تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[الصراحه صابون القلوب؟؟؟!!!!]

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 12:29 م]ـ

احترت كثيرا وانا اكتب هذه العبارات

اولاً

انا انسان في مقتبل مشوار حياتي امور كثيره ارقتنني من بينها ابتعاد الاصحاب من حولي ..........

لا استطيع اكمال حديثي كلما أريد أن اكمل الحديث العبره تقف امامي!!!

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 01:05 م]ـ

أكلُّ هذا يأس حبيبي أبا غيداء؟!

وكيف تيأس وأنت لا تقوم وحدك بل لك خالق أنشأك وذرأك؟!

نحن معك وبك كثيرٌ. أتريد أن تضعف قوتنا، وتوضِعَ خلالنا؟!

ولمَ العَبَارات يا صاحبَ الابتسامات؟ بل اصنع من الليمون شرابًا حلوًا، وتكلم بكل ثقة.

وماذا يعني أنك ابتعدت من الأصدقاء، أو ابتعدوا عنك؟ فهل وجود الأصدقاء دليل على رضا الله أو سخطه.

فليبتعدوا إذا كان قربهم يبعدك عن الله.

فليبتعدوا إذا لم تستفد منهم علمًا يرفع أو مصلحة تنفع.

فليبتعدوا إذا كان اقترابهم ما يزيدك إلا بعدًا عن الحق عن الله عن أهلك عن والديك.

فليبتعدوا لا اقتربوا أبدًا أبدًا.

المهم أن تفتح صفحة جديدة بيضاء ترتاح عينك لقراءة ما فيها، ويطمئن قلبك لما كتب فيها.

ولذلك يقولون:

من وجد الله فمن فقد، ومن فقد الله فمن وجد.

دعواتي لك بالنجاح في اختباراتك الدنيوية والأخروية.

متواصلون بإذن الله حبيبي.

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 03:13 م]ـ

انهيت اختبراتي لهذا اليوم وانتظر النتيجه واعدك بأن ازف لك بشرى نجاحي بأذن الله

لا لكن اليوم تعرضت لأقسى عتاب في حياتي ومن أعز صحبتي وتركني هكذا بلا سبب ولا مبرر ومن دون سماع رأي أو تعليق على الأمر من الطرف الأخر

جلست حائراً تائهاً لااعلم ماذا اصنع؟؟

وكيف ابدد الحزن الذي بداخلي؟

حتى النوم جفى عيني على الرغم من تعبي بالأمس

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 03:45 م]ـ

متواصلون بأذن الله على طريق الحق نرجو رضا الرحمن

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 04:08 م]ـ

هل تملك بريدًا إلكترونيًا أخي؟

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 05:49 م]ـ

نعم أخي

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 06:10 م]ـ

هون عليك أخي الحبيب أبو الغيداء ..

واعلم أخي الكريم، انه ليس في الدنيا أمراً من أمورها

يستأهل ان نحزن لأجله والله يا أخي الكريم ..

فمن كان نافعاً لك فادعو الله أن يقربه منك ومن كان غير ذلك فلا تهتم لأمره

واترك الأمور للبارئ عز وجلّ،ومن كان الله معه فيجب أن لاييأس ولا يقنط!

تحيتي لك مع رجاء التواصل،

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[15 - 06 - 2008, 09:45 م]ـ

عبراتكم بددت مافيني من هموم لم اعد القى للهم مجال طالما معي اخوان في الرخاء والشدة

عون لي بعد عون الخالق

دمت سالماً ياأحمد الغنام

ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 12:56 ص]ـ

أخى الكريم أبو غيداء لما هذا الضعف ومن المفترض بأن تظهر قوتنا عند الشدائد والصبر كذلك، فأنا أحب أصدقائى وأزملائى فى الفصيح أتمنى أن تضع لى عنوان بريدك وقريباً نتحدث ونفتح قلوبنا لبعض ...

والله المستعان أخى الكريم.

فنحن كلنا أسرة واحدة ترتوى بعلوم اللغة العربية وتتذوقها.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 11:26 ص]ـ

أحسنت حبيبي ناجي.

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 03:42 م]ـ

أريد أن اسأل فهل من الممكن أن أجد جواباً؟؟؟؟؟

!!!!

ـ[أبو طارق]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 04:52 م]ـ

أريد أن اسأل فهل من الممكن أن أجد جواباً؟؟؟؟؟

!!!!

إن كان الجواب في حدود الاستطاعة فلن يُكتمَ إن شاء الله

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 04:56 م]ـ

أولاً شكري الخاص لك استاذي أنت وناجي اسكندر كم أنا مشتاق اليكم

ـ[فهد عبدالله الزامل]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 05:00 م]ـ

سؤالي كيف نجعل الصراحه صابون القلوب؟؟

سؤال لايزال يراودني التفكير فيه

أحياناً صراحتك تهدم ماكان بينك وبين البشر

فكم من صداقه تكسبها في سنوات وتخسرها في دقائق

تكسبها بالكثير من الكلمات وتخسرها بكلمة واحدة

ـ[أبو طارق]ــــــــ[16 - 06 - 2008, 05:41 م]ـ

أخي الكريم:

إن الصراحة واجبة في كل الأمور , وتحري الصدق أمر ضروري يتوجب فعله , وهذا ينطبق مع الصديق وغيره من الناس , والصديق الصدوق جليس صالح , ومتى ما فقدت في الصديق صدقه فقد فقدته

سلام على الدنيا إذا لم يكن بها = صديق صدوق صادق الوعد منصفا

وقد يتضايق البعض من مصارحة أقرانهم , وقد يكون لهم الحق في ذلك؛ فهذا الأمر يحتاج إلى نظر فيما تريد المصارحة به؛ فما تراه يحتاج إلى المصارحة والنصح فلا تتردد , وواجب عليك النصح؛ فالمؤمنون نصحة , والمنافقون غششة. ولكن كيف تصارحه؟ اعلم أن: ((المؤمن يستر وينصح والأفجر يهتك ويعيِّر)) {الفضيل بن عياض} , ويقول الشافعي عليه رحمة الله: ((من وعظ أخاه سراً فقد نصحه , وزانه؛ ومن وعظه علانية فقد فضحه وخانه)) وعن سفيان الثوري قال: قلت لمسعر بن كدام: تحب أن تهدى إليك عيوبك؟ قال: أما من ناصح: فنعم ,وأما من موبخ: فلا.

وكما قال الإمام الشافعي عليه رحمة الله:

تعمدني بنصحك في انفرادي = و جنبني النصيحة في الجماعه

فإن النصح بين الناس نوع = من التوبيخ لا أرضى استماعه

و إن خالفتني و عصيت قولي = فلا تجزع إذا لم تعط طاعة

فهل يحسن الإنسان المصارحة؟

فإن أحسنت النصح ولم يقبله فلا خير فيه, ولا يضرك بعده

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير