ـ[البارق]ــــــــ[03 - 07 - 2009, 10:06 م]ـ
لم يحسنوا في اختيار الاسم (امير الشعراء) حيث جعلوه مطية وشعارا وعنوانا لمكتسباتهم المادية وليس وراء هذا من شيء سوى ما ذكرت
ثم هؤلاء النقاد بل طريقة الدرجات لا تبرز الفارس بل الذي يحط منه ويرفعه كثرة الاصوات ليس غير ثم هذه اللجنة حسب اتجاهاتهم وميولهم يقيمون وليت هناك معاير واضحة بل قد يذم ممدوح ويمدح مذموم ويسخر من مبدع ويرفع من منكسر
ـ[منصور اللغوي]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 02:51 ص]ـ
.. لكل عمل أخطاء و فوائد .. من فوائد هذا العمل أننا تعرفنا عن طريقه على شعراء متميزين .. كما أن هذا العمل ساعد على إبراز اللغة العربية و إبراز مكانتها .. كما أن البرنامج لا يخلو من الفقرات الممتعة و المفيدة كفقرة سؤال الجماهير عن معنى بيت أو بيتين .. ثم توضيح المعاني .. و أيضا فقرة الضيف .. و أيضا شريط الأخبار في الشاشة .. أما أخطاء العمل .. فالمتأمل فيه يجد الأخطاء .. منها مثلا .. وجود جمهور غير مثقف .. و الدليل على أنه غير مثقف .. أنه يصوت للشاعر الذي يكون من دولته .. ونلمح ذلك عندما يكون في الحلقة مثلا شاعر افريقي .. بالنسبة إلى اللجنة فهي لجنة على درجة عالية من النقد .. والشاعر المتأهل من اللجنة غالبا يكون هو المتميز في الحلقة .. و لكن التصويت يلعب دورا .. فلو كان الشاعر متميزا و لا يملك أصواتا كثيرة لخرج من البرنامج و تأهل الشاعر الغير متميز .. أيها الإخوة .. تحدثت بهذه الطريقة لأنني أردت أن أكون منصفا لا ظالما .. شكرا لكم:)
ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 08:28 ص]ـ
أشكر لكم مداخلاتكم وآراءكم القيمة التي تتفق كثيرا مع ما اختزنته، وسوف أطرح رأيي لاحقا بعد أن أترك الفرصة لبقية الإخوة والأخوات.
ـ[دره النقيب]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 11:04 ص]ـ
[
ارى ان في هذه الايام نحن بحاجه لمثل هذه البرامج- رغم سلبياتها -لاعادة القوه الى لغتنا الجميله التي بدأت تفقد براقيتها لكثرة دخول المفردات الاعجميه عليها والتي مع الاسف يعتبرها البعض مظهر من مظاهر التطور والتحضر في استخدامها.ومن المؤسف ايضا حتى في مدارسنا بدأنا تهمل الاهتمام باللغه العربيه والتركيز على اللغات الاجنبيه اكثر واعطاء هذه اللغات حجما اكثر مما تستحق هذا لايعني اهمال هذه اللغات ولكن يجب اتكون الافضليه للغتنا الأم هذا وشكرا على اثارة هذا الموضوع القيم cc0066
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[04 - 07 - 2009, 11:26 ص]ـ
السلام عليكم ..
في الدورة ما قبل الماضية -وربما هي الأولى-شاهدت آخر ما حرّر من المسابقة فعشقتُ هذه الفكرة عشقاً غريباً لما سمعتُ من إبداع جميل في النهايات، وكم سعدت عندما عرفت أن الدورة الثانية سوف تبدأ، وكم صدمتُ عندما رأيت في الدورة الثانية نقداً لا كالنقد، ونقاداً لا كالنقاد. لا أعرف لماذا شعرتُ أنهم عصابة اجتمعت وتآمرت على الشعر العربي الأصيل الراقي لتستبدل به كلّ ماهو غثّ. ومن يرجع إلى الدورة الماضية (منذ بدايتها) يعرف لماذا أقول ذلك.
حتى إني تابعت قليلاً ومن ثم هجرتُ هذه المشاهدة التي تسهم في ارتفاع ضغط دمي.
أما هذه الدورة فقد شاهدت قليلاً وقد كان فيها بعض الاستقامة مقارنة بسابقتها ولكن تبقى لديَّ فكرة أنها أقرب للتجارة منها للعمل الذي يدفع الناس إلى العودة إلى الشعر الراقي والأدب الأرقى. وخاصة استخدام التعصّب والتمييز واستخدام العبارات الرنانة في سبيل الترويج للبرناج.
ملاحظة: في إحدى الحلقات استضاف البرنامج المطرب صباح فخري الذي التقى به المذيع في نهاية وصلته، وتبين أنه كان يظن أن برنامج"أمير الشعراء"هو احتفال بالشاعر الكبير أحمد شوقي، لا استغلال لهذا اللقب الراقي في مسابقة أرجو أن تكون في الدورات المقبلة أرقى وأرفع قدراً.
ولو أني لستُ متفائلاً مع وجود بعض الأسماء التي لا أعرف من أوصلها إلى حقل إبداء الرأي.
وشكراً.
ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[09 - 07 - 2009, 11:54 ص]ـ
الليلة تبث إحدى الحلقات
وجدت من المناسب إبداء رأيي لتطبيق ذلك ومتابعة ما أقول:
-لجنة التحكيم: لا تتعامل بتجرد مع النصوص، ونقدهم يعتمد على موافقة النص أو مخالفته لاتجاهاتهم النقدية ومدارسهم التي يتبنونها.
وبعضهم لا يعجبهم العجب، ولا الصيام في رجب ولا رمضان.
- الجمهور:أغلبه فتيات أتين خطأ،وظنهم أنهم في عرض أزياء أو حفل غنائي راقص.
- المقدم: كل موسم يتم تغيير المقدم وجميعهم ضعاف في اللغة لا يحسنون تنسيق الجمل ولا تركيب العبارات.
- المشاركون في أغلبهم مجتهدون، صغار السن يقدمون إبداعا
- نظام المسابقة: لو تركوا الاحتكام للتصويت لكان أفضل، لأن ذلك لا ينم عن جودة الشاعر وإنما عن اهتمام بلده بمتابعة الشعر، وذلك يبدو عندما يكون في المسابقة شاعر من موريتانيا مثلا.
ولنتابع الليلة
ـ[السراج]ــــــــ[10 - 07 - 2009, 07:02 ص]ـ
دعوني أشارككم القول أن هذه المسابقة لها غرض ربحي، وأنها تستفيد من حماس جماهير الشعراء (الوطنية) - بعض الشيء ..
لكنها - وبحق - أخرجت بعض الشعراء المتمكنين ويكفيني أشير إلى تميم البرغوثي.
¥