تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[05 Jun 2008, 01:11 ص]ـ

واصل بارك الله فيك.

ـ[أبو فاطمة الأزهري]ــــــــ[11 Jun 2008, 12:13 ص]ـ

وفيكم بارك الله تعالى

.......

" ووسطاً" عدلاً خياراً يشهد = لكم بتعديل الرضا محمد

" وما جعلنا القبلة " المراد = تحويلها والحذف مستجاد

أو " كنت " مثل أنت والمعني = القبلة التي ارتضى النبي

معنى " وإن كانت " أي التحويله = أو المراد القبلة الجليله

" والشطر " للنحو أن النصف فقط = وكعبة المسجد منه في الوسط

" ووجهة " أي قبلة تستقبل = " والله ولاها " وذاك أمثل

وقيل بل كل تولي قبلته = إما بجهل أو بعلم أثبته

وكان في التوراة سمي المصطفى = ذا القبلتين بهما تعرفا

فحين حولت فصارت عددا = انقطعت حجة من ترددا

" إلا مقال ظالم " يخيل = يقول إن شأنه التبدل

" ولأتم نعمتي " بالقبله = كما بدأت أي بأصل القبله

ملة إبراهيم ثم قبلته = فبهما قد استجيبت دعوته

" وذكرنا له " بأن ننيبا = " وذكره لنا " بأن يثيبا *

" بالخوف " بالحرب " وبالجوع " المحل = " والنقص " بالأمراض والموت يحل

وقيل بالخوف من العلام = " والجوع " أي في زمن الصيام

" ونقص " الأموال من الزكاة = ونقص " الأنفس " من العلات

" والثمرات " أي بموت الأولاد = لأنهم من ثمرات الأكباد

وقيل في " الشعائر " المعالم = يعلم فيها الفرض واللوازم

" فلا جناح " رفع وهم وجدا = من صنمين ثم كان عهدا

" اللاعنون " منهم البهائم = إذ بالمعاصي تحبس الغمائم

وقيل من لعن غير مستحق = رد على اليهود لعنه بحق

وقيل إن كل ريح صرفا = فإنما صرف يشفي مدنفا

معنى " كحب الله " حب المؤمن = لله لكن حبنا لم يهن

إذ حبهم في شدة الأمر بطل = وحبنا لله حب اتصل

أو حبهم للجبت مثل حبهم = لله حين أشركوا بربهم

" أعمالهم " في الزعم كانت صالحه = فحسروا لما رأوها طالحه

" ومثل الكفار " عند الذكر = كمثل الأنعام عند الزجر

أو مثل الواعظ للكفار = كمثل الناعق بالأثوار

أو مثل الراغب للأصنام = كمثل الناعق بالأنعام

أو دعوة الكفار ما إن تنجع = مثل الصدى من جبل قد يسمع

وللقريب استعملوا " الدعاء " = وللبعيد استعملوا " النداء "

" أهل " أي ما ذبحوا للأوثان = أو رفعوا الصوت لغير الرحمن

" وغير باغ " أي على الأئمه = " وعاد " أي على عموم الأمه

أو غير مشته بخبث الخلق = وغير عاد فوق سد الرمق

" أخبرهم " أبقاهم للأبد = وليس صبرهم بمعنى الجلد

والشدة الشديدة " البأساء " = والمرض المبرح " الضراء "

معنى " وحين البأس " حين الحرب = والصبر ثم من مراضي الرب

" وخاف " أي علم والميل " الجنف " = " والصلح " بعد موته بين الخلف**

" هن لباس لكم " الملابسه = وقت المباشرة والملامسه

" بالباطل " الأخذ مع الجحود = " تدلوا " بتوريك ... عن المقصود

وقيل تدلوا بالرشا ليأكلوا = ببذلها أكثر مما بذلوا

واسم " الهلال " لثلاث يستمر = وبعدها يدعى الهلال بالقمر

" والفتنة " المراد قول الكفر = وليس بعد شره من شر

معنى " أتموا " سنة الشعار = " والهدي " مشعر بنقص جار

أو أفردوا لكل نسك سفرا = أكثر أجراً لكم وأوفرا

" أحصرتم " منعتم بمرض = أو بعدو حائل معترض

ومحمل المحصر عند ملك = على الممرض لدى المناسك

فحكمه أن لا يحل أبدا = حتى يحل البيت منه العقدا

أما الذي من العدو حصرا = فذلك المحصور ليس المحصرا

يحل عند يأسه لا ينتظر = إذ عذره يقوم حين يعتذر

" إذا أمنتم " ابتدا كلام = علم فيه متعة الإحرام

" الرفث " النكاح أو صريح = من لفظه وهو إذاً قبيح

" تزودوا " قيل المراد التقوى = أي اتقوا الذنب بدار البلوى

وقيل بل تزود الحجاج = زاداً يقي الذلة عند الحاج

معنى " أفيضوا " ادفعوا بكثره = لا تدفعوا الزمرة بعد الزمره

" خلاق " أي نصيب أو ثواب = وأصله التقدير بالحساب

معنى " اذكروا الله " هنا أي كبروا = في دبر الصلاة وهو الأظهر

" معدودة " عنى بها قليلا = سهلها عليهم تسهيلا

" تعجل " النافر دون القوم = عاد إلى مكة ثاني يوم

" ألد " أي أشد ما يكون = عند الخصام مفصح مبين

معنى " تولى " ههنا انصرف = أو ولي الأمر وبئس ما اقترف

" ويهلك الحرث " يريد حرقا = وقتل " النفس " وما ترفقا

أو قحطت بشومه**** المواضع = فهلك الراتع والمراتع

" في السلم " في الإسلام يعني قاطبه = لم يبق في العالم من لا خاطبه

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير