ـ[أبو المهند]ــــــــ[27 Jun 2008, 07:01 م]ـ
جزى الله خيرا الكاتب الأستاذ أحمد خيري والناقل الأستاذ عزام عز الدين على ما تم تسطيره في رحاب هذه القصة الموحية، فالاستنتاج ما شاء الله.أسأل الله أن ينفع به
وأحب أن أحي كل من يستلهم روح القرآن الكريم ويسقطه على الواقع الموافق لروح النص.
ولكن ثمت عبارات كنت أتمنى صياألا تكون كقوله:" المنزلة الرسولية"؟؟
"فمجمع البحرين هنا، كناية عن ........................... "؟؟
" عدسة سيدنا موسى"؟؟
" وبينما أبواه لا يزالان قادرين على الإنجاب"؟؟؟
هذه عبارات تحتاج إلى تحرير فتأمل
مع تحياتي
ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[29 Jun 2008, 01:23 ص]ـ
هل من تحليل لابطال الفهم الخيالي للقصة!!
ـ[أبو المهند]ــــــــ[29 Jun 2008, 05:10 ص]ـ
برجاء إيضاح ما تريده يا أخ مصطفى رعاك الله.
ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[30 Jun 2008, 12:41 ص]ـ
قصدت ماذكر العمري
وكل هذه المستويات بريئة تماماً مما رسب في الخيال الشعبي من القصة، التي حولت الخضر إلى شخصية أسطورية لم تذُق طعم الموت، ونسجت في ذلك القصص والحكايات، وجعلت له مقاما يستحق النذور في كل بلد،
وغيرها مما تتناقله الكتب
ـ[أبو المهند]ــــــــ[30 Jun 2008, 11:02 م]ـ
إبطال الفهم الخيالي للقصة القرآنية يكمن في يقين المسلم الذي لا يداخله شك بأن القصة القرآنية قصة حقيقية بعيدة عن سيناريوهات الناس وحبكاتهم الفنية، لقوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} {يوسف111} فالواقعية تبطِل الفهم الخيالي، وصدور القصص من رب العالمين يبطِل الفهم الخيالي، وثبوتها في المصحف يبطل الفهم الخيالي، فالخيال عالم بلا حقيقة، بل الخيال ضد الواقعية، وبيان ذلك يقع على العلماء.