تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المتخصص]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 08:06 م]ـ

الأخ الأستاذ الفاتح

لو أتيت بشاهد يكون فيه الصفة والموصوف نكرتان.

فما قلته لازال محتاجا إلى تأكيد.

أخي الحبيب الرائع (المهندس):

خرجت ببراعة رائعة بالأخ الفاتح من مأزقه، ولا يفعل ذلك إلا ذو علم

ولكن هلا خرجت بنفسك من هذا المأزق

أنت قلت (أو أتيت بشاهد يكون فيه الصفة والموصوف نكرتان.) فهل نكرتان أم نكرتين!!!!

رب زدني علمًا

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 08:17 م]ـ

وعليكم السلام أخي محمد عبد العزيز:

السلام عليكم أخي الحبيب: أولا: أعرب المهندس في جملتك.

المهندس: معطوفة على محل التاء المتحركة لأن الواو تفيد التشريك في الفعل فهي عاطفة

كما أشكرك وأخي المهندس على التوضيح والإبانة

والسلام عليكم

ـ[المهندس]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 08:19 م]ـ

الأخ العزيز/ ابن عبد العزيز

بدأت في الرد ثم تركت الحاسب قرابة الساعة ثم أكملته، فرأيت ردك

السلام عليكم أخي الحبيب: أولا: أعرب المهندس في جملتك.: D;):mad::):rolleyes:

سأترك التفصيل للأستاذ الفاتح، وأظن أن عطف الاسم على الضمير المتصل المرفوع بدون ضمير فصل مسألة خلافية

ثانيا: كنت على حق أولا ثم عدلت عنه - في رأيي -؛ فكلا الجملتين صواب، وكبرى هنا بمعنى كبيرة ولا تفضيل فيها. فلو كنا معا ودخلت علينا أخت فاضلة نقول: دخلت علينا أخت أفضل أم فضلى؟ استفت قلبك قبل أن تجيب.

دعني أجب عنك: سيقول قلبك: فضلى حسب قاعدة النعت.

وربما قال عقلك: أفضل حسب قاعدة التفضيل.

وأقول لك: قال تعالى " فعدة من أيام أخر " لم يقل: آخر.

ولكم جميعا خالص تقديري واحترامي.

أما قولك "وكبرى هنا بمعنى كبيرة ولا تفضيل فيها" فقد أصبت، وإن كان الأولى أن نقول كبيرة، وذلك لقلة الشواهد

أما استدلالك بقوله تعالى " فعدة من أيام أخر " فقد استدللت بكلمة لها خصوصيتها،

لأن آخَر على وزن أفعل ولكنها لا تحمل معنى التفضيل وهي بمعنى غيره

قال في لسان العرب:

(والآخَر، بالفتح: أَحد الشيئين وهو اسم على أَفْعَلَ، والأُنثى: أُخْرَى، إِلاَّ أن فيه معنى الصِّفة لأن أَفعل من كذا لا يكون إِلا في الصِّفة.)

ـ[المهندس]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 08:41 م]ـ

أخي الحبيب الرائع (المهندس):

خرجت ببراعة رائعة بالأخ الفاتح من مأزقه، ولا يفعل ذلك إلا ذو علم

ولكن هلا خرجت بنفسك من هذا المأزق

أنت قلت (أو أتيت بشاهد يكون فيه الصفة والموصوف نكرتان.) فهل نكرتان أم نكرتين!!!!

رب زدني علمًا

الأخ الحبيب / المتخصص

أشكر لك ثناءك العطر

ولا أرى أنني وقعت في مأزق - ولست كبيرا على المآزق - وذلك بسبب قولي "فيه" وبسبب قولي "يكون" وليس "تكون"،

بل لو نصبتها لكنت في مأزق.

نكرتان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى

وأترك لك تعيين محل جملة (الصفة والموصوف نكرتان) من الإعراب.

وأكون لك شاكرا

ـ[المتخصص]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 02:35 ص]ـ

الأخ الحبيب / المتخصص

أشكر لك ثناءك العطر

ولا أرى أنني وقعت في مأزق - ولست كبيرا على المآزق - وذلك بسبب قولي "فيه" وبسبب قولي "يكون" وليس "تكون"،

بل لو نصبتها لكنت في مأزق.

نكرتان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى

وأترك لك تعيين محل جملة (الصفة والموصوف نكرتان) من الإعراب.

وأكون لك شاكرا

السلام عليكم أخي الحبيب:

قولك (يكون فيه) تقصد أن اسم يكون ضمير عائد على الشاهد وعلى ذلك تكون جملتك كالتالي (يكون الشاهد فيه الصفة والموصوف نكرتان) فهل يستقيم المعنى هكذا؟؟

ثم قولك (يكون وليس تكون) لا يؤكد وجهة نظرك فى أن اسم كان ضمير عائد على الشاهد لأنه يجوز أن نقول (يكون فيه الصفة والموصوف نكرتين) على أساس أن اصفة هى اسم تكون و الفعل [يكون] هنا مجازي التأنيث لأنه فصل بينه وبين فعله بفاصل

أما عن موقع جملة (الصفة الموصوف نكرتان) فأنا أعلم مقصدك تريد أن تجعلها خبرًا جملة اسمية للفعل يكون؟؟ أليس كذلك؟؟

أرجو إن كنت وقعت أنا في مأزق أن تخرجني منه ولك جزيل الشكر،. وفوق كل ذي علمٍ عليم.

ـ[المهندس]ــــــــ[23 - 12 - 2007, 03:50 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله، أخي الحبيب المتخصص

في الحقيقه اعتراضك وجيه وقد كان في ذهني أن ركني الجملة يكونان كما يلي:

1 - الجار والمجرور (فيه)

2 - جملة (الصفة والموصوف نكرتان)

فجملة (الصفة .. ) تكون خبرا

والجار والمجرور لا يكون اسما إلا بتقدير "مستقر فيه"

هل لك أن تعرب قول امرأة عن زوجها:

(في الدار أنا السيد، وأمام الناس هو السيد)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير