[تعريف ببحث أكاديمي (دلالة السياق القرآني)]
ـ[عبدالله الحجي]ــــــــ[26 Dec 2008, 08:07 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
تعريف ببحث أكاديمي: دلالة السياق القرآني وأثرها في التفسير.
معلومات الرسالة:
اسم البحث: دلالة السياق القرآني وأثرها في التفسير – دراسة نظرية تطبيقية – من خلال تفسير ابن جرير
اسم الباحث: عبد الحكيم بن عبد الله بن عبد الرحمن القاسم (المحاضر بكلية المعلمين بالرياض – قسم الدراسات القرآنية)
تصنيف البحث: رسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير.
نتيجة البحث: حصل الباحث على درجة الماجستير بتقدير ممتاز من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – كلية أصول الدين – قسم القرآن وعلومه
تاريخ مناقشة البحث:نوقش البحث في 27/ 1/1421هـ
حجم البحث: يتكون البحث من 652صفحة من حجم A4.
طباعة البحث: لم يُطبع البحث بعد، والباحث حفظه الله وعد بطباعته قريباً.
مباحث البحث:
تشتمل الرسالة على مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة وتفصيلها كالآتي:
المقدمة.
التمهيد ويحوي أمرين:
الأول: ترجمة ابن جرير.
الثاني: التعريف بتفسيره جامع البيان.
الباب الأول: دلالة السياق القرآني، وطريقة تناول ابن جرير لها:
وينقسم إلى فصلين:
الفصل الأول: دلالة السياق القرآني وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول: تعريف السياق القرآني وأنواعه مع التمثيل.
المبحث الثاني: أهمية دلالة السياق القرآني في التفسير.
المبحث الثالث: أسباب الاعتماد على دلالة السياق القرآني.
المبحث الرابع: دلالة السياق القرآني وعلاقتها بتفسير القرآن بالقرآن.
وأما الفصل الثاني فعن: قواعد تناول ابن جرير رحمه الله لدلالة السياق القرآني، وفيه تسعة مباحث:
المبحث الأول: الكلام على اتصال السياق ما لم يدل دليل على انقطاعه.
المبحث الثاني: إذا تتالت كلمتان والثانية نعت فإنها تحمل على سابقتها.
المبحث الثالث: أولى تفسير للآية ما كان في سياق السورة.
المبحث الرابع: النظر إلى ابتداء الآيات معينٌ على معرفة مناسبة خاتمتها.
المبحث الخامس: إذا لزم من تفسير الآيات التكرار الذي لا معنى له فذلك خُلفٌ يُنزه القرآن عنه.
المبحث السادس: يُختار من المعاني ما اتسق وانتظم معه الكلام.
المبحث السابع: تعيين من نزل بهم الخطاب لا يعني تخصيصهم بل يدخل من يشابههم.
المبحث الثامن: الأَولى في التفسير أن يكون الوعيد على ما فُتح به الخبر من الفعل المذكور السابق.
المبحث التاسع: لا يفسر السياق إلا بالظاهر من الخطاب.
أما الباب الثاني فعن: أثر دلالة السياق القرآني في تفسير ابن جرير وفيه تسعة فصول:
الفصل الأول: أثر دلالة السياق في القراءات. وتحته مبحثان:
المبحث الأول: أثر دلالة السياق في تصحيح القراءة.
المبحث الثاني: أثر دلالة السياق في تضعيف القراءة أو ردها ومناقشة ذلك.
الفصل الثاني: أثر دلالة السياق في بيان الأصح من أسباب النزول وتحته أربعة مباحث:
المبحث الأول: بيان الأصح من أسباب النزول.
المبحث الثاني: ترجيح سبب النزول لات يعني تخصيص الآية به بل يدخل ما يشابهه.
المبحث الثالث: ترجيح المخاطب بالآيات.
المبحث الرابع: موضع لم يرجح فيه الإمام الأرجح من أسباب النزول.
الفصل الثالث: أثر دلالة السياق في إظهار تناسب الآيات وترابطها وتحته سبعة مباحث:
المبحث الأول: علامات تظهر الترابط والتناسب بين الكلام.
المبحث الثاني: الترابط والتناسب في الآية الواحدة.
المبحث الثالث: المناسبة بين الآيات.
المبحث الرابع: الربط بين مقاطع السورة.
المبحث الخامس: التناسب والتقسيم.
المبحث السادس: مناسبات إشارية.
المبحث السابع: موضع لم يذكر فيه الإمام الطبري – رحمه الله – الربط بين الآيات.
الفصل الرابع: أثر دلالة السياق في الدلالة على المعنى، وتحته خمسة مباحث:
المبحث الأول: دلالة السياق على المعنى في الآية الواحدة.
المبحث الثاني: دلالة السياق على المعنى في الآيات.
المبحث الثالث: دلالة السياق على المخاطب أو الموصوف.
المبحث الرابع: احتمال السياق لمعانٍ متعددة.
المبحث الخامس: مواضع لم يستعن فيه بالسياق لإظهار المعنى.
¥