تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[سؤال في الإعراب]

ـ[أبو ماجد]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 04:21 ص]ـ

كيف نعرب البيت التالي:

أبا خراشة أما أنت ذا نفر فإن قومي لم تأكلهم الضبع

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 11:54 ص]ـ

كيف نعرب البيت التالي:

أبا خراشة أما أنت ذا نفر فإن قومي لم تأكلهم الضبع

أبا: منادى لحرف نداء محذوف منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف.

خراشة: مضاف إليه منصوب وعلامة نصبه الفتحة نيابةعنه الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.

أما: مركب من كلمتين:"الأولى أن المصدرية والثانية "ما " حرف زائد للتعويض عن كان المحذوفة مبنى لا محل له.

أنت: ضمير منفصل بارز، اسم كان مبنى على الفتح فى محل رفع.

ذا: خبر كان المحذوفة منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من السماء الستة، وهى مضاف.

نفر: مضاف إليه مجرور.

فإن: الفاء رابطة تعليلية.

إن: حرف توكيد ونصب.

قومى: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للمناسبة، وهى مضاف وياء المتكلم ضمير بارز متصل فى محل جر مضاف إليه.

لم: حرف نفى وجزم وقلب.

تاكلهم: مضارع مجزوم بعد لم وعلامة جزمه السكون، والهاء: ضمير مبنى على الضم فى محل نصب، والميم: حرف دال على الجمع.

الضبع: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمةالظاهرة، والجملة الفعلية فى محل رفع خبر إن.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 12:06 م]ـ

أبا: منادى لحرف نداء محذوف منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف.

خراشة: مضاف إليه منصوب وعلامة نصبه الفتحة نيابةعنه الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.

أما: مركب من كلمتين:"الأولى أن المصدرية والثانية "ما " حرف زائد للتعويض عن كان المحذوفة مبنى لا محل له.

أنت: ضمير منفصل بارز، اسم كان مبنى على الفتح فى محل رفع.

ذا: خبر كان المحذوفة منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من السماء الستة، وهى مضاف.

نفر: مضاف إليه مجرور.

فإن: الفاء رابطة تعليلية.

إن: حرف توكيد ونصب.

قومى: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للمناسبة، وهى مضاف وياء المتكلم ضمير بارز متصل فى محل جر مضاف إليه.

لم: حرف نفى وجزم وقلب.

تاكلهم: مضارع مجزوم بعد لم وعلامة جزمه السكون، والهاء: ضمير مبنى على الضم فى محل نصب، والميم: حرف دال على الجمع.

الضبع: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمةالظاهرة، والجملة الفعلية فى محل رفع خبر إن.

هذا الحازم الذي نعرفه , إذا ما حلّت الكروب ونابت الخطوب

ـ[الصياد2]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 01:34 م]ـ

مهلا فأنتم لم تبينوا المحل الإعرابي للمصدر المؤول من (أن ما أنت ذا نفر) ثم إن الفاء أشك بها تعليلية ثم كيف تقول رابطة الرابطة تكون بجواب الشرط وأنت لم تجعل أما أداة شرط وتفصيل وتأكيد نرجو الإعادة للنظر وتبيان موضع المصدر المؤول ومن ثم يصار للمناقشة

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 02:14 م]ـ

مهلا فأنتم لم تبينوا المحل الإعرابي للمصدر المؤول من (أن ما أنت ذا نفر) ثم إن الفاء أشك بها تعليلية ثم كيف تقول رابطة الرابطة تكون بجواب الشرط وأنت لم تجعل أما أداة شرط وتفصيل وتأكيد نرجو الإعادة للنظر وتبيان موضع المصدر المؤول ومن ثم يصار للمناقشة

هذا البيت للعباس بن مرداس "رضى الله عنه"، أما عن موقع المصدر من الإعراب فهو مجرور، والمعنى: لقد افتخرتَ عليَّ لأن كنتَ ذانفر، أولكونك ذا نفرافتخرت َ عليَّ، وشبه الجملة متعلقة بمحذوف وهو الفعل "افتخرتَ"، ولا يوجد شرط فى المسألة، أما عن الفاء فهى تعليلية.

ـ[الصياد2]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 04:20 م]ـ

لو سلمنا بالتعليلية وقلنا بعدم الشرط فأقول التعليلية يصح استبدال لأن بهافأقول

أبا خراشة لقد افتخرت علي لكونك كثير الولد لأن قومي كثر لم تنل منهم الضباع فهل هذا التعليل مقنع يعني أن الافتخار له علتان الأول كثرة الولد والنفر والثانية لأن قوم المفخور عليه ليسوا معدومين ولا قللا وهذا المعنى غير موفق وإلا فقل لنا الفاء تعليلية لأي شيء هل تعليل ثان للفخر وهذا بعيد عن السلامة المعنوية لما بينته أعلاه نريد توضيحا تعليل لماذا

ثم لماذا لاتكون أما شرط وتفصيل وأنت اسم يكن المحذوفة المتضمنة بأما لأن معنى أما مهمايكن والتقدير مهما تكن ذا نفريعني لا خلاف على إعرابك لها بكان محذوفة لكن الفاء رابطة لجواب الشرط والتقدير مهما كنت كثير العيال والنفر فإنني كفء لك بكثرة العيال والنفر أيضا ولا أشكو من قلة العديد والعدد

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[28 - 12 - 2007, 06:03 م]ـ

لو سلمنا بالتعليلية وقلنا بعدم الشرط فأقول التعليلية يصح استبدال لأن بهافأقول

أبا خراشة لقد افتخرت علي لكونك كثير الولد لأن قومي كثر لم تنل منهم الضباع فهل هذا التعليل مقنع يعني أن الافتخار له علتان الأول كثرة الولد والنفر والثانية لأن قوم المفخور عليه ليسوا معدومين ولا قللا وهذا المعنى غير موفق وإلا فقل لنا الفاء تعليلية لأي شيء هل تعليل ثان للفخر وهذا بعيد عن السلامة المعنوية لما بينته أعلاه نريد توضيحا تعليل لماذا

ثم لماذا لاتكون أما شرط وتفصيل وأنت اسم يكن المحذوفة المتضمنة بأما لأن معنى أما مهمايكن والتقدير مهما تكن ذا نفريعني لا خلاف على إعرابك لها بكان محذوفة لكن الفاء رابطة لجواب الشرط والتقدير مهما كنت كثير العيال والنفر فإنني كفء لك بكثرة العيال والنفر أيضا ولا أشكو من قلة العديد والعدد

أما عن الشرط فلم أجد له وجها عند أحد النحاة، ربما لجهلى بذلك، أما عن تفسيرك "للضبع "فهو خطأ؛ لأن المقصود بها السنون العجاف، أما عن الفاء فلقد ذهبت فيها مذهب ابن هشام، ولو وجدت غير قوله لقلت به، وحذف كامن مع اسمها وارد بعد الشرط فى مثل: إن خيرا فخير، لكنى لم أجد ذلك الحذف بعد أما الشرطية التفصيلية، وإلا فأحلنى إلى مصدر أستوثق به.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير