تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

أعرب وأفصح ... إنّ من صاد ..... ,

ـ[أبو لين]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 02:07 م]ـ

الإخوة الكرام.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مالسر فيما أخطه لكم بالأحمر من الناحية الإعرابية ولِِمَ خالفت القواعد النحوية.؟

إنّ من صاد عقعقا لمشوم ... كيف من صاد عقعقان وبوم

حبذا إعراب البيت كاملا ..

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 05:17 م]ـ

الإخوة الكرام.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مالسر فيما أخطه لكم بالأحمر من الناحية الإعرابية ولِِمَ خالفت القواعد النحوية.؟

إنّ من صاد عقعقا لمشوم ... كيف من صاد عقعقان وبوم

حبذا إعراب البيت كاملا ..

السلام عليكم مشرفنا الحبيب: كنت قد آليت على نفسي ألا أكتب بعد أن سبني أحد الأفاضل هداه الله، واحتجبت قليلا لكنني لم أستطع البعد عنكم أكثر من ذلك، ولأبدأ من هنا:

إن، واسمها، وجملة الصلة، واللام المزحلقة، وخبر إن المرفوع.

كيف قد نقدر بعدها اسما فتعرب خبرا مقدما، وقد نقدر بعدها فعلا فهي حال ...

كيف الأمر أو الحال؟ / كيف يفعل .. ؟ / أما عقعقان وبوم فحقهما النصب على المفعولية والعطف، ولأمن اللبس هنا جاءتا كذلك.

أخوكم في الله.

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 05:37 م]ـ

الإخوة الكرام.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مالسر فيما أخطه لكم بالأحمر من الناحية الإعرابية ولِِمَ خالفت القواعد النحوية.؟

إنّ من صاد عقعقا لمشوم ... كيف من صاد عقعقان وبوم

حبذا إعراب البيت كاملا ..

السلام عليكم مشرفنا الحبيب: كنت قد آليت على نفسي ألا أعود إلى المشاركة هنا مرة أخرى بعد أن سبني أحد الإخوة سامحه الله وهداه، و احتجبت فترة ولكنني لم أستطع أن أبتعد أكثر من ذلك عن إخواني، وسأبدأ من هنا:

إن، واسمها، وجملة الصلة، واللام المزحلقة، وخبر إن المرفوع.

كيف خبر مقدم، ومن مبتدأ مؤخر.

أما عقعقان وبوم فحقهما النصب ... مفعول به ومعطوف.

أما الرفع في المفعول فلأمن اللبس.

أخوكم في الله.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[21 - 12 - 2007, 08:57 م]ـ

الإخوة الكرام.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مالسر فيما أخطه لكم بالأحمر من الناحية الإعرابية ولِِمَ خالفت القواعد النحوية.؟

إنّ من صاد عقعقا لمشوم ... كيف من صاد عقعقان وبوم

حبذا إعراب البيت كاملا ..

سيكون المعول الرئيسى فى الإعراب على معنى البيت، وما قدره فهمى أن مقصود الشاعر هو شؤم حظ من صاد عقعقا، ثم يستفهم متعجبا فى الشطرة الثانية عمن وقع هو صيدا للعقعقان والبوم فالأخير أشد شؤما، هذا ما فهمته وعليه يكون إعرابى:

صاد: فعل ماض، وفيه ضمير مستترتقديره هو يعود إلى الموصول الإسمى "من "هذا الضمير فى محل نصب مفعول به مقدم، عقعقان: فاعل مرفوع، بوم: معطوف على المرفوع.

ويكون المعنى على نحو:

كيف حال من صاده عقعقان وبوم.

ـ[أبو لين]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 12:23 ص]ـ

أخي الكريم محمد عبدالعزيز ..... حفظك الله ورعاك.

همسة أخٍ محب لك في أذنك (إذا أتتك الضربة من الخلف فاعلم أنك في المقدمة وإن كنت في المقدمة فلا تنظر للوراء ولا تسمع لمن يرغو بحديثه فإن كان هناك من ....... فكثير من يحبك وأولهم أنا:):) فلا تجعل أحدا يؤثر عليك بكلامه ثم نفقد مشاركاتك الماتعة.

أخي الهُمام حازم ...

بارك الله فيك على هذه المحاولة ودائما ما تمتعني مشاركاتك ودائما ما أتتبعها لعلي أستفيد منها بوركت ودمت وارفا ..

أمّا عن الإعراب فالعلم عند الله أنه من باب إعطاء الفاعل إعراب المفعول وعسكه عند أمن اللبس كقولهم خرق الثوب المسمار وكسر الزجاج الحجر

ولكن السؤال مازال يتكرر وأرجو التوضيح من الأعضاء الكرام ..

هل نقول (عقعقان) مفعولا به منصوب

أو نقول (عقعقان) فاعل مرفوع

أود إعرابا تفصيلا للكلمات والجمل.

بوركتم.

ـ[المهندس]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 01:09 ص]ـ

ذكره ابن هشام في مغني اللبيب فقال:

((والثامن: إعطاء الفاعل إعراب المفعول وعكسه عند أمن اللبس، كقولهم: خرقَ الثوبُ المسمارَ، وكسر الزجاجُ الحجرَ،

وقال الشاعر:

مثلُ القنافذ هدّاجون قد بلغت ... نجرانُ أو بلغتْ سوءاتِهم هَجَرُ

وسمع أيضاً نصبهما كقوله:

قدْ سالم الحيّاتِ منْهُ القدما

في رواية من نصب الحيات، وقيل: القدما تثنية حذفت نونه للضرورة كقوله:

هُما خُطّتا إما إسارٌ ومنّةٌ

فيمن رواه برفع إسار ومنة،

وسمع أيضاً رفعهما كقوله:

إنّ منْ صادَ عقْعَقاً لَمشومُ ... كيف مَنْ صاد عقعقانِ وبومُ))

ولكن لا أدري لم قال (رفعهما) أليس الفاعل مستترا؟

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 01:27 ص]ـ

أخي أبو لين: أشكرك جزيلا، وكم أنا سعيد بقولك هذا! أشعر بأنني قد أخذت جرعة فيتامينات 1000.

لكم تحياتي.

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[22 - 12 - 2007, 01:57 ص]ـ

ذكره ابن هشام في مغني اللبيب فقال:

((والثامن: إعطاء الفاعل إعراب المفعول وعكسه عند أمن اللبس، كقولهم: خرقَ الثوبُ المسمارَ، وكسر الزجاجُ الحجرَ،

وقال الشاعر:

مثلُ القنافذ هدّاجون قد بلغت ... نجرانُ أو بلغتْ سوءاتِهم هَجَرُ

وسمع أيضاً نصبهما كقوله:

قدْ سالم الحيّاتِ منْهُ القدما

في رواية من نصب الحيات، وقيل: القدما تثنية حذفت نونه للضرورة كقوله:

هُما خُطّتا إما إسارٌ ومنّةٌ

فيمن رواه برفع إسار ومنة،

وسمع أيضاً رفعهما كقوله:

إنّ منْ صادَ عقْعَقاً لَمشومُ ... كيف مَنْ صاد عقعقانِ وبومُ))

ولكن لا أدري لم قال (رفعهما) أليس الفاعل مستترا؟

السلام عليكم أخي الحبيب: بلى الفاعل مستتر، والمقصود بالرفع الفاعل المستتر، والمفعول به.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير