م]ـ

هل يوجد لديكم محل لبيع الكبده؟: D:D

ولماذا لم تدعونا للإفتتاح؟: mad::mad:

الصحيح

ولماذا لم تدعُنا للإفتتاح؟

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[27 - 11 - 2007, 01:48 م]ـ

: rolleyes:

سأطرح على محلات الكبدة فكرة جعل هذه الأبيات على واجهتها: D

حتى يأكل الآكلون بنهمٍ وهم يتغنّون بها

كجعفر الأعرابي

وجعفر الأعرابي ...

رجلٌ مرّ على جميل بثينة فدعاه جميلٌ إلى طعامه فانكبّ جعفرٌ هذا وأخذ يأكل بنهمٍ ويبكي حبيبته وتُدعى: جُمْل ...

فقال جميل:

لقد رابني في جعفرٍ أنّ جعفراً ... يشدُّ على خبزي ويبكي على جُمْلِ

فلو كنتَ عُذريَ العَلاقةِ لم تكن ... سميناً ... وأنساكَ الهوى كثرةَ الأكْلِ: p

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 01:08 ص]ـ

ما بَيْنَ مُعْتَركِ الأحداقِ والمُهَجِ أنا القَتِيلُ بلا إثمٍ ولا حَرَجِ

آه ثم آه ثم آه

ما هذا المطلع الساحر!

وما هذا الشعر الشاعر!

أي معترك هذا!

وأي قتل!

وأي قتيل!

قد أحسنت الاختيار يا أبا محمد

فلك مني جزيل الشكر والتقدير

أخوك / أحمد بن يحيى

اعتز كثيراً بتقديرك أخي أحمد وسرني أنها أعجبتك ولا أخفيك سراً أن لي مشاركات كثيره لم يرد عليّ بها أحد ولذلك قلت إن لم تعجبكم هذه سأكتفي بالمشاركه بالردود فقط

ولكن ردك والحبيبان في الأعلى رفعت معنوياتي قليلاً

((بصراحه كثيراً جداً)): D:D

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 01:48 ص]ـ

مَن ماتَ فيه غَراماً عاشَ مُرْتَقِياً=ما بينَ أهلِ الهوَى في أرفع الدّرَجِ

مُحَجَّبٌ لو سَرى في مِثلِ طُرَّتِهِ=أغنَتْهُ غُرّتُهُ الغَرّا عن السُّرُجِ

هذان البيتان يأتيان بالنزق .... والتصابي ..

وإن ضَلِلْتُ بلَيْلٍ من ذوائِبهِ=أهدى لعيني الهدى صُبحٌ من البَلجِ

وإن تنَفّس قال المِسْكُ مُعْترفاً=لعارفي طِيبِه مِن نَشْرِهِ أَرَجي

أعوامُ إقبالِهِ كاليَّومِ في قِصَرٍ=ويومُ إعراضِه في الطّول كالحِججِ

الله الله الله ...

تساوق جميل ...

وتقابل بديع .......

قُل للّذي لامني فيه وعنّفَني=دعني وشأني وعُد عن نُصْحك السمِجِ

فاللّوْمُ لؤمٌ ولم يُمْدَحْ بِهِ أحَدٌ=وهل رأيتَ مُحِبّاً بالغرام هُجي

ما لم يمرق به منه: rolleyes::p

لا زلنا نهيم في أودية هذه الأبيات ..

ولنا فيها .. إيرادٌ وإصدارٌ ...

بورك الاختيار أيا محمد:) ..

ـ[أبو ذؤيب الهذلي]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 08:59 ص]ـ

لم أدرِ ما غُرْبَةُ الأوطان وهو معي** وخاطري أين كنّا غيرُ مُنْزَعِجِ

صدقَ وربِ الكعبة .. ولا أعرف سر الشعور بالأمان مع من ضعفه بادٍ للعيان!

إن سُئِلتم عن بيتٍ يسيل الدمع من المآقي فهذا!

إن في صدرِ هذا البيت حرقة لاتخفى ,,

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 11:16 ص]ـ

يهوي لذِكْرِ اسمه مَنْ لَجّ في عَذَلِي=سَمعي وإن كان عَذلي فيه لم يَلِجِ

وأرحَمُ البرْقَ في مَسراهُ مُنْتَسِباً=لثَغْرِهِ وهوَ مُسْتَحيٍ من الفلَجِ

تراهُ إن غابَ عنّي كُلُّ جارحةٍ=في كلّ مَعنى لطيفٍ رائقٍ بَهجِ

أعلق على هذه الأبيات المُجهشة بالبكاء:

لما وقفتُ عليها شبه متّشِحٍ = بالصبر متّزياً في زَيفِ مُبتَهَِجِ

لم تَرضَ عيني أن أروي بها كذباً =فصاحَ مدمعها يا صدقيَ انبلجِ

بحَقّ عِصيانيَ اللّاحي عليك وما=بأضلُعي طاعةً للوَجْدِ من وهَجِ

انْظُر إلى كبِدٍ ذابت عليكَ جَوىً=ومُقْلَةٍ من نجيعِ الدّمع في لُجَجِ

وارحَمْ تَعَثُّرَ آمالي ومُرْتَجَعي=إلى خِداعِ تَمَنّي الوَعْدِ بالفرَجِ

واعْطِفْ على ذُلّ أطماعي بهَلْ وعسى=وامنُنْ عليّ بشرْح الصدر من حرَجِ

أهلاً بما لم أكُنْ أهْلاً لمَوقِعِه=قَوْلِ المُبَشِّرِ بعد اليأس بالفرَجِ

لكَ البِشارةُ فاخْلَعْ ما عليكَ فقد=ذُكِرْتَ ثَمّ على ما فيكَ مِنْ عِوَجِ

هذه الأبيات تظهر فيها معاني الصوفيّة بكلّ جلاء

كتجلّي معاني السحر في مشاهد الحُسْنِ ..

...

تحياتي لك أبا محمد ..

والسلام,,

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[28 - 11 - 2007, 01:00 م]ـ

لما وقفتُ عليها شبه متّشِحٍ ... بالصبر متّزياً في زَيفِ مُبتَهَِجِ

لم تَرضَ عيني أن أروي بها كذباً ... فصاحَ مدمعها يا صدقيَ انبلجِ

كلنا ذاك الرجل يا رؤبة

لقد مررت من هاهنا كثيرا وكلما هممت أن أبوح بكلمة في مشاركة خشيت على فؤادي أن ينصدع فأكتفي بدمعة أرسلها

واعتذاري للأحيمر (مقطع الأكباد)

وخُذْ بقيّةَ ما أبقَيتَ من رمَقٍ ... لا خيرَ في الحبّ إن أبقى على المُهجِ

دعني أرسل أدمعا أخرى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير