تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 09:37 م]ـ

كن حلما كنه

يضرب للهائل من الخبر أي ليكن حلما من الأحلام ولا يتحقق

وأصله أن رجلا أهوى برمحه حتى جعله بين عيني امرأة وهي نائمة فاستيقظت فلما رأته فزعت ثم غمضت عينيها وقالت: كن حلما كنه

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 09:44 م]ـ

كلا ولكن لا أعطاه

قال رجل لامرأته ورأى ابنه من غيرها ضئيلا: ما لبنى سييء الجسم؟

قالت: إنى لأطعمه الشحم فيأباه

قال الأبن: كلا ولكن لاأعطاه

يضرب لمن يكذب في قوله

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 10:25 م]ـ

جهد ثمين من اخي الأحيمر بارك الله لك سنتابع معك رحلة الامثال ...

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 11:03 م]ـ

لو كان ذا حيلة لتحول

يقال: جلس رجل في بيت وأوقد فيه نارا فكثر فيه الدخان حتى قتله

فقالت امرأته: أي فتى قتله الدخان؟

فقال لها رجل: لو كان ذا حيلة لتحول أي لو كان عاقلا لتحول من ذلك البيت فسلم قال

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[29 - 12 - 2007, 11:04 م]ـ

شكراً لك أخي احمد

ـ[ليلى الاخيلية]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 05:48 ص]ـ

رائع جداً ..

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء على مجهودك الطيب بالفصيح ..

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 01:10 م]ـ

رائع جداً ..

تقييم أعتز به كثيراً

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء على مجهودك الطيب بالفصيح ..

آمين ولك مثل ذلك

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 01:31 م]ـ

واصل لا قطع الله عنك فضلاً ...

فنحن متابعون لما تكتب ..

بورك في عزمك وسعيك .. :)

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 01:43 م]ـ

طارَ أنْضَجُهَا.

قالها رجل اصطاد فِرَاخَ هامةٍ فملَّهُنَّ في رَمَاد هامد وهن أحياء، فانْفَلَتَ أحدُها فلم يَرُعْهُ إلا وهو يَطِير، فعند ذلك قال " طار أنْضَجُهَا " فبينا هو كذلك إذِ انْفَلَتَ آخر منها يسعى، وبقي تحت الرماد واحد، فجعل يَصْأى، فقال: اصْأَ ((صويَّان)) فالدويرجان أنضج منك، قال أبو عمرو: وكلهن يُضْرَبْنَ أمثالا، ولم يبين في أي موضِعٍ تستعمل.

هناك مثل مقارب لأعرابي قال في نفس هذه الحادثة:

ليس المزكزك بأنيئهنَّ!

وهو يلاحق طائراً قد ملّه ..

فانفلت من الملّ ..

والزكزكة من أنواع المشي ..

وقد تقول العرب على صاحبها (زونزك أو زونزى)

قال أحد الرجّاز:

وزوجها زونزكٌ زونزى

إذا حطأتَ رأسه تبكّى

وإن قرعن أنفه تشكّى

أشبه شيءٍ هو بالحبركى

شرّ كميعٍ ولدته أنثى

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 08:31 م]ـ

أخي رؤبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

((أمثال عربيه)) بدلاً من ((غَرْثَانُ فارْبُكُوا لَهُ)) وشكراً سلفاً

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[30 - 12 - 2007, 09:24 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,

أبا مروان,,

على هذه الأرنبة,,:)

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[31 - 12 - 2007, 01:51 م]ـ

سلمت الأرنبه وصاحبها

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[11 - 01 - 2008, 11:53 م]ـ

إن وراء الأكمة ما وراءها

أصله أن أمة واعدت صديقها أن تأتيه وراء الأكمة إذا فرغت من مهنة أهليها ليلاً فشغلوها عن الإنجاز بما يأمرونها من العمل فقالت حين غلبها الشوق حبستموني وإن وراء الأكمة ما وراءها يضرب لمن يفشي على نفسه أمراً مستوراً.

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 12:04 ص]ـ

إن البيع مرتخص وغال

قالوا: أول من قال ذلك أحيحة بن الجلاح الأوسي سيد يثرب وكان سبب ذلك أن قيس بن زهير العبسي أتاه وكان صديقاً له لما وقع الشر بينه وبين عامر وخرج إلى المدينة ليتجهز لقتالهم حيث قتل خالد بن جعفر زهير بن جذيمة. فقال قيس لأحيحة: يا أبا عمرو نبئت أن عندك درعاً فبعنيها أو هبها لي. فقال: يا أخا بني عبس ليس مثلي يبيع السلاح ولا يفضل عنه ولولا أني أكره أن أستلئم إلى بني عامر لوهبتها لك ولحملتك على سوابق خيلي، ولكن أشترها بابن لبون فإن البيع مرتخص وغال. فأرسلها مثلاً فقال له قيس: وما تكره من استلآمك إلى بني عامر؟ قال: كيف لا أكره ذلك وخالد بن جعفر الذي يقول:

إذا ما أردت العز في دار يثرب = فناد بصوت يا أحيحة تمنع

رأينا أبا عمرو أحيحة جاره =يبيت قرير العين غير مروع

ومن يأته من خائف ينس خوفه = ومن يأته من جائع البطن يشبع

فضائل كانت للجلاح قديمة = وأكرم بفخر من خصالك أربع

فقال قيس يا أبا عمرو ما بعد هذا عليك من لوم ولهي عنه.

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 12:53 ص]ـ

أبي يغزو وأمي تحدث

قال ابن الأعرابي: ذكروا أن رجلاً قدم من غزاة، فأتاه جيرانه يسألونه عن الخبر. فجعلت امرأته تقول: قتل من القوم كذا، وهزم كذا، وجرح فلاناً. فقال أبنها متعجباً: أبي يغزو وأمي تحدث.

ـ[السليك بن سلكه]ــــــــ[12 - 01 - 2008, 04:46 م]ـ

ننتظر المزيد أيها الأحيمر

ـ[الأحيمر السعدي]ــــــــ[17 - 02 - 2008, 01:07 ص]ـ

إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب

هذا من كلام عمران بن حصين. والمعاريض جمع المعراض يقال عرفت ذلك في معراض كلامه أي في فحواه قلت أجود من هذا أن يقال التعريض ضد التصريح وهو أن يلغز كلامه عن الظاهر فكلامه معرض والمعاريض جمعه ثم لك أن تثبت الياء وتحذفها والمندوحة السعة وكذلك الندحة يقال إن في كذا ندحة أي سعة وفسحة. يضرب لمن يحسب أنه مضطر إلى الكذب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير