تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جمال القرش]ــــــــ[07 Jul 2008, 05:48 ص]ـ

تابع نماذج من جوال (قناة شفيع) لحملة القرآن

نموذج رقم [61] في آداب المتعلم

قال الإمام النووي: [ومن آداب المتعلم أن يتحملَ جَفْوَةَ الشيخ، ولا يصده ذلك عن ملازمته، واعتقاد كماله، ويتأول لأقواله وأفعاله التي ظاهرُها الفساد تأويلات صحيحة، فما يعجز عن ذلك إلا قليل التوفيق أو عَديمه] من التبيانج. شفيع

نموذج رقم [62] في آداب المتعلم

قال الإمام النووي: [وإذا جَفاه الشيخُ ابتدأ هو بالاعتذار إلى الشيخ، وأظهرَ أن الذنب له، والعتْب عليه، فذلك أنفع له في الدنيا والآخرة، وأنقى لقلب الشيخ، وقد قالوا: من لم يصبرْ على ذُلِّ التعلُّم بقي عُمُرَه في عَمَاية الجهالة، ومَن صَبر عليه آل أمرُه إلى عزِّ الآخرةِ والدنيا] من التبيانج. شفيع

ـ[جمال القرش]ــــــــ[29 Jul 2008, 05:57 ص]ـ

بفضل من الله بدأ بث الباقة الثانية من خدمات شفيع (التخصصية) وبذلك تكون الباقات

الأولى: عامة: في مواعظ القرآن الحكيم وآدابه وأحكامه

الثانية: [تخصصية] وتركز على المهارات المتعلقة بالقراءة لحملة القرآن الكريم

للاشتراك في الباقة العامة: أرسل 1 لـ 86242

للاشتراك في الباقة التخصصية: أرسل 2 لـ 86242

لاستفسار أرسل رسالة فارغة لنفس الرقم، وللإلغاء غ، أو غ 2

ـ[جمال القرش]ــــــــ[09 Sep 2008, 04:26 م]ـ

نموذج من رسائل خدمة [شفيع] لأهل القرآن:

القناة العامة:

1/ تأمل أثر الدعاء في رفع البلاء، قوله تعالى: [قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ] [الفرقان:77]. وما يعبأ بكم ربي أي: لا يرى لكم قدرا ولا وزنا، والمعنى: فأخبر تعالى, أنه لا يبالي, بالناس ولا يعبأ بهم وأنه لولا دعاؤهم إياه, دعاء العبادة, ودعاء المسألة, ما عبأ بهم [فَقَدْ كَذَّبْتُمْ] أيها الكافرين [فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا] أي: عذابا يلزمكم, لزوم الغريم لغريمه [السعدي، والميسر] ج. شفيع

2/ تأمل في اسم من أسماء يوم القيامة: [الطَّامَّة] في قوله تعالى: [فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى] [النازعات: 34] الطامة أي: التي تعلو وتغلب على كل شيء. [فإذا جاءت الطامة الكبرى] فإذا جاءت القيامة الكبرى والشدة العظمى وهي النفخة الثانية [يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى] عندئذ يُعْرَض على الإنسان كل عمله من خير وشر، فيتذكره ويعترف به ج. شفيع

3/ فكر في معنى: [لا فيها غَوْلٌ] في قوله تعالى: [لا فِيهَا غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ] [الصافات:47] الغَوْل: إهلاك العقل أي: غيبوبته، والغول أيضاً ما يعتري شارب الخمر من الصداع والألم. والمعنى: أن الجنة ليس فيها ما يغتل العقول أو يصيب أذى للجسم ولا للعقل [الميسر، والجلالين] ج. شفيع

4/تأمل حال الكافرين بالبعث حين سماع القرآن في قوله تعالى: [وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ] [الزمر:45] الاشمئزاز: النفور والمعنى: وإذا ذكر الله وحده نفرت قلوب الذين لا يؤمنون بالمعاد والبعث بعد الممات, وإذا ذكر الذين من دونه من الأصنام والأوثان والأولياء إذا هم يفرحون؟ لكون الشرك موافقا لأهوائهم. ج. شفيع

5// إظهار الضعف والمسكنة لله وحده من أنفع الأسباب الجالبة لرضا الله تأمل قوله تعالى: [قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبا] [مريم:4]، اشتعل أي: أسرع فيه الشيب إسراع النار في الحطب، والمعنى: ضعف العظم مني, وإذا ضعف العظم, الذي هو عماد البدن, ضعف غيره [وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا] لأن الشيب دليل الضعف والكبر, ورسول الموت, ورائده, ونذيره، فتوسل إلى الله تعالى بضعفه وعجزه, وهذا من أحب الوسائل إلى الله, لأنه يدل التبري من الحول والقوة, وتعلق القلب بحول الله وقوته. [وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا] أي: لم تكن يا رب تردني خائبا ولا محروما من الإجابة. شفيع

قريبا بمشيئة الله خدمة جديدة قناة [مع القرآن] لأهل القرآن

ـ[المستفيد1]ــــــــ[10 Sep 2008, 07:47 ص]ـ

إبداع في إبداع

ـ[خالد المقبل]ــــــــ[24 Oct 2008, 01:34 م]ـ

ماشاء الله جهود مباركة وفقكم الله

فقد اشتركت في القناة التخصصية واستفدت منها كثيرا

أسأل الله أن لايحرمكم الأجر والمثوبة ...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير