تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[غالب بن محمد المزروع]ــــــــ[24 Oct 2008, 07:13 م]ـ

شكر الله لكم ياشيخ جمال، وبارك فيكم.

ماهو جديد هذه الخدمة المباركة؟

ـ[جمال القرش]ــــــــ[22 Nov 2008, 04:53 م]ـ

جزاك الله فضيلة الشيخ / غالب المزروع حفظه الله

بفضل الله تم إضافة مهارة الاستدلال من حفظ القارئ: ليتمرس القارئ على استحضار النص القرآني من حفظه، يوضع منها يناسب كل قناة

القناة العامة:

استدل من حفظك على ما يلي: الندب إلى فضيلة التوسع في مجالس العلم والتذكير، الإجابة قوله تعالى: [يأيهَا ?لَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُواْ فِي ?لْمَجَالِسِ فَ?فْسَحُواْ يَفْسَحِ ?للَّهُ لَكُمْ] [المجادلة:11] ج. شفيع

استدل من حفظك على تحريم البدع والابتداع ولا رهبانية في الإِسلام ولكن يعبد الله بما شرع، الإجابة قوله تعالى: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ ?لَّذِينَ ?تَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ?بتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ?بْتِغَآءَ رِضْوَانِ ?للَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] [الحديد:27] ج. شفيع

القناة التخصية

استدل من حفظك على ما يلي: مشروعية النسخ في الشريعة قبل العلم بالمنسوخ وبعده إذ هذه الصدقة نسخت قبل أن يعمل بها اللهم إلا ما كان من عليّ رضي الله عنه فإنه أخبر أنه تصدق بدينار وناجى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نسخت هذه الصدقة فكان يقول في القرآن آية لم يعمل بها أحد غيري وهى فضيلة له رضى الله عنه، الإجابة قوله تعالى: [ياأيُّهَا ?لَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا نَاجَيْتُمُ ?لرَّسُولَ فَقَدِّمُواْ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُواْ فَإِنَّ ?للَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ] [المجادلة:12] ج. شفيع

استدل حفظك على ما يلي: كل شفاعة تُرجى فهى لا تحقق شيئاً الا بتوفر شرطين الأول أن يأذن الله للشافع فى الشفاعة الثانى أن يكون الله قد رضي للمشفوع له بالشفاعة أي: [الإِذن للشافع والرضا عن المشفوع]، الإجابة قوله تعالى: [وَكَمْ مِّن مَّلَكٍ فِي ?لسَّمَاوَاتِ لاَ تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلاَّ مِن بَعْدِ أَن يَأْذَنَ ?للَّهُ لِمَن يَشَآءُ وَيَرْضَى?] [النجم:26] ج. شفيع

وتم وضع نماذج من فروقات الوجوه والنظائر

مثال التخصصية:

فرق بين [الشهيد] فيما يلي: قوله تعالى: 1 - [كَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ] [النساء:41] 2 - [وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ] [ق:21] 3 - [فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ] [آل عمران:53] 4 - [وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ] [البقرة:282]، الإجابة: على التوالي: 1 - المبلغ 2 - الملك الحافظ 3 - أمة محمد 4 - الشاهد بالحق [الوجوه والنظائر] ج. شفيع

مثال العامة:

فرق بين [العبادة] فيما يلي قوله تعالى: 1 - [وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئا ً] [النساء:36] 2 - [تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ] [القصص:63] الإجابة: على التوالي: 1 - التوحيد 2 - الطاعة [الوجوه والنظائر] ج. شفيع

أسأل الله أن يسدد خطانا وإياكم لما يحبه ويرضاه

ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[22 Nov 2008, 08:17 م]ـ

بارك الله فيكم وفي جهودكم وسددكم

جهد مبارك وخطوات مشكورة نافعة بإذن الله تعالى، تفيد المتخصصين وغيرهم وأنا من أول المستفيدين،ولا يأتي من جمال إلا كل جميل،وهكذا ينبغي لأهل القرآن

ـ[جمال القرش]ــــــــ[23 Nov 2008, 06:20 م]ـ

فضيلة الدكتور / فاضل الشهري حفظه الله وسدد خطاه

أسأل الله أن يعلي قدرك ويرفع ذكرك في الأولين والآخرين، ومنكم نسفيد الأدب الجم، والتواضع من أهل الفضل.

ـ[جمال القرش]ــــــــ[05 Dec 2008, 08:14 ص]ـ

نماذج من الباقة العامة:

1/ قال تعالى: [فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَاعْتَصَمُواْ بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً] [النساء:175] فأما الذين جمعوا بين مقامي العبادة والتوكل على الله في جميع أمورهم، وآمنوا بالله واعتصموا بالقرآن فسيدخلهم في جنته، ويزيدهم ثوابًا ومضاعفة، ورفعًا في درجاتهم من فضله عليهم وإحسانه إليهم، ويهديهم إليه طريقًا واضحًا قوامًا لا اعوجاج فيه ولا انحراف [ابن كثير] ج: شفيع

قال تعالى: [وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ] [التغابن:11] ومن يصدق بالله، يوفق الله قلبه بالتسليم لأمره، والرضا بقضائه ويسترجع فيقول: [إنا لله وإنا إليه راجعون] يهد قلبه لليقين، والله بكل شيء ذو علم بما كان ويكون، وما هو كائن من قبل أن يكون، [الطبري] ج. شفيع

2/ قال تعالى: [خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ] [الأعراف:199] عن ابن عباس قال: أنفق الفضل، وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: أمره الله بالعفو والصفح عن المشركين عشر سنين ثم أمره بالغلظة عليهم، وقال مجاهد: خذ العفو من أخلاق الناس وأعمالهم من غير تجسس، [ابن كثير] ج. شفيع

قال تعالى: [فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ] [الذاريات:50] ففروا إلى الله بالتوبة من ذنوبكم عن المعاصي، وقيل: احترزوا من كل شيء غير الله، فمن فر إلى غيره لم يمتنع منه، وقيل فروا من طاعة الشيطان إلى طاعة الرحمن، وقيل: فروا من الجهل إلى العلم، [فتح القدير] ج. شفيع

3/ قال تعالى: [يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ] [البقرة 276] يخبر الله أنه يمحق الربا، أي يذهبه إما بأن يذهبه بالكلية، من يد صاحبه، أو يحرمه بركة ماله، فلا ينتفع به، بل يعدمه به في الدنيا ويعاقبه عليه يوم القيامة، كما قال: [وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ] [الأنفال:37] [ابن كثير] ج. شفيع

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير