ـ[السلفي1]ــــــــ[27 - 07 - 2009, 10:38 م]ـ
ا
أرغب في أن تكون الجملة على هذا المعنى فكيف آتي بالفاعل مضافا إليه المصدر؟
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أحسنت أختي الكريمة , وأحسن الله تعالى إليك.
نحو قولنا:
لولا تحصيل العالمِ العلمَ لساد الجهل.
لولا تحصيل طائفةٍ العلمَ لساد الجهل.
لولا تحصيل العدولِ العلم لساد الجهل.
لولا تحصيل الثقةِ العلم لساد الجهل.
لولا تحصيل العقلاء العلم لساد الجهل.
وهكذا ,
والله الموفق.
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[27 - 07 - 2009, 10:47 م]ـ
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أحسنت أختي الكريمة , وأحسن الله تعالى إليك.
نحو قولنا:
لولا تحصيل العالمِ العلمَ لساد الجهل.
لولا تحصيل طائفةٍ العلمَ لساد الجهل.
لولا تحصيل العدولِ العلم لساد الجهل.
لولا تحصيل الثقةِ العلم لساد الجهل.
لولا تحصيل العقلاء العلم لساد الجهل.
وهكذا ,
والله الموفق.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد: ـ
الأستاذ الفاضل: السلفي
جزاك الله خير
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 12:32 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل السلفي وبارك لكم في علمكم.
أستاذي برجاء تصويب هذا الذي كتبته لأختي زهرة والذي قلت ُ فيه:
ولكن نُصب الفاعل شذوذا وليس قياسا لأنه تأخر ووقع موقع المفعول بينما رُفع المفعول شذوذا وليس قياسا لأنه تقدم ووقع موقع الفاعل الذي من حقه الرفع
فقد حاولت الاجتهاد في فهم الجملتين اللتين ساقهما العلماء في هذا الصدد وهما:
- خرق الثوب ُ المسمار َ
- كسر الزجاج ُ الحجر َ
وكان كلامي - المُلوّن بالأزرق - خاصا بهاتين الجملتين وليس في المطلق.
فبالطبع ليس كل مفعول حلّ محل الفاعل وجب رفعه وليس كل فاعل حلّ محل المفعول وجب نصبه بناء ً على ما كتبتُه ولكني اجتهدت في فهم الجملتين كما ساقهما العلماء وتساءلت لماذا لم يقولا:
خرق المسمار َ الثوب ُ
كسر الحجر َ الزجاج ُ
ببقاء الفاعل في مكانه والمفعول في مكانه مع تغيير حركة الإعراب في إشارة إلى أنه قد يُنصب الفاعل ويُرفع المفعول عند أمن اللبس في الفهم
.
وجزاكم الله خيرا أستاذي الكريم.
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 12:38 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول ابن مالك:
وإنما تلزم فعل مضمر * متصل أو مُفهم ذات حر
وجاء في شرح هذا البيت هذه الجملة في شرح ابن عقيل:
" تلزم تاء التأنيث الساكنة الفعل الماضي في موضعين:
أحدهما: أن يُسند الفعل إلى ضمير مؤنث متصل، ولا فرق في ذلك بين المؤنث الحقيقي والمجازيّ، فتقول: " هند قامت، والشمس طلعت " ولا تقول " قام " ولا " طلع " فإن كان الضمير منفصلا لم يُؤت بالتاء نحو " هند ما قام إلا هي "
لهذا سألت: هل الضمير المستتر اسمه " ضمير متصل "؟ ألاتصاله بالفعل كضمير مستكن سماه الشارح متصلا؟
ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 05:35 م]ـ
إنما جُعل المستتر نوعًا من المتصل؛ لأنه لا يبتدأ به، بل لا ينطق أصلا، وإنما يستعيرون له المنفصل للتقريب.
ـ[أمة الله الواحد]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 08:02 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أستاذي الكريم أبا عمّار.
ـ[السلفي1]ــــــــ[28 - 07 - 2009, 08:15 م]ـ
[ quote= نورالقمر;360168]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أستاذي الفاضل السلفي وبارك لكم في علمكم.
أستاذي برجاء تصويب هذا الذي كتبته لأختي زهرة والذي قلت ُ فيه:
ولكن نُصب الفاعل شذوذا وليس قياسا لأنه تأخر ووقع موقع المفعول بينما رُفع المفعول شذوذا وليس قياسا لأنه تقدم ووقع موقع الفاعل الذي من حقه الرفع
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أحسنت أختي الكريمة , وأحسن الله تعالى إليك ,وبارك فيك ,ونفع بك.
هذا التعليل فيه نظر ,وذلك لأن العلماء رحمهم الله تعالى يقولون:
الحكم يدور مع علته وجودًا وعدمًا , وهذا هو باب القياس عندهم في جميع العلوم
سرعية كانت أو لغوية أو مادية ,
فالعلة هي ما ابنى عليه الحكم , فإذا وجدت وجد الحكم , وإذا انتفت انتفى
الحكم ,
فقولك - أختي الكريمة -: إن الفاعل نصب والمفعول رفع لأن كلاً منهما وقع
¥