هل هناك رسائل مناقَشة أو مسجلة عن منهج الرسعني في تفسيره؟
ـ[محمد إبراهيم العبادي]ــــــــ[27 Dec 2008, 09:32 م]ـ
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[أبو المهند]ــــــــ[28 Dec 2008, 07:19 م]ـ
لا أعتقد أنه خدم إلا إذا كان في حال وجوده كمخطوط ويستفسر في هذا مركز الملك فيصل بالرياض.
أما المطبوع فالجزم بأنه لم يخدم من غير الدكتور عبدالملك بن عبد الله بن دهيش ـ أطال الله عمره وأحسن عمله ومتعه بالصحة ـ في غير رسالة علمية، حيث أنه لم ير النور إلا على يديه منذ ثلاثة أشهر تقريباً. والله الموفق
ـ[محمد إبراهيم العبادي]ــــــــ[29 Dec 2008, 12:29 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا فضيلة الدكتور عبد الفتاح، وبارك فيكم.
وفي الحقيقة أنا أبحث الآن عن موضوع في التفسير يكون أطروحتي في الماجستير.
فما رأيكم في هذا الموضوع: " منهج الرسعني في تفسيره"؟
وإن كانت لفضائلكم نصائح لي، فكلي آذان صاغية.
وجزاكم الله خيرًا.
ـ[أبو المهند]ــــــــ[31 Dec 2008, 12:47 ص]ـ
موضوع جيد وجديد وجدير بالبحث والدرس.
استفسر من مظان الدراسات العليا في الجامعات وسر على بركة الله.
ولديكم عشرات الخطط للبحوث المتعلقة بالمفسرين ومناهجهم، والفقير على استعداد تام لمساعدتكم والله الموفق.
ـ[محمد إبراهيم العبادي]ــــــــ[31 Dec 2008, 03:59 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا فضيلة الدكتور، ورحم الله والدتكم الكريمة، وجعل مثواها الجنة، وأحسن الله عزاءكم، وجميع أسرتكم الكريمة.
إن شاء الله تعالى سأستفس عن هذا التفسير، ولن أستغني عن إرشادكم أنتم وسائر الأساتذة الكرام في هذا الملتقى الفريد.
ـ[محمد العواجي]ــــــــ[02 Jan 2009, 08:54 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فقد حضرت مناقشة رسالة دكتوراه بالقاعة الكبرى للجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية
لفضيلة الشيخ القدير الأستاذ الدكتورمحمد صالح البراك، رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز للحافظ عبدالرزاق الرسعني دراسة وتحقيق المجلد الثاني.
وذلك قبل ما يقارب خمسة عشر عاماً
وفي ظني أن الشيخ قد طبع تلك الرسالة قبل مدة
ثم الآن خرج الكتاب محققا بالكامل كما ذكر الشيخ سابقا بتحقيق الأستاذ الدكتور عبدالملك الدهيش وهو يوزعه بمكة حالياً فسارع لاقتناء نسختك منه بالهبة أو الشراء
ـ[محمد إبراهيم العبادي]ــــــــ[04 Jan 2009, 03:20 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا، وبارك فيكم يا دكتور محمد.
وهل أفهم من ذلك أن الموضوع لا يصلح لكي يدرس من جديد؟
أرجو معاوزنتي فلم يبق إلا شهران ويأتي ميعاد التسجيل، وكلما اخترت موضوعًا وجدته قد تم!