تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[اعراب]

ـ[أبو شهاب]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 10:34 ص]ـ

أفي السلم أعيارا جفاء وغلظة*****وفي الحرب أشباه النساء العوارك

أفي: الهمزة حرف استفهام لا محل له من الاعراب

وفي حرف جرز

السلم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة

أعيارا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة

جفاء: حال ثان منصوب

و: حرف عطف

غلظة: اسم معطوف منصوب

وفي الحرب: الواو حرف عطف

في: حرف جر

الحرب: اسم مجرور وعلامة جرة الكسرة

أشباه: حال منصوب

النساء: مضاف اليه مجرور

العوارك: نعت مجرور

أرجو من الاخوة الافاضل أن يقوموا بعملية التصحيح.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 10:52 ص]ـ

جفاء: مفعول لأجله (من أعيار) منصوب

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 02:44 م]ـ

أفي السلم أعيارا جفاء وغلظة*****وفي الحرب أشباه النساء العوارك

أفي: الهمزة حرف استفهام لا محل له من الاعراب

وفي حرف جرز

السلم: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة

أعيارا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة

جفاء: حال ثان منصوب

و: حرف عطف

غلظة: اسم معطوف منصوب

وفي الحرب: الواو حرف عطف

في: حرف جر

الحرب: اسم مجرور وعلامة جرة الكسرة

أشباه: حال منصوب

النساء: مضاف اليه مجرور

العوارك: نعت مجرور

أرجو من الاخوة الافاضل أن يقوموا بعملية التصحيح.

إن كانت "أعيارا"بالنصب على الحالية فالجملة فعلية، وعامل النصب فى الحال هو الفعل المحذوف، مثلا: أتعيشون أعيارا فى السلم، وكذلك أشباه، فإنها منصوبة وعاملها أيضا محذوف.

ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 02:55 م]ـ

ما رأيكم أخوتي أن تكون " أعيارا" خبر كان الناقصة المحذوفة مع اسمها والتقدير:

أكنتم في السلم أعيارا جفاء وغلظة

أو أتكونون في السلم أعيارا ...

وجفاء وغلظة مفعول لأجله كما ذكر أخي أشرف

وجملة "وفي الحرب أشباه النساء العوارك" معطوفة على سابقتها أي بتقدير كان واسمها المحذوفتين كذلك

ـ[محمد عبد العزيز محمد]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 05:28 م]ـ

السلام عليكم إليكم ما ورد في خزانة الأدب للفائدة:

" أعياراً وأشباه النساء منصوبان على الحال عند السيرافي ومن تبعه، وعلى المصدر عند سيبويه.

قال السهيلي في الروض الأنف: هذا البيت لهند بنت عتبة، قالته لفلّ قريش حين رجعوا من بدر. يقال: عركت المرأة: إذا حاضت. ونصب أعياراً على الحال؛ والعامل فيه مختزل، لأنه أقام الأعيار مقام اسم مشتق؛ فكأنه قال: في السلم بلداء جفاة مثل الأعيار. ونصب جفاء وغلظة نصب المصدر الموضوع موضع الحال، كما تقول: زيد الأسد شدّة، أي: يماثله مماثلة شديدة؛ فالشدة صفة للمماثلة، كما أن المشافهة صفة للمكالمة إذا قلت: كلّمته مشافهة، فهذه حال من المصدر في الحقيقة. وتعلّق حرف الجرّ من قولها أفي السلم، بما أدّته الأعيار من معنى الفعل، فكأنها قالت: أفي السلم تتبلدون. وهذا الفعل المختزل الناصب للأعيار، ولا يجوز إظهاره اه.

وزعم العيني أن قوله: جفاء، منصوب على التعليل، أي: لأجل الجفاء والغلظة. ولا يخفى سقوطه. والهمزة لللاستفهام التوبيخي. والسلم بكسر السين وفتحها: الصلح، يذكّر ويؤنث. والأعيار: جمع عير بالفتح: الحمار أهلياً كان ام وحشياً، وهو مثل في البلادة والجهل. والجفار قال في المصباح: وجفا الثوب يجفو: إذا غلظ، فهو جاف، ومنه جفاء البدو، وهو غلظتهم وفظاظتهم. والغلظة بالكسر: الشدذة وضد اللين والسلاسة.

وروي أمثال بدل قوله أشباه. والعوارك: جمع عارك، وهي الحائض، من عركت المرأة تعرك، كنصر ينصر، عروكاً، أي: حاضت. وبّختهم وقالت لهم: أتجفون الناس وتغلظون عليهم في السلم، فإذا أقبلت الحرب لنتم وضعفتم، كالنساء الحيض؟! حرّضت المشركين بهذا البيت على المسلمين. والفلّ بفتح الفاء: القوم المنهزمون.

والسلام عليكم.

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[07 - 01 - 2008, 12:42 ص]ـ

الحمد لله، أرانى ما ذهبت بعيدا عن قول السيرافى وسيبويه: p:D

ـ[حازم إبراهيم]ــــــــ[07 - 01 - 2008, 12:43 ص]ـ

ما رأيكم أخوتي أن تكون " أعيارا" خبر كان الناقصة المحذوفة مع اسمها والتقدير:

أكنتم في السلم أعيارا جفاء وغلظة

أو أتكونون في السلم أعيارا ...

وجفاء وغلظة مفعول لأجله كما ذكر أخي أشرف

وجملة "وفي الحرب أشباه النساء العوارك" معطوفة على سابقتها أي بتقدير كان واسمها المحذوفتين كذلك

هذه ليست من مواضع حذف كان مع اسمها أخى الفاتح، ولقد عنَّ لى ما تقوله لكنى تذكرت متى تحذف كان مع اسمها فآليت الرجوع إلى الحالية.

ـ[الصياد2]ــــــــ[07 - 01 - 2008, 01:47 ص]ـ

ولماذا لا تقولون أعيارا مفعول به لفعل محذوف تقديره أنراكم في السلم أعيارا وجفاء تمييز ملحوظ والتقدير أنراكم في السلمتشبهون جفاء الاعيار وغلظتها الاعيار وأشباه مثلها مفعول فعل محذوف ونراكم في الحرب أشباه أي هي مفعول ثان

والله أعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير