تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن بريدة]ــــــــ[26 - 10 - 2008, 02:27 م]ـ

أخي الكريم ..

فلينظرِ الإنسان، الأصل: فلينظرْ الإنسان، فلما التقى ساكنان وجب تحريك الأول، والتحريك إما أن يكون بالفتح أو الضم أو الكسر، فإن حركناه بالفتح التبس هذا المضارع المجزوم بالمضارع المنصوب، وإن حركناه بالضم التبس هذا المضارع المجزوم بالمضارع المرفوع، فأختير الكسر لعدم اللبس وليكون دليلاً على بقاء الجزم.

والله أعلم ..

ـ[طاوي ثلاث]ــــــــ[26 - 10 - 2008, 04:57 م]ـ

أحبتي الكرام

لا أرى أن الضم أسهل من الكسر فقولنا: لم يكتبِ الرجل أسهل من لم يكتبَُ الرجل

أما الفتح فإنهم يتخلصون به أحياناً كما في حالة التضعيف يقولون: لم يهتمَّ زيد

فيظهر لي أن الخفة هي مدار التخلص بالكسر أو الفتح

و دمتم

ـ[الأحمر]ــــــــ[26 - 10 - 2008, 06:54 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

لي موضوع حول التقاء الساكنين أرجو زيارته

ـ[أبو الأشاوس]ــــــــ[27 - 10 - 2008, 12:13 ص]ـ

أين هو الموضوع لأستفيد؟؟

أين الجواب وأين الأمثلة لم تفيدوني بجواب

أرجو منكم الإفادة

ـ[أبو الأشاوس]ــــــــ[29 - 10 - 2008, 05:57 ص]ـ

أرجو جوابا لكي يشفي ما في القلب

أين أنتم رعاكم الله ....

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[30 - 10 - 2008, 08:05 ص]ـ

إلى أخي السائل: السلام عليكم

التحريك بالكسر كثير، ولكن هناك تحريك بالفتح مثل قوله تعالى {وللآخرة خير لك من الأولى} فحُركت النون في"من" بالفتح.

كذلك التحريك بالضم خاصة مع ميم الجمع {لهمُ البشرى}

وجزاك الله خيرا

ـ[أبو الأشاوس]ــــــــ[05 - 11 - 2008, 12:32 ص]ـ

طيب

الى الآن انا انتظر الجواب الشافي!!!!!!

ـ[العجيب10]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 01:29 م]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته.

أما سبب اختيار الكسر فلأن الكسرة هي أخف الحركات في النطق مع الساكن وإن كانت أثقل الحركات مع غير الساكن فلوجئنا بالفتحة أو الضمة لثقل نطقها مع الساكن.

أما سبب الفتح في قوله: (منَ الكتاب) فلأن الميم مكسورة ولو كسرت النون اثقل النطق كذلك.

ثم إن تعليل الأخوة أي عدم اشتباهها بالفعل فوجيه

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 03:27 م]ـ

وأصل التحريك لالتقاء الساكنين الكسر من بين سائر الحركات وإنما خص به لأن ما يحرك لالتقاء الساكنين فحركته للبناء دون الإعراب ألا ترى أنك تجد في الكلام قبيلين يعربان ولا جر فيمها أحدهما الفعل المضارع والثاني باب مالا ينصرف فلما كانت الكسرة أقل الحركات تصرفا في الإعراب كانت أبعدها منه وإذا كانت أبعدها من الأعراب كانت أقربها إلى البناء فلما احتاجوا إلى إزالة التقاء الساكنين آثروا ما هو أذهب في مناسبة البناء.

شرح أدب الكاتب للجواليقي

ـ[أبو الأشاوس]ــــــــ[12 - 11 - 2008, 12:21 ص]ـ

الجوااااااااااااااب جائني بعد تفكيير عميق

هو كما ذكر اخي ضاد او قريب منه

لتفرق بين الفعل المضارع المجزوم والمنصوب والمرفوع

فلو التقى الساكنين وفتحت لكان منصوبا ولو ضميت لكان مرفوعا فما لك الا الكسر لأنه مستبعد ان يكون جرا

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[15 - 11 - 2008, 05:04 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الأخوة الكرام، هناك قاعدة تقررت في اللغة العربية، وهي أن ما جاء على الأصل لا يسأل عن علته، وإنما يكون السؤال عن علة ما خرج عن الأصل؛ وحيث إن أصل التخلص من التقاء الساكنين هو التحريك بالكسر، فلا يسأل عن علته كما لا يسأل عن علة عدم وجود علامة للتذكير .. وإن كان الاستئناس بمثل قول الجواليقي يزيد من الفائدة.

إذًا لو سئلنا ما علة التحريك بالفتح مثلا للتخلص من التقاء الساكنين في مثل "منَ المؤمنين" لقلنا طلبا للخفة، وعلة التحريك بالضم في مثل "همُ العدو" فلمشاكلة الجمع، وحذف التنوين في مثل "خالدُ بن الوليد" فللتمييز بين الوصف والإخبار. أما التحريك بالكسر فنقول جاء على الأصل.

وبالله التوفيق

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير