تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[16 May 2008, 07:37 م]ـ

بوركت يدٌ خطّت هذا الكلامَ العلميّ الجيّد , وذبّ الله عن وجهك النّار كما ذببتَ عن صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلمَ ما هو بَرَاءٌ منه.

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[16 May 2008, 08:14 م]ـ

جزاكم الله خيرا، وقد أشار الشيخ عبد الله الجديع في كتابه " المقدمات الأساسية في علوم القرآن " إلى أنَّ ثعلبة مبرؤٌ من النفاق، وهو من البدريين ... ونبَّه على بطلان هذه القصة، ووهاء سندها، ونكارة متنها ...

ـ[هشام الشويكي]ــــــــ[04 Sep 2008, 10:17 ص]ـ

هل الكتاب موجود في الكتب المصورة؛لأَني أرى كثيرًا من الخطباء من يذكر هذا الصحابي. والمفسرون يذكرونه في كتبهم عند تفسير قوله تعالى: (ومنهم من عاهد الله لئن آتينا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون)

ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[04 Sep 2008, 10:46 ص]ـ

للشيخ سليم الهلالي كتاب مفرد في بيان بطلان هذه القصة أسماه: الشهاب الثاقب في الذب عن الصحابي الجليل ثعلبة بن حاطب رضي الله عنه.

ومثَّلَ الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله في مقدمة كتابه الصحيح المسند من أسباب النزول (ص11) بهذه القصة الباطلة، وأنها وأمثالها مما يستدعي دراسة أسباب النزول دراسة علمية نقدية.

وأنا أشكر كاتب الموضوع على هذا التنبيه المهم فجزاه الله خيراً ونفع به، وآمل أن يحذو حذوه عدد من الباحثين في التنبيه على ما اشتهر وهو باطل من أسباب النزول والأقوال التفسيرية الخاطئة.

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[08 Sep 2008, 09:16 ص]ـ

ارجو ان تتم الموازنة بين كتاب الهلالي وكتاب الدكتور عداب للفائدة فقط؟

ـ[هشام الشويكي]ــــــــ[15 May 2009, 07:59 ص]ـ

تعليق:

يتردد في ترجمة الصحابي الجليل أبي الدرداء، أَنَّ يزيد بن معاوية، جاء إلى أبي الدراداء خاطبًا ابنته، لكنَّ أبا الدرداء رفض ... نص الرواية:

" موقفه مع يزيد بن معاوية

وعن جابر قال خطب يزيد بن معاوية إلى أبي الدرداء ابنة أم الدرداء فقال رجل من جلساء يزيد أصلحك الله تأذن لي أن أتزوجها قال أعزب ويلك قال فأذن لي أصلحك الله فأذن له فأنكحها أبو الدرداء الرجل قال فسار ذلك في الناس أن يزيد خطب إلى أبي الدرداء فرده وخطب إليه رجل من ضعفاء المسلمين فأنكحه قال فقال أبو الدرداء إني نظرت للدرداء فما ظنكم بالدرداء إذا قامت على رأسها الخصيان ونظرت في بيوت يلتمع فيها بصرها أين دينها منها يومئذ "

هذه الرواية، إِنْ كانت مع يزيد فهي لا تصح؛لأَنَّ يزيد ولد سنة (25هـ)، أَما أَبو الدرداء، فتوفي سنة (32هـ)، أَيْ عمر يزيد سبع سنوات

(يزيد بن معاوية بن ابي سفيان (25 - 64 هـ الموافق 645 - 683 م)، ولد بالماطرون، ونشأ في دمشق. هو ابن الخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان .... )

والله تعالى أعلم.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير