تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 06:28 ص]ـ

أرى أن الحرب بدأت تدور رحاها على من كتب الحقيقة ....

أشم رائحة البارود يتطاير ...

والله إنها الحرب ضدنا نحن رعد والباز وبحر الرمل ........ والله أعلم ..

اللطف منك يا رب .. الطف بنا ..

ـ[سمية ع]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 10:48 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

لم لم نر بين كل تلك الكتب والمراجع أي كتاب أو مرجع من تأليف المرأة نفسها , بمعنى أن جميع الكتب والمراجع التي ناقشت وجمعت الأدب والشعر وفنونهما منذ فجر التاريخ الأدبي وحتى اللحظة , هي من تأليف الرجل؟

بل ألفت المرأة وأذكر على سبيل المثال "حركية الإبداع " لخالدة سعيد و" قضايا الشعر المعاصر"لنازك الملائكة ...

ألا وهو أن المرأة هي من هضم حقها بنفسها

رمتني بدائها و ...

ـ[سمية ع]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 10:51 ص]ـ

المرأة في مجال الكلام الجميل تحب أن تسمع أكثر مما تقول

و الشعر كلام جميل لا يشذ عن هذه القاعدة ..

كلام معقول لاينطبق على كل النساء

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 12:20 م]ـ

بارك الله فيك، شيخنا المفضال ابن هشام، شكر الله لك إثارة هذا الموضوع المهم أدبيا واجتماعيا وشرعيا وتاريخيا وواقعيا وفصيحيا!

ولعلك لم تر شاعرتنا روضة الحاج وهي تتفوق على الرجال وتكاد تفوز بالجائزة الأولى لشاعر المليون لولا بعض العقبات الرجالية!

رأيي في الموضوع قد يختلف عن رأيك كثيرا، ولكني لست كاتبه حتى أرى مشاركات أخواتنا الأديبات في الفصيح خاصة الأستاذات أحاول أن (ننتظر منها مشاركة أوسع من هذه اللمحة الموجزة، تشبه كتاباتها المعهودة منها، ولعلها تحتشد لذلك الآن) ومعالي ووضحاء ونسيبة ومستبدة العائدة حديثا من إجازتها الطويلة وبل الصدى تلك النحوية الأديبة وتيما وأم أسامة وضياء الأمل والقائمة تطول؛ فلست بأحرص منهن على هذا الموضوع الذي يهمهن في المقام الأول، ويهمنا في المقام الثاني ويهم الجميع في المقام الثالث!

عفوا: قصدت مسابقة أمير الشعراء، فتشابه عليّ الأمر.

ـ[الحب خطر]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 12:38 م]ـ

وحيث أنني لم أنتبه لهذا التجمع الجميل لسيف وقت تسلّط فقد لفت انتباهي الدكتور الكريم بن خاطر للمشاركة فيه وإنني لأشكره على ذلك وأصل بشكري للدكتور ابن هشام الذي سلّط الضوء على هكذا قضية.

بادئ ذي بدء أود أن أقول للجميع.

مساء طيب وبعد

ياسادة

أتحدث من واقع تجربة.

جميعنا يعرف أسماءً لا تعد لشاعرات العرب اللاتي تركن بصمة لم يمحوها غبار السنين تركن شعراً خالداً فاق بروعته ما كتبه الرجال ولا شك أن الأمة التي أنجبت الخنساء وغيرها من شاعرات العرب ممن خضن عباب القوافي وكن أعلام في رأسها نار لن تعجز عن إنجاب مثيلاتهن وإنك حين تقرأ في شعر الخالدات تتذكر أن شواعر العصر الحديث كن ولا زلن يخضن العباب ولكن بكثير من عقبات تعترضهن.

تواري شعر المرأة من خلف ظلم هذا أول الغيث. وقد لمسته من خلال عملي في سوق عكاظ لهذا العام 2008 حيث كنت أدير كثيراً من الاتصالات لشاعرات محافظة الورد وشاعرات وأديبات من مختلف المناطق فكانت أمانيهن أوسع من أبواب السماء بيد أن الوليّ كان يمنع بحجة الغيرة على العرض والعادات والتقاليد. وهل كنا سنلقي بعرضنا وبعاداتنا وتقاليدنا لليباب؟

وأعود بخفيّ حُنين وأفكر تركتم المكان يا أهلي لمن لا تستحق. ولعلكم ترون هذا المظهر يتجلّى في طرحي " زاجل " حين أجاب أحد الكرام بمضمون ما كان يجيب به بعض أولياء الشاعرات والأديبات.حين أجاب أن النوادي الأدبية تهدف إلى إخراج المرأة من بيتها وأجاب بما معناه أنها مفسدة ومضيعة.

الرجل بحكم الولاية أسهم بشكل مباشر في حرمان المرأة من تقدمها ولنقل 90% من تأخر المرأة في جميع المجالات الأدبية والثقافية والعلمية بشكل عام كان بسبب الرجل وضيق أفقه وفهمه الخاطئ للأمور.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير