[حسن الظن بالله]
ـ[محمد سعد]ــــــــ[06 - 07 - 2008, 03:27 م]ـ
حدثنا أبو القاسم بن داود أبو ذر القراطيسي، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي الدنيا قال: حدثني الحسن بن عبد الرحمن: أن وزير الملك نفاه الملك لموجده وجدها عليه فاغتم لذلك غماً شديداً فبينما هو ذات ليلة في بيت له إذ أنشده رجل كان معه:
أحسن الظن بربّ عَوَّدّكْ =حسناً بالأمس وسَوّى أَوَدَكْ
إن ربّاً كان يكفيك الذي =كان بالأمس سيكفيك غَدَك
ـ[بثينة]ــــــــ[06 - 07 - 2008, 09:03 م]ـ
بارك الله فيك أستاذي الكريم و زادك من فضله
نعم صحيح
كيف لا نحسن الظن بالله و هو خالقنا و هو أدرى بما يناسب لنا من خير
و لا يظلم ربنا أحدا
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[06 - 07 - 2008, 11:03 م]ـ
الهي لاتعذبني فأني مقر بالذي قد كان مني
بارك الله فيك
وننتطر المزيد
ـ[نزار جابر]ــــــــ[07 - 07 - 2008, 12:42 م]ـ
اللهم لا تعذبنا بذنوبنا وارحمنا
فالله عارف بعباده ولا يظلم ربك أحدا
كل الشكر لك أستاذي على الموضوع الرائع
ـ[بثينة]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 05:49 م]ـ
ذكر ابن الوزير في كتابه " العواصم و القواصم":
" إنّ الرّجاء في رحمة الله -عزّ و جلّ- يفتح الأمل للعبد و يقوّيه على الطاعة، و يجعله نشيطا في النوافل سابقا إلى الخيرات"
ـ[المعلم]ــــــــ[09 - 07 - 2008, 06:01 م]ـ
اللهم ألهمنا رشدنا وافتح لنا أبواب رحمتك وأبواب فضلك
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[10 - 07 - 2008, 02:08 م]ـ
غازي القصيبي:
يا عالم الغيب ذنبي أنت تعلمه=وأنت تعلم إعلاني وإسراري
وأنت أدرى بإيمان مننت به=عليّ ما خدشته كل أوزاري
أحببت لقياك حسن الظن يشفع لي=أيرتجى العفو إلا عند غفار
ـ[العبد اللطيف]ــــــــ[10 - 07 - 2008, 04:33 م]ـ
حدثنا أبو القاسم بن داود أبو ذر القراطيسي، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي الدنيا قال: حدثني الحسن بن عبد الرحمن: أن وزير الملك نفاه الملك لموجده وجدها عليه فاغتم لذلك غماً شديداً فبينما هو ذات ليلة في بيت له إذ أنشده رجل كان معه:
أحسن الظن بربّ عَوَّدّكْ =حسناً بالأمس وسَوّى أَوَدَكْ
إن ربّاً كان يكفيك الذي =كان بالأمس سيكفيك غَدَك
لقد كنت مبدعا في كتابة الموضوع
مؤثر في غيرك
كتبت فقرأ الجميع
شاركت فاسعدت الجميع
فواصل السير